الجهاد الإسلامي تنشر مقطع فيديو للرهينة إربيل يهود المحتجزة في غزة
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
نشرت منظمة الجهاد الإسلامي في فلسطين مقطع مصورا بالفيديو للرهينة الألمانية الإسرائيلية أربيل يهود المحتجزة في قطاع غزة، وفقا لما أفادت به وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الإثنين.
وأفاد الموقع الإلكتروني لصحيفة تايمز أوف إسرائيل اليوم الاثنين، بأنه في مقطع الفيديو، أكدت المرأة الشابة لعائلتها أنها بخير وأنها ستعود إلى وطنها تماما "مثل النساء الأخريات".
وتم الإعلان عن أنه سيتم الإفراج عن يهود كجزء من الاتفاق الجديد المبرم لوقف إطلاق النار في حرب غزة.
ونشرت حركة حماس الفلسطينية في وقت سابق مقاطع مصورة بالفيديو للرهائن ، وهو ما نددت به إسرائيل ووصفته بالحرب النفسية.
وسيتم تبادل ما إجماليه 33 رهينة مقابل 1904 من الفلسطينيين خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، والتي من المقرر أن تستمر لمدة ستة أسابيع.
وحتى الآن، أفرجت حماس عن سبع نساء، تم استبدالهن بنحو 290 من الفلسطينيين.
وكان من المفترض إطلاق سراح يهود، وهي مدنية، يوم السبت الماضي.
ورغم ذلك، أفرجت حماس عن أربع مجندات بدلا من ذلك، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى تأجيل عودة سكان غزة المتفق عليها إلى شمال القطاع الساحلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسرائيل اربيل يهود تبادل الاسرى صفقة السلاح
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تبث رسالة مصورة للأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود.. ماذا قالت؟ (فيديو)
بثّت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مقطع فيديو للأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود، مؤكدةً أنها لا تزال على قيد الحياة.
وأكدت الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود، أنها بصحة جيدة، وتحتجزها سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مُستعرضة أيضًا بياناتها الشخصية، ورقم هويتها ومكان سكنها.
عاجل
سراياالقدس تنشر رسالة الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود المحتجزة لديها pic.twitter.com/MYk4kRbVOR
وفي وقت سابق، أُعلن اليوم عن التوصل إلى اتفاقٍ يقضي بإطلاق سراح الرهينة الإسرائيلية أربيل يهود يوم الخميس المقبل، لتفادي أي انهيارٍ محتملٍ لوقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل وحركة حماس، حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
وتُشكل أربيل يهود باعتبارها آخر رهينة مدنية أنثى تُؤكد الاحتلال الإسرائيلي على بقائها على قيد الحياة، حالة استثنائية ضمن ملف الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.