للمرة الثانية..تغيير عنوان مسلسل نيللي كريم في رمضان 2025
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
اختار صناع مسلسل نيللي كريم في رمضان 2025 تغيير عنوانه للمرة الثانية.
وأطلق القائمون عن العمل في تحضيراته الأولية عنوا "ناقص ضلع"، لتكشف نيللي كريم، بعد أسابيع، تغييره إلى "جاني في المنام". ثم قر صُناع العمل تغييره للمرة الثانية، الإثنين، إلى "إخواتي" بشكل نهائي.والمسلسل من بطولة نيللي كريم، وكندة علوش التي تعود به بعد غيابها 3 أعوام، وروبي ، وجيهان الشماشرجي، ومن إخراج محمد شاكر خضير، وتأليف مهاب طارق.
العمل من 15 حلقة، عن 4 شقيقات هن نيللي، كريم وروبي، وكندة علوش، وجيهان الشماشرجي، تتعرضن إلى مفاجأة ت تسبب أزمات بينهن.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نيللي كريم كندة علوش نجوم نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
بعد جدل حول اسلمي يا مصر.. كريم الشناوي يصدر توضيحًا بشأن نهاية مسلسل لام شمسية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدر المخرج كريم الشناوي، مخرج مسلسل "لام شمسية"، الأربعاء، بيانًا يوضح فيه سبب استخدام أغنية "اسلمي يا مصر" في نهاية المسلسل، بعد جدل أثاره استخدام الأغنية بسبب "عدم ملائمتها" من وجهة نظر بعض النقاد للسياق الدرامي للعمل، وخاتمته.
وقال الشناوي في تدوينة نشرها عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، إن " استخدام الأغنية كان قرارًا خالصًا من صُنّاع العمل، دون أي تدخل من جهات رقابية أو إنتاجية. لم نكن نتوقع كصُنّاع أن يُفهم استخدام أغنية تعبّر عما نشعر به، على أنه نتيجة ضغط من جهات رسمية. في حين أن دوافعنا الحقيقية كانت نابعة من شعور صادق، ومن فخرنا بأنه، ورغم كل الصعوبات، نجحنا في إنجاز هذا المشروع وخروجه إلى النور بإنتاج مصري خالص، وبدعم من مؤسسات مصرية".
وأضاف: " أدرك تمامًا، من خلال ردود الأفعال، أن قسمًا كبيرًا من الجمهور لم يرَ في هذا الاستخدام توظيفًا مناسبًا (وهو ما أتفهمه تمامًا، فغالبًا ما يكون لدى الفنان تصور معين، ثم يُفاجأ بأن استقبال الجمهور جاء على خلاف ما توقّع). وهنا لا أحاول التبرؤ من القرار أو تقديم أعذار له، بل على العكس، أتحمل مسؤوليته بالكامل. لكنني أؤمن أن من حق الجمهور أن يعرف رؤيتنا، والدوافع التي جعلتنا نتخذ هذا القرار، وله كل الحق بالطبع في رفضها أو قبولها".
وتابع الشناوي: " ربما كانت لحظة اتخاذ قرار استخدام (اسلمي يا مصر) لحظة اختلطت فيها مشاعرنا كصُنّاع تجاه العمل، بمشاعر الدراما ذاتها وتفاعل الجمهور معها".