داليا مصطفي: "صدمتي بالأشخاص ادت لإصابتي بالسكر وباخد 4 مرات أنسولين يوميا "
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
قالت الفنانة داليا مصطفى، أن الخذلان سبب رئيسي في إصابتها بمرض السكر وان صدمتي القايم في الناس وفي تصرفاتهم معي كانت سبب رئيس في اصابتي بالسكر.
وطالب الإعلامي عمرو الليثي خلال برنامجه "واحد من الناس" المذاع على قناة "الحياة"، الفنامة داليا مصطفي بالهدوء وعدم الانفعال حفاظا على صحتها.
أبرز تصريحات داليا مصطفى
لترد "أنا بقيت هادية أكتر من الأول وبعمل حاجة مهمة جدا بالليل بكلم نفسي قبل ما أروح في النوم، بطبطب على نفسي".
وتابعت: "أنا بحب أطبطب على نفسي وفجأة بحس براحة، واتعودت على كده، أنا باخد أنسولين 4 مرات يوميًّا لأن السكر عندي مرتفع.
حلقة داليا مصطفى تتصدر تريند “جوجل”
وعلي جانب آخر تصدرت حلقة القناة داليا مصطفي مع الإعلامى د. عمرو الليثى ببرنامجه واخد من الناس على قناة الحياة الترند على مستوى مصر فى موقع X، بعد إذاعتها مساء الاثتين، حيث لم تنفي خبر انفصالها عن الفنان شريف سلامة.
وكشفت عن اصعب قرار اخدته في حياتها، وكيف تعرضت للخديعة من أقرب صديقاتها، وعن بدايته ومرحلة المدرسة وعلاقتها بوالديها، وأسرتها وأولادها سليم وسلمي وكيف تتعامل معاهم، وامنيتها أن تكون مهندسة والتي لم تتحق ودخولها معهد الفنون المسرحية واول أعمالها المسرحية " دستور يا اسيادنا " واعقبها مرحلة التليفزيون والمشاركة في العديد من الأعمال الدرامية المتميزة ومنها العصيان واولاد الأكابر،علاقة مشروعة – البيت الكبير – قمر هادى – جراب حواء – سرايا عابدين – الابطال – البر الغربى – تاجر السعادة – انا عشقت ).
كما تحدثت عن أعماله السينمائية ومنها طباخ الريس – شورت وفانلة وكاب –اضحك الصورة تطلع حلوة – خلى الدماع صاحى "، وعن عودتها للسينما بعد غياب ل ١٢ عام من خلال فيلم رعب (قبل الاربعين ).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو الليثي الفنان شريف سلامة الفنانة داليا مصطفي داليا مصطفى واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
لماذا تزايدت مقاطعة الفرنسيين للمنتجات الأميركية؟ وكيف علق مغردون؟
وفي مؤشر واضح على تغير المزاج الشعبي، طالب أحد النواب الفرنسيين مؤخرا بإعادة تمثال الحرية، الذي أهدته فرنسا للولايات المتحدة عام 1886، معتبرا أن رمزيته لم تعد تتماشى مع قيم أميركا اليوم في ظل عودة ترامب للرئاسة.
وبحسب استطلاع للرأي أجراه معهد "إيفوب" الفرنسي، فإن 26% فقط من الفرنسيين يرون أن هناك تقاربا في القيم بين فرنسا وأميركا ترامب، مقارنة بنسبة 49% كانت تعتقد ذلك عام 2004، في تراجع واضح لمستوى التقارب القيمي بين البلدين.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4باريس: تدخل أميركا غير مقبول في سياسات الإدماج بالشركات الفرنسيةlist 2 of 4ترامب يكرر تصريحاته بشأن غرينلاند وكوبنهاغن ترفض زيارة مسؤولين أميركيينlist 3 of 4وول ستريت جورنال: ما سر كراهية تيار ماغا لأوروبا؟list 4 of 4وول ستريت: منع مارين لوبان من الترشح قد يحدث تحولا زلزاليا بفرنساend of listوأظهر الاستطلاع أن 25% فقط من الفرنسيين يؤيدون ترامب، مقارنة بتأييد 65% للرئيس الأميركي السابق باراك أوباما عام 2010، مما يعني تراجعا في شعبية الرئيس الأميركي في فرنسا بنحو 40 نقطة.
