خلال ساعات.. نظر محاكمة المتهمين بخلية النزهة الإرهابية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، اليوم، محاكمة 41 متهما، في القضية رقم 11149 لسنة 2024 جنايات النزهة، في القضية المعروفة بخلية النزهة الإرهابية.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر.
وجاء في أمر الإحالة، أنه خلال الفترة من عام 1992 وحتي يوليو 2015، تولى المتهمون من الأول وحتي السادس قيادة جماعة أُسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية، بأن تولوا قيادة جماعة بجماعة الإخوان، بأن طوروا الجماعات المسلحة.
ووجه للمتهمين من السادس وحتي الـ21 تهمة الانضمام لتلك الجماعة، ووجه للمتهمين جميعا تهم تمويل الجماعة بالمال والأسلحة والذخيرة.
ووجه للمتهمين الـ 12 و13 و 14 و15 و16 و 30 و38 تهمة قتل المجني عليه "كمال. ه"، والشروع فى قتل آخرين، كما وجه لبعض المتهمين تهم تفجير عبوة مفخخة عن بعد بالقرب من محكمة مصر الجديدة وبالقرب من مكتب بريد النزهة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث الجنايات خلية النزهة الإرهابية المستشار وجدى عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر لعبت دورًا محوريًا في دعم القضية الفلسطينية
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر لعبت دورًا محوريًا في دعم القضية الفلسطينية ومساندة الشعب الفلسطيني على مدار عقود، مشيرًا إلى أن هذا الدعم ليس وليد اللحظة، بل يمتد لسنوات طويلة.
وأضاف بدر الدين، خلال مداخلة مع قناة إكسترا نيوز، أن مصر كانت في طليعة الدول التي تحركت لدعم الفلسطينيين خلال العدوان الإسرائيلي الأخير، الذي استمر لمدة 15 شهرًا، موضحًا أن القاهرة تحركت على عدة مستويات، سواء عبر المسار الدبلوماسي، من خلال استضافة قمة دبلوماسية بارزة، أو على المستوى الإنساني، بإرسال المساعدات والإغاثة العاجلة.
وأشار إلى أن مصر بذلت جهودًا مكثفة لإنهاء التصعيد، وأسهمت في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، إلى جانب دورها في عمليات تبادل الأسرى وإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، كما شدد على أن القاهرة كانت حاسمة في رفض أي مخططات تهجير للفلسطينيين، مؤكداً أن موقفها يتماشى مع المواقف العربية والإسلامية، وكذلك مع بعض دول الاتحاد الأوروبي، ما يعكس إجماعًا دوليًا ضد سياسات الاحتلال.