إصدار مميز لسيارة أودي Q6 .. بمظهر رياضي وللطرق الوعرة |صور
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
ظهرت النسخة الاختبارية أودي Q6، والتي تستند على إصدارات السيارات الرياضية من عائلة الـ SUV الكهربائية والمقدمة مع العلامة الألمانية.
ومن الملفت للأنظار هو عنصر التصميم الخارجي، حيث ظهرت السيارة للوهلة الأولى كأنها مصممة من برامج الذكاء الإصطناعي، ولكنها نسخة حقيقية موجود بالفعل كأحد الطرازات الاختبارية.
اعتمدت السيارة أودي Q6 على واجهة أمامية عصرية، مع مصابيح عدوانية المظهر بتقنية LED، بالاضافة إلى منظومة ضوئية على جانبي المصد الأمامي تتشابه إلى حد كبير مع طرازات فولكس فاجن جولف طراز GTI.
وتأتي السيارة أودي Q6 إطارات Venom Power Terra Hunter X/T التي تصلح لجميع التضاريس مدعوم بجنوط رياضية متعددة الاضلاع باللون الاسود اللامع، ودعمت السيارة بشبكة علوية ناحية السقف، تتناسب مع المفهوم الخاص بالسيارة المتعددة الاستخدام.
تشير التوقعات أن السيارة أودي Q6 تعتمد على قدرات Q6 E-Tron أو SQ6 E-Tron، ويمكن للمحركات الخاصة بتلك النسختين أن تنتج قوة قدرها 483 حصانا مع بطارية 94.4 كيلووات، والقدرة على التسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة في 4.3 ثانية، مع مدى للسير يصل إلى 377 ميل أي ما يعادل 607 كيلومتر، وسرعة قصوى تصل إلى 230 كيلومتر في الساعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أودي أودي Q6 سيارة أودي Q6 سیارة أودی
إقرأ أيضاً:
مصنع سيارات أودي في بروكسل يغلق أبوابه وتسريح 3000 آلاف عامل
سيتم نقل عمليات أودي إلى الصين والمكسيك بسبب ارتفاع التكاليف. ويجري النظر في الاستخدامات المستقبلية للموقع في حي فورست في بروكسل.
من المقرر أن يغلق مصنع أودي للسيارات أبوابه في العاصمة البلجيكية، وأن يتم تسريح 3000 عامل من عماله الذين قضوا آخر مناوبة لهم يوم الجمعة.
وكانت الشركة قد خفضت فعليا حركة الإنتاج منتصف العام الماضي، وتم إلغاء ما بين 1500 و2000 وظيفة. وفي غياب ظهور أي مستثمر أو مشترٍ جاد نهاية أكتوبر، تقرر إغلاق المصنع في فبراير الجاري.
وقد أعرب أحد الموظفين عن حزنه لما آل إليه المكان، فقال: "إنه شعور غريب أن ترى المصنع يقترب من نهايته". "عندما تأتي إلى هنا للعمل طيلة 15 عاماً، يكون المصنع جزءاً كبيراً من حياتك. ثم، فجأة، ينتهي كل شيء. وكأن جزءًا كبيرًا من حياتك قد رحل."
المصنع الواقع في حي فورست في بروكسل بدأ نشاطه في تجميع سيارات أودي الفاخرة عام 2006 عندما تم إنقاذ مصنع فولكس فاغن الذي كان آنذاك على شفا الإغلاق.
Relatedإضراب تاريخي لعمال السيارات في إيطاليا للمطالبة بحماية الوظائفتكنولوجيا السيارات: كيف ستُغير مستقبل التنقل في أوروبا؟خطر يتهدد موظفي هذا القطاع في أوروبا.. شركة نيسان اليابانية لصناعة السيارات تعلن تقليص بعض الوظائفأودي أمام القضاء: نقابات العمال تخطط لمقاضاة عملاق السيارات الألماني بسبب التوتر المستمر في بروكسلعملاق السيارات أودي في بروكسل.. عاملون مضربون احتجاجا على خطة التقشف وما قصة "سرقة" 200 مفتاح سيارة؟تحديات متزايدة تواجه صناعة السيارات الألمانية: خفض تصنيفات مرسيدس وبورش وسط ضغوط السوقولكن بعد مرور 20 عاماً تقريباً، واجه العاملون في مصنع أودي بروكسل أخبار سيئة. ففي بداية عام 2024، تم الإعلان عن نقل إنتاج المصنع من السيارات إلى الصين والمكسيك حيث تكون التكلفة أدنى.
فقد اعتُبرت هوامش ربح أودي منخفضة للغاية، كما أن العمال البلجيكيين كانوا مكلفين للغاية.
الأمر أشبه بالطلاقيعمل أوريليان دوفال مسؤولا عن قسم الصيانة في مصنع أودي منذ ما يقرب من عشر سنوات. وعن شعوره لما حدث يقول:
"في الحقيقة، الأمر يشبه الطلاق نوعاً ما. أنت لا تعرف ما إذا كان عليك أن تلوم الإدارة، أو تقول إن الخطأ منك، وما إذا كان... إن المشاعر غريبة بعض الشيء."
وأضاف: "ربما ألوم الإدارة العليا لأودي، لأن هذا ليس إفلاساً، إنهم يغادرون فقط لتحقيق أرباح إضافية".
وأدى هذا الإعلان إلى دخول الموظفين والنقابات العمالية في إضراب عن العمل واحتجاز المئات من مفاتيح السيارات "كرهائن" احتجاجاً على القرار.
وقال أحد العمال أمام المصنع يوم الجمعة: "أنا أعمل هنا منذ 10 سنوات". "اعتقدت أنني سأقضي حياتي المهنية بأكملها في أودي، لكن هذا لن يكون هو الحال".
"أنا شاب، وأعتقد أنني سأجد عملاً مرة أخرى بسهولة، لكن لسوء الحظ، قد لا يستمر الراتب. نحن في أودي نتقاضى أجراً جيداً، لذا سيكون من الصعب العثور على نفس الراتب في مكان آخر".
وخلال السنوات الثلاثين الماضية، شهدت صناعة السيارات البلجيكية تراجعاً حاداً بلغت نسبته بنسبة 80% منذ أواخر التسعينيات بعد أن كانت البلاد رائدة في هذا المجال.
وفي معرض حديثه عن مستقبل مصنع أودي بروكسل نفسه، طرح وزير الدفاع البلجيكي ثيو فرانكن فكرة تحويل المصنع إلى موقع لإنتاج الأسلحة.
وقال فرانكن إن هذا يمكن أن يخلق فرص عمل جديدة، مضيفاً أن هناك "حاجة ملحة للمواد العسكرية".
كما أن هناك خيارات أخرى محتملة لتحويل نشاط الموقع ليشمل قطاعات مختلفة، وفقًا لما ذكره النائب البلجيكي تشارلز سبابينز عن دائرة فورست.
المصادر الإضافية • EBU
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟ "ميتا" تستعد لإصدار روبوت دردشة آلي منافس لـ "تشات جي بي تي" دون دعم أميركي.. كم تحتاج ميزانية الدفاع الأوروبي من عدّة وعديد واستثمارات؟ فولكس فاغنأزمة قطاع صناعة السياراتإضراببلجيكا