صايفي :”مجموعة الخضر متوازنة وأتمنى التأهل رفقة السودان”
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أبدى الدولي الجزائري السابق رفيق صايفي تفاؤله الكبير لتأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى أبعد الحدود من منافسة كأس أمام إفريقيا التي ستجري بالمغرب.
وقال رفيق صايفي في تصريحه لـ “بيان سبورتس” القطري “نتواجد في مجموعة متوازنة، إن شاء الله نتأهل رفقة أشقائنا والأمر يتعلق بالسودان، في إفريقيا لا يوجد منتخب صغير أو كبير”.
كما أضاف رفيق صايفي ” نقطة قوة المنتخب الجزائري هي عدم التركيز عليه كثيرا، للذهاب بعيدا في الدورة، وبالنسبة للجودة التي نمتلكها، نستطيع المنافسة على اللقب في المغرب، لاعبينا ينشطون في دوريات اوروبية مختلفة، نحتاج لبداية قوية وإعادة الروح والحرارة للاعبين”.
وأردف المحلل قنوات بيان سبورس القطرية “المنتخبات التي تملك نفس طويل هي التي تستطيع الذهاب بعيدا في المنافسة، كل المباريات صعبة، و خاصة لقاء الأول من المنافسة”.
وختم صايفي “مواجهة السودان في اللقاء الأول ، و بعدها بوركينافسو، ثم غينيا الاستوائية، ممكن لقاء السودان قد يكون مفتاح التأهل إلى الدور الثاني”.
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المغرب يتوج بكأس أمم إفريقيا للناشئين لأول مرة في تاريخه
الثورة نت/..
توج منتخب المغرب تحت 17 عاما بكأس إفريقيا للناشئين بعد تغلبه على مالي بركلات الترجيح (4-2)، عقب انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي بين الفريقين، اليوم السبت.
وشهدت المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب “البشير” بمدينة المحمدية المغربية ندية وإثارة كبيرة بين المنتخبين، وسط حضور جماهيري غفير من أنصار المنتخب المغربي الذين ساندوا فريقهم بقوة طوال المباراة.
وعلى الرغم من الهجمات المتبادلة والاستحواذ المتوازن، لم يتمكن أي من المنتخبين من هز الشباك خلال الـ90 دقيقة، ليحتكم الطرفان إلى ركلات الترجيح.
وسجل زياد باها أول ركلة ترجيحية للمنتخب المغربي، بعد ركلة مالي الأولى التي كانت ناجحة، ثم تصدى الحارس المغربي شعيب بلعروش نجم الدورة بامتياز، لثاني ركلة ترجيحية لمنتخب مالي من تنفيذ اللاعب لامين كيتا.
ونجح زكريا الخلفيوي في تسجيل الركلة الثانية لأشبال الأطلس، ثم واصل بلعروش تألقه الكبير ليتصدى للركلة الثالثة لمنتخب مالي، ثم سجل أمين وهابي للمنتخب المغربي، ليسجل بعدها منتخب مالي، قبل أن ينجح إلياس بلمختار في تسجيل الركلة الرابعة التي أهدت المنتخب المغربي لقبا غاليا.
ويعد هذا اللقب الأول من نوعه في تاريخ المنتخب المغربي للناشئين، ليتوج جهود الإطار المغربي نبيل باها ولاعبيه الذين قدموا بطولة استثنائية.