نقل مجاني وبوابات أمنية.. 10 مزايا للسوق الحضاري بمحافظة المنيا
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
قبل نحو 15 عامًا، بدأت فكرة إنشاء سوق حضاري عصري في المنيا يحقق النماء والازدهار لعروس الصعيد، لكنها لم تر النور حتى جاء محافظ المنيا الجديد ليحرك المياه الراكدة، من خلال تقديم حزمة من المزايا التي يستفيد منها التجار، وتضمن وجهة تسوق جاذبة وفرص استثمارية واعدة، داخل السوق الجديد بمنطقة ماقوسة بجنوب المدينة، في إطار اهتمام القيادة السياسية بالقضاء على ظاهرة الأسواق العشوائية وإنشاء أسواق حضرية.
وقبل أسبوعين، دشن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، المرحلة الأولى من السوق الحضاري بماقوسة، مؤكدًا أن أعمال التطوير داخل السوق مستمرة، مع الاستجابة لكل مطالب التجار لأداء دورهم على الوجه الأمثل.
مزايا السوق الحضاري الجديد
1- إنشاء مكتب بريد وصيدلية.
2- نقطة شرطة وخطوط سرفيس.
3- تخصيص أتوبيسين للنقل الجماعي المجاني إلى السوق.
4- مد خطوط المياه والكهرباء والتليفونات والإنترنت.
5- إنشاء سور خارجي وبوابات أمنية لتنظيم الدخول والخروج.
6- إنشاء مسجد للصلاة.
7- تمهيد الطرق المؤدية للسوق.
8- توفير دوريات أمنية دائمة.
9- قروض ميسرة من البنك الزراعي بفائدة لا تتجاوز 7% على 3 سنوات.
10- دعم التجار في استكمال تجهيزات محالهم وبدء أنشطتهم التجارية.
تحسين بيئة العمل التجاري
وشدد محافظ المنيا في وقت سابق، على أهمية التنسيق بين كل الجهات المعنية للانتهاء من جميع الأعمال المطلوبة بأقرب وقت ممكن، لتحقيق أهداف المحافظة في تحسين بيئة العمل التجاري ودعم الاستقرار والتنظيم داخل الأسواق.
وحقق تدشين المرحلة الأولى من السوق الحضاري حلمًا دام قرابة 15 عامًا، إذ عبر تجار سوق الجملة عن شكرهم للمزايا التي حركت المياه الراكدة لتشغيل السوق الجديد، معتبرين سوق الجملة الجديد بماقوسة هدية لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا مزايا السوق الحضاري الاستثمار تجار الخضروات
إقرأ أيضاً:
محافظ الغربية يتابع حملات النظافة المكثفة لإعادة الوجه الحضاري لعروس الدلتا
تابع اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، حملات النظافة المكثفة التي تُجرى بمختلف مراكز ومدن المحافظة، بهدف رفع كفاءة الشوارع والميادين والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، في إطار الحرص على تحسين مستوى النظافة العامة وإعادة المظهر الجمالي لمحافظة الغربية.
وشدد المحافظ خلال متابعته على ضرورة الالتزام بتنفيذ الخطة اليومية للنظافة، بما يشمل رفع المخلفات من الطرق الرئيسية والشوارع الجانبية، إلى جانب إزالة الإشغالات والتعديات التي تؤثر على حركة المواطنين والمظهر الحضاري للمدن والقرى .
واكد الجندي ان “النظافة ليست مسؤولية جهة بعينها، بل هي واجب مشترك بين جميع الأجهزة التنفيذية وأبناء المحافظة. وان المحافظة تسعى جاهدة لإعادة الطابع الجمالي والحضاري لعروس الدلتا.
وأضاف المحافظ أن هناك توجيهات مشددة بضرورة استمرار الحملات على مدار اليوم، خاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، مع التركيز على إزالة أي مظاهر عشوائية وتوفير الدعم الكامل للوحدات المحلية لتحقيق الأهداف المرجوة.