أستاذ أمراض السكر بجامعة هارفارد يقدم نصائح للوقاية من مرض السكر
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أكد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، أن هناك حقن متخصصة لعلاج مرض السكر في مصر، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن يتم الحصول على تلك الحقنة لغرض غير مرض السكر، وذلك وفقا لسلامة الدواء الأمريكية.
وقال أسامة حمدي، خلال لقاء له لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أن مريض السكر عليه أن يستمر في الحصول على العلاج، خاصة أنه إذا كان مريض السكر يعاني من المرض بسبب السمنة.
وتابع أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، أن تناول الطعام ببطئ شديد، إضافة إلى تناول الطعام مع الإحساس بالجوع، حتى الشبع، مع إستخدام زيت الزيتون في الطعام، وتناول منتجات الألبان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر مرض السكر أمراض الباطنة والسكر الدكتور اسامة حمدي المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يقدم نصائح لطلاب الثانوية العامة: هكذا تتجنب نسيان المعلومات قبل الامتحانات
قال الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، إن الطلاب يمكنهم تجنب نسيان المعلومات قبل الامتحانات من خلال عدة خطوات بسيطة وفعالة، تبدأ بالمذاكرة في مكان هادئ بعيدًا عن الضوضاء.
وأوضح أن الاعتماد على مصدر واحد كفء في المذاكرة أفضل من استخدام عدة مصادر لنفس المادة، لأن كثرة المصادر تسبب تداخل المعلومات ونسيانها.
وأضاف أن تركيز العين أثناء قراءة المعلومات يساعد في تثبيتها في الذاكرة، كما أن تسميع المعلومات بعد مذاكرتها سواء شفهيًا أو كتابيًا يعزز من استيعابها.
وشدد على أهمية أن يقوم الطالب بتلخيص الدروس بنفسه إن استطاع، وعدم اللجوء إلى ملخصات خارجية قبل قراءة الدرس كاملًا.
وأكد أن مراجعة الدروس أكثر من مرة أمر ضروري، لأن المذاكرة لمرة واحدة لا تكفي لتثبيت المعلومات. كما نصح بتجنب المذاكرة في الأوقات التي يقل فيها التركيز، مثل بعد العودة من الدروس أو في وجود ضوضاء مؤقتة.
وأشار إلى ضرورة تخصيص الأوقات التي يكون فيها التركيز عاليًا، مثل الصباح الباكر، لمذاكرة المواد الصعبة، والاحتفاظ بمفكرة يسجل فيها الطالب المعلومات التي ينسى تذكرها باستمرار.
كما حذر من السلوكيات السلبية في المذاكرة، مثل الاعتماد فقط على الفيديوهات التعليمية أو القراءة الصامتة دون تفاعل.
وأوضح أن تثبيت مكان وموعد ثابت للمذاكرة يزيد من كفاءة التذكر والتركيز، إلى جانب أهمية التغذية السليمة المتوازنة، وتجنب التفكير في الخلافات أو النزاعات مع الآخرين، والتقليل من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت والموبايل بشكل مفرط.