بدائل مذهلة للدجاج.. أفضل 10 أطعمة نباتية غنية بالبروتين
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
مع تزايد الاتجاه نحو الأنظمة الغذائية النباتية، يبحث الكثيرون عن مصادر غذائية غنية بالبروتين لتلبية احتياجاتهم اليومية، خاصة تلك التي يمكن أن تضاهي أو حتى تتفوق على الدجاج في محتواها البروتيني.
10 أطعمة نباتية غنية بالبروتين تفوق الدجاج: اكتشف بدائل مذهلة وصحيةإذا كنت تبحث عن خيارات نباتية غنية بالبروتين وبدائل صحية مليئة بالعناصر الغذائية، فإليك قائمة مميزة، وفقا لما نشره موقع إكسبريس.
1. العدس: ملك البروتين النباتي
العدس يُعتبر من أقوى مصادر البروتين في النظام النباتي، حيث يحتوي كوب واحد مطبوخ من العدس على حوالي 18 جراماً من البروتين، بالإضافة إلى غناه بالألياف والحديد، مما يجعله خياراً مثالياً لتقوية الجسم وتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
2. الكينوا: بروتين كامل في حبة صغيرة
الكينوا تُعرف بأنها من البروتينات الكاملة، إذ تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية. كوب مطبوخ منها يمد الجسم بحوالي 8 جرامات من البروتين. كما أنها خالية من الغلوتين، مما يجعلها مناسبة لمرضى حساسية الغلوتين.
3. الفاصوليا السوداء: مصدر قوة غذائية
كوب من الفاصوليا السوداء المطبوخة يوفر حوالي 15 جراماً من البروتين. كما أنها غنية بمضادات الأكسدة والمعادن الضرورية مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم.
4. الحمص: أكثر من مجرد وجبة خفيفة
الحمص، سواء تم تناوله في صورته الكاملة أو في شكل الحمص المهروس (الطحينة)، يحتوي على حوالي 15 جراماً من البروتين لكل كوب مطبوخ. كما أنه غني بالدهون الصحية والمعادن مثل الفوسفور والزنك.
5. بذور الشيا: قوة البروتين في بذور صغيرة
على الرغم من صغر حجمها، فإن ملعقتين كبيرتين من بذور الشيا تحتويان على 5 جرامات من البروتين. كما أنها غنية بالأوميجا 3 والألياف، ما يجعلها خياراً ممتازاً لإضافتها للعصائر أو الزبادي.
6. بذور اليقطين: الوجبة الخفيفة المثالية
بذور اليقطين تحتوي على حوالي 7 جرامات من البروتين لكل 28 جراماً. يمكن تناولها كوجبة خفيفة أو إضافتها إلى السلطات للحصول على قيمة غذائية إضافية.
7. التوفو: بديل اللحوم النباتي
التوفو، المصنوع من فول الصويا، يعتبر من أشهر بدائل اللحوم. يحتوي كل نصف كوب منه على حوالي 10 جرامات من البروتين، ويتميز بقدرته على امتصاص النكهات، مما يجعله مرناً في الاستخدامات.
8. الفول الأخضر : خيار صحي ولذيذ
كوب من الإدامامي المطبوخ يوفر حوالي 17 جراماً من البروتين. يمكنك تناوله كوجبة خفيفة أو إضافته إلى السلطات للحصول على جرعة إضافية من البروتين.
9. اللوز: أكثر من مجرد وجبة خفيفة
ربع كوب من اللوز يحتوي على حوالي 7 جرامات من البروتين. إلى جانب ذلك، هو غني بالدهون الصحية وفيتامين E، مما يجعله مفيداً للبشرة والقلب.
مقارنة بين الدجاج والنباتاتالدجاج المشوي يحتوي على حوالي 25 جراماً من البروتين لكل 100 جرام، ولكن العديد من الخيارات النباتية السابقة، مثل العدس والفاصوليا، يمكن أن تضاهي أو تقترب من هذا الرقم عند تناول كميات مناسبة، بالإضافة إلى أنها توفر عناصر غذائية أخرى مثل الألياف والدهون الصحية التي قد لا توجد في الدجاج.
باتباع نظام غذائي نباتي متوازن، يمكنك الحصول على كميات كافية من البروتين دون الحاجة إلى الاعتماد على اللحوم. استكشف هذه البدائل النباتية وأضفها إلى نظامك الغذائي لتحقق فوائد صحية وجسمانية مدهشة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحمص أطعمة بذور الشيا بذور اليقطين العدس الكينوا نباتية على حوالی کوب من
إقرأ أيضاً:
نتائج تحقيقات السابع من أكتوبر: جيش الاحتلال احتاج حوالي 10 ساعات لاستعاة السيطرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المراسل العسكري في إذاعة جيش الاحتلال دورون كادوش، أبرز الاستنتاجات من التحقيقات بخصوص هجوم "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023.
وقال دورون كادوش: أقول بشكل مسبق.. سنواصل التعمق في التفاصيل الكاملة خلال الأيام والأسابيع المقبلة بسبب القيود في الوقت الحالي، وإليكم بعض النقاط والعناوين الرئيسية:
أبرز استنتاجات الجيش الإسرائيلي من تحقيقات السابع من أكتوبر:
1- لم يأخذ الجيش الإسرائيلي في الاعتبار سيناريو هجوم واسع ومفاجئ، إذ اعتُبر غير واقعي، ولم يتم حتى التفكير في سيناريو قريب منه. هذه نقطة رئيسية لم يكن الجيش مستعدا لها.
2- تمت السيطرة على فرقة غزة لعدة ساعات، بين الساعة 6:30 صباحا و12:30 ظهرا، لم يكن للجيش الإسرائيلي سيطرة على منطقة غلاف غزة، وخلال هذه الساعات وقعت معظم عمليات القتل والخطف، واحتاج الجيش حوالي 10 ساعات ليبدأ في استعادة السيطرة العملياتية على المنطقة، حتى تم القضاء على معظم المسلحين أو عادوا إلى القطاع.
3- فوجئ الجيش الإسرائيلي- ليس فقط بالهجوم نفسه- ولكن أيضا بعدد المسلحين الكبير الذي اجتاح غلاف غزة، بسرعة تحركاتهم، وحجم وحشيتهم التي خُطط لها بعناية من قبل حماس.
4- اعتمد الجيش على مفاهيم خاطئة انهارت، مثل أن قطاع غزة يُعتبر "العدو الثانوي" وبالتالي لا يتطلب اهتماما كبيرا، وأن حماس مُردعة وتفضل الهدوء والمزايا المدنية، وأنه يمكن إدارة الصراع مع حماس وحتى التوصل إلى تفاهمات معها، إضافة إلى إمكانية التمييز بينها وبين السلطة الفلسطينية.
5- سمح الجيش بوجود تهديد خطير وخطأ على الحدود، بالاعتماد المفرط على الحاجز الأمني، بينما كانت عناصر الدفاع على الحدود تعاني من أوجه قصور، بما في ذلك عدد قليل من الجنود.
6- كان الجيش الإسرائيلي في وهم التفوق الاستخباراتي والسيطرة على الواقع، إذ كان لديه ثقة كاملة في أنه ستكون هناك إنذارات استخباراتية مبكرة قبل أي هجوم.