صراحة نيوز:
2025-02-24@16:55:57 GMT

مشاهدات أردنية.. نجاح بني خالد

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

مشاهدات أردنية.. نجاح بني خالد

صراحة نيوز – كتب عماد عودات
مشاهدات من حصول الأخت نجاح بني خالد من بلدة سحم على المرتبة الأولى على مستوى المملكة بالتوجيهي لهذا العام:
-واضح جدا الوازع الديني القوي عند هذه الأسرة الأردنية الكريمة
-الأخت الكريمة ردت الفضل الى مساعدة أسرتها ممثلة بالزوج الكريم وجميع أطفالها ولم تدعي النجاح لنفسها فقط فالنجاح بهذه الحالة كان للأسرة
-لم تلتفت لكلام المحبطين وأصرت على اكمال الدراسة والتفوق بها
-لم تترك الأعمال المنزلية أو تهملها بحجة التفرغ للدراسة
-بالرغم من حصولها على المركز الأول على مستوى المملكة الا انها تنوي دراسة الشريعة الاسلامية مما يثبت بأن هذا التخصص مرغوب جدا حتى من المتفوقين علميا
-دور الزوج الهام في النهوض بالاسرة ودعم المرأة مما يثبت بأن كل وراء زوجة عظيمة زوج عظيم
-هذه الأسرة الكريمة نموذج رائع للأسرة الأردنية المكافحة التي يمكن أن تذلل كل التحديات والصعاب للوصول الى الأهداف على الرغم من شح الامكانيات
-من لديه طموح لا بد وأن يحققه مع المثابرة والاجتهاد والتوكل على الله عزوجل
كل الاحترام لهذه الأسرة الأردنية ونتمنى أن يحفظ الله عزوجل جميع أفرادها وأن يوفق جميع أبناءنا الطلاب مع بدء عامهم الدراسي الجديد.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام مال وأعمال أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام أقلام أقلام مال وأعمال أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

«صكوك النجاح» قبل أول حلقة وأرقام مشاهدات «وهمية».. دراما رمضان في قبضة السوشيال ميديا

في عام 1971م، أرسلت أول رسالة بريد إلكتروني من جهاز كمبيوتر لآخر، وفي 1978 أنشئ أول نظام إلكتروني يتيح للمستخدمين، بشكل مغلق داخل الشركات والجامعات، التفاعل مع بعضهم بنظام "لوحة البيانات"، وظهر في 1997م، أول موقع تواصل اجتماعي "SixDegrees"، سمح لمستخدميه إنشاء ملفات شخصية، وإرسال رسائل وإضافة أصدقاء، وبمطلع القرن الجديد تطور التفاعل لمشاركات المحتوى والصور والفيديوهات والألعاب، بظهور مواقع "Friendster"، و"Myspace"، ومع بزوغ "فيسبوك"، و"يوتيوب"، و"تويتر- إكس حاليًا"، و"سناب شات"، انفجرت الطفرة الحقيقية لوسائل التواصل والمنصات الإلكترونية، وامتدت للصين مع "تيك توك"، لتسمح "السوشيال ميديا" للناس بالتواصل من شتى بقاع الأرض، من خلال مواقع مربوطة ببعضها على شبكة الإنترنت، ويصبح العالم مجرد "شاشة صغيرة".

وانتبه صناع الدراما لأهمية "السوشيال ميديا"، في الترويج للأعمال الفنية، لـ"جذب المستهلك"، بـ"لغة السوق"، فالمشاهدون، هم "الجمهور المستهدف" للإقبال على "السلعة المعروضة"، ولأن "نسب المشاهدات" يترتب عليها "تدفق الإعلانات"، تعقدت المسألة بين "شركات الدعاية"، و"الإنتاج"، و"المعلنين"، فالكل يتنافس على "انتباه المشاهدين"، أما النجوم وأبطال المسلسلات، فأدركوا أيضًا، أن تواجدهم على الشاشة، يخضع لقانون "العرض والطلب"، ولم يعد هذا القانون مرهونًا بحجم الموهبة وحدها، كما كان في الماضي، وإنما الكل يقدم القرابين على مذبح "السوشيال ميديا"، وأصبح كل نجم يتفنن في "عرض سلعته" لجمهور المتابعين، بجهوده الذاتية، أو بالاستعانة بشركات سوشيال ميديا متخصصة، لضمان الانتشار اللائق، و"قضم" قطعة مشبعة من "تورتة المشاهدات"، خاصة في الموسم الأشهر، دراما رمضان.