ولم يقتصر الأمر على عدم الرضا فقط، بل إن 62% من الفرنسيين يؤيدون مقاطعة المنتجات الأميركية، في حين يقاطع بالفعل واحد من أصل كل 3 فرنسيين منتجا أميركيا واحدا على الأقل، بحسب نتائج الاستطلاع.
واللافت للانتباه أن تأييد المقاطعة يتجاوز الانقسامات الحزبية التقليدية في فرنسا، فهي تحظى بشعبية أكبر بين ناخبي اليسار بنسبة 72%، وتدعمها نسبة 65% من ناخبي يمين الوسط، بينما تصل إلى 49% حتى بين أنصار أقصى اليمين.
إعلانوتتصدر 3 علامات تجارية أميركية بارزة قائمة المنتجات المستهدفة بالمقاطعة وهي تسلا وكوكا كولا ومكدونالدز، باعتبارها رموزا للاستهلاك الجماعي الأميركي، وقد خصصت صحيفة ليبراسيون الفرنسية صفحتها الأولى لهذا الموضوع بعنوان: "تسلا ومكدو وكوكا.. المقاطعة رائجة".
وتشهد مقاطعة شركة تسلا استمرارا منذ أسابيع في عدة دول أوروبية، حيث اتهم متظاهرون أمام مقر الشركة في باريس مالكها إيلون ماسك ودونالد ترامب بتدمير الديمقراطية الأميركية، ودعوا لعدم شراء سيارات تسلا والضغط على ماسك اقتصاديا.
ووفقا لمدير استطلاعات الرأي في مركز إيفوب، فإن من يقود حملة المقاطعة هم المستهلكون الأكبر سنا والأغنى والأكثر تعليما، وهي مجموعات تنفق عادة أكثر وتؤثر في سلوك السوق بشكل عام.
جدل رغم تراجع الشعبيةورصد برنامج شبكات (2025/3/31) تغريدات عديدة على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلت مع نتائج استطلاعات الرأي، ومنها ما كتبه لوكاس: "من غير المفاجئ أن ينخفض التأييد لترامب في فرنسا. الرجل لم يكن فقط بعيدا عن قيمنا الديمقراطية، بل أيضا أضعف الصورة العالمية لأميركا. أرقام استطلاع إيفوب تعكس عدم الثقة في سياسة العزلة والأنانية التي تبناها".
وغرد ساشا: "رغم كل الجدل الذي يحيط بترامب، يظل يمثل قوة سياسية لا يمكن تجاهلها. المقاطعة لا تعد حلا بل قد تؤدي إلى تعطيل سلاسل الإمداد العالمية وزيادة التكاليف على المستهلكين".
وكتب نول: "إذا كانت السياسات الاقتصادية لترامب تؤثر سلبا على مصالحنا وحقوقنا، فلا بد أن يكون لدينا الخيار في التعبير عن استيائنا. المقاطعة رسالة واضحة بأننا نرفض السياسات التي تضر بالعدالة والاقتصاد العالمي".
في المقابل، يرى جوستين أن "ما نشهده من دعوات للمقاطعة على منصات التواصل هو موجة عاطفية للجيل الجديد لا يعي عمق الأزمة الاقتصادية والسياسية. علينا أن نتعامل بحذر وحزم، فالوضع في أوروبا معقد ويحتاج إلى حلول إستراتيجية بعيدة عن تعقيد الأمور".
إعلانومن أبرز الأسباب وراء تزايد تأييد حملة مقاطعة المنتجات الأميركية في فرنسا، المواقف السياسية لترامب التي أغضبت الأوروبيين، وعلى رأسها موقفه من أوكرانيا وتخفيض الدعم لكييف، إضافة إلى تهديداته بالاستحواذ على غرينلاند.
كما أثارت تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على أوروبا وكندا مخاوف الفرنسيين والأوروبيين بشكل عام من تبعات سياساته على الاقتصاد العالمي، مما عزز من الميل نحو المقاطعة كوسيلة للتعبير عن الرفض لهذه السياسات.
31/3/2025