أجرى المكلف بتسيير ديوان وزارة الخارجية والتعاون الدولي في حكومة الدبيبة الطاهر الباعور، زيارة تفقدية اليوم للسفارة الليبية بباريس لمتابعة عمل السفارة خلال السنة الماضية ومناقشة الصعوبات التي تواجه العمل الدبلوماسي للسفارات.

كان في استقباله القائم بالأعمال فتحي أميمة وموظفي السفارة والملحقيين.

وتطرق اللقاء لعدد من المواضيع المتعلقة بالشأن الدبلوماسي والقنصلي، والجهود المبذولة من قبل السفارة في تذليل الصعوبات للجالية الليبية المقيمة في فرنسا ، وكذلك التسهيلات للوفود والشخصيات الليبية المشاركة في المؤتمرات والندوات والمعارض بالجمهورية الفرنسية.

وفي نهاية اللقاء، أثنى الباعور على جهود السلك الدبلوماسي في خدمة مصالح الدولة الليبية والمواطنين الليبيين المقيمين والزائرين، وحثهم على بذل المزيد من الجهود لخدمة مصالح الدولة الليبية محل الاعتماد.

الوسوم«الباعور» السفارة الليبية بباريس خارجية الدبيبة

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الباعور خارجية الدبيبة

إقرأ أيضاً:

للحيوانات فقط.. سينما تستضيف عشرات الكلاب لمشاهدة فيلم كارتون بباريس

في واقعة غريبة، قرر مدير أحد مسارح باريس تخصيص عرض خاص  للكلاب لحضور فيلم رسوم متحركة كلاسيكي، وهو حدث طريف أثار إعجاب واهتمام الكثيرين من أصحاب الكلاب وعشاقها، الذين حرصوا على متابعة الفيلم مع كلابهم في أجواء ملأتها السعادة.

حضور عشرات الكلاب العرض السينمائي 

امتلأت إحدى دور العرض بالعاصمة الفرنسية باريس بالعشرات من الكلاب وأصحابها لمشاهدة فيلم Lady and the Tram، وجلس البعض منها في الممرات وفي أحضان أصحابهم بينما جلس البعض الآخر على كرسيه الأحمر، وفق ما عرضته قناة KLAS-TV الأمريكية.

علق مدير المسرح على هذا الحدث الطريق قائلًا: «استضافة الكلاب حدث  سار للغاية، ويخطط المسؤولون في المسرح لعرض مقطوعات موسيقية لبيتهوفن بخلاف الأفلام حتى يستمع إليها الكلاب»، وقالت إحدى الحاضرات إن كلبها كيكي يستمتع بمشاهدة الأفلام والوثائقيات، ما جعلها تحرص على مرافقته للاستمتاع سويًا بالعرض السينمائي: «الكلاب متيقظة وذكية جدا ولديها تصور لا نملكه للعالم.. وأنا سعيدة بكشف كيكي على العالم بشكل أكبر».

قصة الفيلم الكلاسيكي 

ويُعتبر فيلم Lady and the Tram، من كلاسيكيات أفلام الرسوم المتحركة الأمريكية التي عُرضت لأول مرة عام 1955، ويتناول قصة الكلبة لايدي الذهبية التي تتعرف على كلب هجين يُطلق على نفسه اسم ترامب، وهو كلب ينتمي إلى مكان فقير مختلف عن الوسط الذي تُقيم فيه لايدي، وهم ينطلقون سويًا خلال أحداث الفيلم من أجل الاستكشاف وتجربة أشياء جديدة تعرضهم للكثير من المشاكل.

مقالات مشابهة

  • من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا
  • محمد بن زايد ووزير خارجية الهند يبحثان التطورات الإقليمية
  • البطريرك يستقبل القائم بأعمال السفارة الهنغارية في دمشق
  • الأهالي يعودون لمخيم جباليا رغم الصعوبات والأخطار والدمار
  • وزير خارجية بريطانيا: أتطلع للقاء قريب مع ماركو روبيو
  • السفارة الليبية بمصر تكرم السفراء السابقين لدى القاهرة وجامعة الدول العربية
  • «الباعور» يتفقد السفارة الليبية في باريس ويتابع العمل الدبلوماسي وخدمات الجالية
  • للحيوانات فقط.. سينما تستضيف عشرات الكلاب لمشاهدة فيلم كارتون بباريس
  • «الوقائع» تنشر قرار «الخارجية» بتعيين أشخاص في وظيفة ملحق بالسلك الدبلوماسي