منذ أيام قلائل، تصدرت النجمة ياسمين عبد العزيز، التريند، ليس لأن برومو مسلسلها الرمضاني الجديد "وتقابل حبيب" كان الأكثر مشاهدة عبر المنصات، ولكن الفنانة خفيفة الظل سخرت ممن يصنعون "التريندات الوهمية"، ويتشدقون بأرقام غير حقيقية حول نسب مشاهدات بروموهات مسلسلاتهم، وضربت ياسمين "كرسي في الكلوب"، ونشرت صورة أفيش مسلسلها وكتبت عليه عبارة ساخرة تؤكد أن نسب المشاهدات تخطت "المليار"، والطريف، أن بعض المتابعين لم يفهموا "المزحة"، وبدأوا يدخلون في "حسبة برما" حول عدد سكان الوطن العربي واستحالة الرقم "الملياري" الذي كان مجرد "دعابة موجهة"، وهو نفس الأمر الذي كشفه بوضوح، المؤلف مدحت العدل، خلال موسم رمضان الماضي، حول نشر صناع الدراما، أرقام "خزعبلية"، للتأكيد على أن البروموهات "كسّرت الدنيا"، للتأثير على الجمهور، عساه يتسابق لمتابعة الزخم الدرامي في الشهر الكريم.

قبل بدء موسم رمضان، انهال سيل "البروموهات" وحرص كل نجم على مشاركة متابعي صفحاته عبر "فيسبوك"، و"إنستجرام"، و"تيك توك"، تفاصيل مميزة من كواليس مسلسله، وعرض لقطات جذابة، وصور مصحوبة بـ"عبارات غامضة" مثيرة للفضول، وانتشرت جمل حوارية تصلح للنشر في "ريلز" الفيديوهات القصيرة، ليرددها جمهور الدراما، وتعتمد في الغالب على "القوافي المميزة"، و"النصائح" التي تشبه "الشعارات" المكتوبة على "التكاتك"، أو "رسائل التنمية البشرية" التي ملأت صفحات التواصل الاجتماعي.

ومن أغرب حالات الجدل التي أثيرت خلال الأيام الماضية، برومو مسلسل "إش إش" للفنانة مي عمر، بتوقيع زوجها المخرج محمد سامي، حيث ردد جمهور السوشيال ميديا جملة حوارية "مريبة" لـ"مي" قالت فيها لحبيبها "محمد الشرنوبي": "ما اتجوزش واحد غلطت معاه!"، كما صُدم الجمهور بجملة حوارية قالها باسم سمرة لـ"فيفي عبده"، خلال برومو الجزء الثاني لمسلسل "العتاولة"، حيث قالت فيفي لباسم: "معلش المؤمن دايمًا مصاب"، ليرد باسم في دهشة: "ده المؤمن.. أنا ذنب أمّي إيه؟؟!"، واستغلت فيفي عبده وزينة، تريند للتيك توكر الشهيرة "أم عمر"، ردده الثنائي خلال البرومو، وهو "إيفيه" أغنية "أنغام": "مجابش سيرتي.. إنشاله ما جاب!"، كما استغل صناع "العتاولة" شهرة كبير مشجعي نادي الاتحاد السكندري، البلوجر عادل شكل، بمشاركته ضمن أحداث المسلسل، وهو الذي يمتلك أكثر من مليون متابع، عبر صفحاته الشخصية على السوشيال ميديا، بينما أثار كل من البلوجر "سوزي الأردنية"، و"خالد مختار"، جدلاً عقب نشر صورهم من كواليس مسلسل "80" باكو، بطولة هدى المفتي.

