أهمية التغذية الصحية لتقوية الشعر وكثافته
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
الشعر الصحي يحتاج إلى تغذية متوازنة لضمان نموه الجيد وحيويته، إذا كنت ترغب في الحفاظ على شعرك قويًا ولامعًا، عليك أن تنتبه لنظامك الغذائي، وفيما يلي نعرض لك الأطعمة التي تعزز صحة الشعر وتجعله يبدو أكثر قوة وجمالًا.
السلمون:
يعتبر السلمون من أفضل المصادر للأحماض الدهنية أوميغا 3، والتي لها دور كبير في تحسين صحة فروة الرأس وتقوية الشعر من الجذور.
السبانخ:
تحتوي السبانخ على الكثير من الحديد والفيتامينات مثل A وC، التي تعمل على تحسين تدفق الدم إلى فروة الرأس، مما يعزز نمو الشعر بشكل أسرع وأكثر كثافة. كما أن الحديد يساعد في تقوية الشعر وتقليل تساقطه.
المكسرات:
المكسرات مثل اللوز والجوز تحتوي على فيتامين E، الذي يعد من أهم الفيتامينات لصحة الشعر. فهو يساعد في تحسين مرونة الشعر وتقويته، كما يحتوي أيضًا على الأحماض الدهنية التي تمنح الشعر اللمعان والحيوية.
لتعزيز صحة الشعر، من الضروري تناول هذه الأطعمة بشكل منتظم ضمن نظامك الغذائي، فلا تنسَ أن الشعر الصحي يبدأ من الداخل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشعر تقوية الشعر الشعر وكثافته الشعر الصحي
إقرأ أيضاً:
فقدان الوزن يساعد في علاج مرض السكري من النوع الثاني
المناطق_متابعات
أفاد تحليل جديد نُشر في مجلة (ذا لانسيت ديابيتيس آند إندوكرينولوجي) المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.
وبمراجعة نتائج 22 فحصا عشوائيا سابقا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وجد الباحثون أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29 بالمئة من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80 بالمئة من المرضى الذين فقدوا 30 بالمئة من أوزانهم.
أخبار قد تهمك دراسة .. ممارسة التمارين صباحا يسرع عملية فقدان الوزن 23 سبتمبر 2023 - 11:27 صباحًا هل يمكن لفقدان الوزن السريع أن يعكس الشكل الحاد من أمراض الكبد؟ 5 يوليو 2023 - 9:54 صباحًايعني ذلك أن مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.)، وهو مقياس يعكس متوسط السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية، أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.
ولم ينعم أي مريض بالسكري فقد أقل من 20 بالمئة من وزن جسمه بالشفاء التام، لكن بعضهم تحسن جزئيا مع عودة مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.) لديهم ومستويات الجلوكوز في أثناء الصيام إلى وضعها الطبيعي تقريبا.
كما لوحظ تعاف جزئي فيما يقرب من خمسة بالمئة من حالات الذين فقدوا أقل من 10 بالمئة من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90 بالمئة بين من فقدوا 30 بالمئة على الأقل من أوزانهم.
وبشكل عام، يمثل كل انخفاض في وزن الجسم واحدا بالمئة احتمالا يزيد على اثنين بالمئة للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من ثلاثة بالمئة، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.
يشير الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96 بالمئة من جميع حالات المرض التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85 بالمئة من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
وقالوا “التطوير الحديث لعقاقير فعالة في إنقاص الوزن يمكنه إذا صار في المتناول… أن يلعب دورا محوريا” في الحد من انتشار مرض السكري ومضاعفاته.