صدى البلد:
2025-04-02@11:18:29 GMT

رانيا فريد شوقي ضيف شرف حسبة عٌمري مع روجينا

تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT

تشارك النجمة رانيا فريد شوقي كضيف شرف بمسلسل " حسبة عمري " بطولة روجينا، عمرو عبد الجليل، محمد رضوان ، محمود البزاوي ، نادين ومن تأليف محمود عزت وإخراج مي ممدوح، والمنتظر عرضه في الموسم الدرامي الرمضاني المُقبل.

تقول رانيا فريد شوقي “عندما اتصلت بي المخرجة مي ممدوح وشرحت لي الدور وافقت علي الفور، لان روجينا صديقتي ودفعتي بمعهد الفنون المسرحية ، كما أن الورق بشكل عام ممتاز والدور الذي اشارك به ورغم انه ضيف شرف الا انه دور مؤثر علي مجري احداث المسلسل، وبدأت التصوير منذ يومين ، اقدم شخصية طبيبة بشرية”.

 

رانيا فريد شوقي

"روجينا " هي سر موافقتي علي الظهور كضيف شرف في المسلسل ، لانها صديقتي ودفعتي بمعهد الفنون المسرحية، كما أن الورق بشكل عام ممتاز والدورالذي اشارك به ورغم انه ضيف شرف الا انه دور مؤثر علي مجري احداث المسلسل. 

وبدأت التصوير منذ يومين ، اقدم شخصية طبيبة بشرية. 

رانيا فريد شوقيأحداث حسبة عمري 

مسلسل "حسبة عمري "المقرر عرضه خلال الموسم الرمضاني 2025، تدور احداثه  حول رحلة صعود امرأة تتغير حياتها رأسًا على عقب بعد اكتشافها سر كبير، يدفعها إلى إعادة حساباتها مع مختلف الأمور، وتغيير تعاملها مع من حولها، ليجمع مسلسل "حسبة عمري" بين الدراما والتشويق في آن واحد، فهو جرعة مميزة لمحبي هذه الأعمال. 

مش رميو وجوليت

وعلي الجانب الآخر قالت رانيا أنها مشغولة بالعرض المسرحي " مش رميو وجوليت " وآخر اسبوعين بالموسم الشتوي من ٣٠ يناير : ٩ فبراير 
والعرض من إنتاج فرقة المسرح القومي بقيادة د.أيمن الشيوى، و البطولة للفنانين "على الحجار، رانيا فريد شوقي، ميدو عادل، عزت زين، والمطربة أميرة أحمد، دنيا النشار، طه خليفة، آسر علي، طارق راغب، مايكل سيدهم".

العرض من إعداد محمد السوري وعصام السيد، صياغة شعرية أمين حداد، إخراج عصام السيد، مخرج منفذ صفوت حجازى، موسيقى وألحان أحمد شعتوت، استعراضات شيرين حجازي، ديكور محمد الغرباوي، مساعدا الإخراج حمدى حسن ومريم العدل، إضاءة ياسر شعلان، ملابس علا جودة ومى كمال، جرافيك محمد عبدالرازق، دعاية محمد فاضل القباني. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي روجينا عمرو عبد الجليل مسلسلات رمضان حسبة عمري مسلسل حسبة عمري المزيد رانیا فرید شوقی حسبة عمری

إقرأ أيضاً:

ألا يخْجَلون.. أَم أنهم لا يَعْقِلون.. !!

دهشةٌ وألمٌ يُصِيباني عندما أقرأ أو أسمع مصريًّا منبهرًا بالعهد الملكي الفاسد، بل يشعرُ بالحنين إلى ذلك العهد، ويُثْنِي على أحد أبناء أو أحفاد «محمد علي» لكونه تبرع بجزءٍ من أموالِه لإقامة مشروع خيري.. أو أن إحدى حفيداته تبَّرعتْ بجزءٍ من أموالِها لبناء جامعة القاهرة.