اما الإنفلونسر محمود السيد، فيشارك في مسلسل "حكيم باشا" لمصطفى شعبان، رغم تهديدات الدكتور أشرف زكي، نقيب الممثلين، بإيقاف أي عمل درامي يشارك فيه "بلوجرز"!!

وألقيت الفنانة غادة عبد الرازق في مرمى نيران السوشيال ميديا، بعد مغامرة تقديم شخصية "شفاعات"، تحية كاريوكا، في مسلسل "شباب امرأة"، وظهرت خلال البرومو بشكل مثير للجدل، بتدخين سيجارة إلكترونية، وترديدها عبارة "أنا عاملة عملية وشايلة الحنيّة"، بينما غازل الفنان أحمد العوضي، متابعيه، بنشر مقاطع فيديو، لـ"معارك" مدهشة له خلال أحداث مسلسله "فهد البطل"، يؤدي خلالها حركات قتالية ذات لياقة بدنية عالية.

وبينما حرصت دراما رمضان الماضي، على مناقشة موضوعات "التريند"، في مسلسلات "أعلى نسبة مشاهدة"، و"عتبات البهجة"، و"محارب"، وغيرها، حرص صناع مسلسلات الموسم الجديد على تدشين "السوشيال ميديا"، كـ"فاترينة" عرض مضمونة للأحداث، تستحوذ على الجمهور، حيث اختار النجم محمد هنيدي، أن تكون عودته للدراما، موازية لـ"عودة" من غيبوبة قفزت به إلى عالم "التريند"، ليلقي الإيفيه الجديد "هوه التريند كام راكب؟"، فيما تناقش ريهام حجاج، في مسلسلها "أثينا"، تأثير الشهرة والسوشيال ميديا، على حياة الناس، وأزمة الاعتماد على "الأخبار المغلوطة".

ومن المعروف لدى "مراقبين"، أن عددًا من النجوم (سواء ممثلين أو مخرجين)، يقف وراءهم ما يشبه "اللجان الإلكترونية"، المغذية لـ"هاشتاجات" الدعم وإثارة الجدل، لإبقاء هذا النجم أو النجمة على قيد "التريند"، لضمان تحقيق نسب مشاهدات لائقة، يصل مردودها لكبرى شركات الإعلانات، وتعود الفائدة على صناع هذا المسلسل أو ذاك، وبالتالي تقفز "أجور النجوم" إلى قمة بورصة الدراما، وتنهال عليهم "عروض المنتجين" للموسم المقبل!

مقالات مشابهة

  • أكثر من 100 مليون مشاهده.. أرقام مشاهدات كبيرة لمسلسل ساعته وتاريخه
  • «صكوك النجاح» قبل أول حلقة وأرقام مشاهدات «وهمية».. دراما رمضان في قبضة السوشيال ميديا
  • «عرائس النار».. قراءة في النفس البشرية
  • شخصيات أردنية تشارك بتشييع حسن نصرالله وهاشم صفي الدين
  • 55 شركة أردنية تلجأ إلى قانون الإعسار
  • ابتهاجاً بذكرى مرور 3 قرون على إقامة الدولة السعودية.. اقتصاديون وخبراء: التأسيس.. صنع أعظم قصة نجاح في العالم
  • صدى البلد ينفرد | محادثة لـ كريم خالد زوج آية عادل قبل وفاتها .. وهذه خلافاتهما
  • شيخ عشيرة بني حسن الأردنية: من أجل تحرير فلسطين أنا أول فلسطيني (شاهد)
  • ذكرى يوم التأسيس قصة نجاح مستمرة
  • القناة 12 الإسرائيلية: فحص وراثي يثبت تطابق جثة شيري بيباس