تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال أحمد معلم فقي، وزير خارجية الصومال، إنهم يسعون أن تحل القوات الصومالية محل قوات حفظ السلام الأفريقية، منوها بأن ذهاب القوات المسلحة المصرية للأرض الصومالية تطور جديد.

وأشار فقي، خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الإثنين، إلى أن الحكومة الصومالية الشهور الماضية تعرضت لضغوطات لعدم قبول مشاركة القوات المصرية في الصومال.

ولفت إلى أن المعارضين للوجود المصري في الصومال تعللوا بتخوفهم من حدوث مشاحنات بين مصر وأثيوبيا، مؤكدا أن مصر ستساهم في التخلص من العناصر الإرهابية وإعادة هيكلة الجيش الصومالي، مضيفا أن الشعب الصومالي يحتاج إلى وجود القوات المصرية إلى جانبه، ويؤمن أنها ستحقق إنجازات غير مسبوقة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجيش الصومالى الحكومة الصومالية أحمد معلم فقي حفظ السلام الإفريقية

إقرأ أيضاً:

الرئيس الصومالي واثق من هزيمة حركة الشباب

‎أكد الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ثقته في هزيمة حركة الشباب المجاهدين التي تخوض معارك عنيفة ضد الجيش جنوب ووسط البلاد، مشيرا إلى أن الجيش كبدهم "خسائر فادحة خلال العمليات العسكرية الأخيرة في إقليمي شبيلي الوسطى والسفلى وإقليم هيران".

‎وقال شيخ محمود -في كلمة مسجلة له أمس السبت بمناسبة حلول عيد الفطر- إنه قضى أياما مع الجيش في الجبهات القتالية جنوب ووسط البلاد "لمتابعة أحواله، واستشراف العمليات العسكرية ضد الشباب".

‎واعتبر الرئيس الصومالي الحرب التي يخوضها الجيش ضد حركة الشباب ليست حربا سياسية، وإنما هي "حرب عقائدية ووجودية" وقال "ونحن مستعدون للتضحية بأغلى ما لدينا لدحر هؤلاء الإرهابيين".

‎وتابع قائلا "كنا مكلفين بحماية وجود هذا الشعب ومعتقداته، ولن تثنينا عمليات الإرهابيين لشن الهجمات اليائسة عن مواصلة جهودنا لاستئصال بؤر الإرهاب" في إشارة إلى حركة الشباب" مضيفا أن‎ "الهجمات اليائسة التي تشن الإرهابيون ليست إلا محاولاتهم الأخيرة، ونحن واثقون من قدرات جيشتا على هزيمتهم".

و‎‎دعا شيخ محمود الموطنين إلى "الوقوف إلى جانب الجيش والمسلحين المحليين في حربهم ضد الخوارج" مؤكدا أن "الوقت قد حان لنوحد صفوفنا والدفاع عن البلاد".

إعلان

‎كما حذر من "التعاون مع الارهابيين بشكل مباشر أو غير مباشر" مشددا على أنه لن يسمح لأي جهة كانت بالتعامل مع "مقاتلي الشباب الذين استباحوا دماء شعبنا، بل ستتم محاسبة كل من يتعامل معهم بحزم".

‎ حوار وطني

‎كما دعا الرئيس الصومالي -في كلمته- السياسيين وقادة المجتمع المدني إلى حوار وطني "من أجل توحيد الأفكار والجهود في مواجهة الإرهابيين الذين يهددون وجود شعبنا طيلة العقدين الماضيين".

‎وشدد الرئيس على "أهمية هذا الحوار في بناء دولة حديثة قائمة على الديمقراطية والنظام الفدرالي وتعمل وفق الدستور والقوانين التي وضعناها".

مقالات مشابهة

  • اتصال هاتفي بين وزير خارجية إيران ومدير “الطاقة الذرية” وموافقة مبدئية على طلب لزيارة البلاد
  • وزير خارجية فرنسا: التوترات بين باريس والجزائر ليست في مصلحة أحد
  • وزير خارجية الصين من موسكو: تعاوننا مع روسيا لا يستهدف أي طرف
  • وزير خارجية الاحتلال: أردوغان يسعى لصرف الأنظار عن مشاكله.. وتركيا ترد: ادعاءات غير محترمة
  • وزير خارجية الصين: التعاون مع روسيا ليس موجهاً ضد أي طرف
  • وزير الأوقاف: الدولة المصرية لا تنسى أبناءها الأوفياء
  • وزير خارجية الاحتلال يُهاجم أرودغان على خلفية منع تركيا لـ "إسرئيل" من المُشاركة في مناورات للناتو
  • وزير خارجية عربي: نثقُ في الدور اليمني لمواجهة مشروع “التهجير” 
  • الرئيس الصومالي واثق من هزيمة حركة الشباب
  • غارة أميركية على تنظيم الدولة وعملية ضد حركة الشباب في الصومال