جيوش كانت مضربا للمثل بقوتها وتجهيزاتها على مر التاريخ.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن أخطر جيوش العالم التي كانت مضربا للمثل بقواتها وعتادها.
وبينت أن جيوش الهوبليت باليونان القديمة عرفت بمعداتها التي يصل وزنها إلى أكثر من 70 رطلا، أي ما يعادل نصف أوزانهم.
وذكرت أن قوة الفيلق الروماني عادلت ضعف عدده، فيما أصاب رماة الخيول المنغول أعداءهم من 160 مترا.
وأفادت بأن الفاتحين الأسبان كانوا من الأخطر، حيث استخدموا الأمراض كسلاح لتدمير الثقافات.
هذه الجيوش كانت مضربا للمثل بقوتها وتجهيزاتها على مر التاريخ. #الجيش pic.twitter.com/SQ9rby7AyY
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 20, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الاخطر العالم جيوش
إقرأ أيضاً:
اختصاصات هامة للجنة الدائمة المعنية بشئون اللاجئين.. تعرف عليها
أقرَّ مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، نهائيًا، مشروع قانون تنظيم لجوء الأجانب.
ونص مشروع القانون على إنشاء اللجنة الدائمة لشئون اللاجئين، وفقًا للمادة (2) والتي نصت على أن: تنشأ لجنة تسمى "اللجنة الدائمة لشئون اللاجئين"، تكون لها الشخصية الاعتبارية، وتتبع رئيس مجلس الوزراء، ويكون مقرها الرئيسي مدينة القاهرة.
اختصاصات اللجنة الدائمة لشئون اللاجئين
وتكون اللجنة المختصة هي الجهة المعنية بشئون اللاجئين بما في ذلك المعلومات والبيانات الإحصائية الخاصة بأعداد اللاجئين، وتتولى على الأخص:
1- الفصل في طلب اللجوء على وفق المادة (7) من هذا القانون.
2- التعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين وغيرها من المنظمات والجهات الدولية المعنية بشئون اللاجئين، وذلك بالتنسيق مع وزارة الخارجية.
3- التنسيق مع الجهات الإدارية في الدولة لضمان تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية والخدمات للاجئين.
ووفقا لمشروع قانون لجوء الأجانب المقدم من الحكومة، يقدم طالب اللجوء أو من يمثله قانونا إلى اللجنة المختصة طلب اللجوء، وتفصل اللجنة المختصة فى الطلب خلال ستة أشهر من تاريخ تقديمه إذا كان طالب اللجوء قد دخل إلى البلاد بطريق مشروع، أما فى حالة دخوله بطريق غير مشروع فتكون مدة الفصل فى الطلب سنة من تاريخ تقديمه.
وبمقتضى مشروع قانون تنظيم لجوء الأجانب، تكون لطلبات اللجوء المقدمة من الأشخاص ذوى الإعاقة أو المسنين أو النساء الحوامل أو الأطفال غير المصحوبين أو ضحايا الاتجار بالبشر والتعذيب والعنف الجنسى الأولوية فى الدراسة والفحص.