فأسأل أحدهم: ما مصدر ثروات أبناء وأحفاد «محمد علي» التي شيَّدوا بها قصور المُتعَة والمشروعات الخيرية؟ هل أتى جَدُّهم (الجندي الألباني) بأموالٍ طائلة ورثها عن أبيه وبدورهِ أورثَها لأبنائهِ وأحفادِه؟

فمثلًا.. هل كانتِ الأميرة «فاطمة» ابنة «الخديوِ إسماعيل» تعمل سكرتيرة وزير البترول (مثلًا)؟ أم أنها حَصُلَت على قرضٍ بَنْكي وأقامت مصنعًا للملابس الحريمي تَطوَّر وأصبحَ أكبر مصنع في مصر؟ أو أنها اشترت شَرِكة من شركات القطاع العام بثمنٍ بَخْس ثم باعتها بالمليارات؟ أم أنها كانت تَمتلِك شركة (فاطمة فون للاتصالات) وأرادت تجارة مع الله بعمل خيري فتبرعت لبناء (جامعة القاهرة الحالية)؟

ورغم معرفة المصريين بالمثل الشهير «من دقنه وافتل له»، فهناك من يُردِّد أن «الأمير فلان تبرَّع من مالِه الخاص، أو تبرَّعتِ الأميرة فلانة من مالِها».

يا سادة: هذه الأموال مِصرية، اغتُصِبَتْ ونُهِبَتْ بالاحتيال، وبالقوَّة.

* ألمْ يَنتَزِعْ «محمد علي» مِلكيَّةَ كلِّ الأرض الزراعية من أصحابِها لنفسهِ ووزَّعها على أبنائه الذين أورثوها لأبنائِهِم؟

* ألم يَعتَبِر «محمد علي» وأبناؤه وأحفاده أن مصر بنيلها، وأهرامها، وكل ما عليها ومَنْ عليها مِن البشرِ والدواب مُلْكٌ خالصٌ لهم؟

و(للعلم).. كلُ ما تَمَّ وأُقيم من مشروعاتٍ تنموية كالسكَّةِ الحديد، والطُرق، والتُّرَع، والقناطر،.. .. .إلخ لم يكن إنشاؤها لسوادِ عيون المصريين، ولكن باعتبار أنه مُلكٌ لَن يزول، ومِن خيراتهِ ينال المُتْعَة والرَّفاهية والسلطان.

تمامًا كما يفْعلُ أي مواطن حين تَعُم الفوضىٰ والانفلات الأمني والفساد في بلدٍ فيضعَ يدَه على قطعةِ أرض مِن حَرَمِ النِّيل (مثلًا) ليبني (كافيتريا) فيُمَهِّد لها الطريق، ويُجَمِّلَهُ بأشجارِ الظِّلِ والورود، ويُزيِّنها بالأضواء، باعتبار أنها صارت مِلْكَه.

كما لا يجوز مقارنة أبناء «محمد علي» وأحفاده (اللصوص) الذين جَلَبوا المُحتلَ البريطاني لحمايةِ عُروشهِم بلصوصِ اليوم الذين اشتروا مصانعَ القطاع العام بثمنٍ بَخْس (دراهم معدودة) ومساحات صحراوية بثمنٍ زَهيد بغرض إقامة مشروعات إنتاجية ثم خالفوا وباعوا جزءًا من الأرض ولم يلتزموا بسداد الضرائب المستحقة عليهم (وهؤلاء يمكن محاكمتهم).

فيا مَن تتغنون بعصر الاستعباد، وتصدقون أن مصر كانت دائنةً لبريطانيا.. كفاكم (عَبَطًا)، فالمُحتل لا يستدين، بل يَغْتَصِب بالقوة، فلا تُصدِّقوه حتى لو اعترف بِدَينٍ في دفاتره، أو وَعَد (كذِبًا) بسداده.

مقالات مشابهة

  • رانيا منصور تكشف كواليس شخصيتها المميزة في مسلسل «شباب امرأة» |فيديو
  • محمد حامد جمعة نوار: عبدالله
  • كل رجال الباشا
  • بعد تعاونهم في «شباب امرأة».. داليا شوقي توجه رسالة لـ غادة عبد الرازق
  • بحبك من كل قلبي.. داليا شوقي توجه رسالة إلى غادة عبدالرازق
  • استشهاد الصحفي محمد البردويل وأسرته إثر قصف الإحتلال على خان يونس
  • كاريكاتير محمد سباعنة
  • محمد صلاح يهنئ متابعيه: عيد سعيد علينا كلنا
  • ألا يخْجَلون.. أَم أنهم لا يَعْقِلون.. !!
  • مسلسل حسبة عمري الحلقة الأخيرة.. «فاروق يترك وصيته قبل وفاته»