4 أبراج فلكية تخشى الاعتراف بالحب.. تكتفي بالتلميح فقط
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
الإعتراف بالحب من أصعب الأشياء التي يواجهها مواليد بعض الأبراج الفلكية، إذ يخشى الكثير منهم التصريح بمشاعرهم خوفًا من الإحراج أو الرفض، ما يجعلهم يكتفون بالتلميح فقط دون الاعتراف بشكل صريح، وعادة ما يتمثل هذا التلميح في تقديم الهدايا أو بإظهار الاهتمام بشكل مبالغ فيه.
وفقا لما ذكره موقع horoscope الخاص بالأبراج الفلكية، أشار علماء الفلك إلى مواليد 4 أبراج فلكية تخشى الاعتراف بالحب وتكتفي بالتلميح فقط، نستعرضها في الآتي:
يصعب على مولود برج الأسد الاعتراف بمشاعره بشكل صريح، فهو يعتمد في تعبيره عن الحب على الأفعال وليس الأقوال من خلال تقديم الهدايا والدعم في المواقف المختلفة، ولكن يقرر الاعتراف في حالة واحدة فقط عندما يشعر أن الشخص الذي يحبه قد يضيع منه للأبد.
يتسم مولود برج السرطان بالحساسية والخجل الشديد الذي يجعله يخشى الاعتراف بالحب تجنبًا للإحراج، فيكتفي بالتلميح والاهتمام فقط، ولكن عندما يطمئن للطرف الآخر ويشعر أنه يبادله نفس الشعور لا يتردد في الاعتراف.
صنف خبراء الفلك مولود برج الميزان ضمن قائمة الأبراج الفلكية التي تخشى الإعتراف بالحب، فهو يتهرب دائمًا من المشكلات التي تعكر صفو حياته، ما يجعله مترددًا من الإعتراف حتى لا ينتهي الأمر بخلاف أو سوء تفاهم، ومن الممكن أن يُصارح بحبه في حالة تأكده أن الطرف الآخر يبادله نفس المشاعر.
برج الحمل (من 21 مارس إلی 19 أبریل)يتعلق مولود برج الحمل بالأشخاص بسهولة، ولكنه يخشى من الاعتراف بالحب خوفًا من الرفض، لذا يكتفي بالتلميح فترة طويلة، وينتظر دائمًا أن يعترف الطرف الآخر قبله حتى يعطيه الأمان ويبدأ هو الآخر في البوح بمشاعره.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية برج السرطان برج الحمل برج الميزان مولود برج
إقرأ أيضاً:
فلكية جدة: ذروة شُهب القيثاريات 2025 فجر غد
جدة
تشهد سماء المملكة والوطن العربي واحدة من أجمل الظواهر الفلكية السنوية، حيث تنشط زخة شُهب القيثاريات في الفترة ما بين مساء اليوم وحتى فجر الغد، وترصد هذه الظاهرة بالعين المجردة في سماء الوطن العربي بعيدًا عن مصادر التلوث الضوئي.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن شُهب القيثاريات تصل ذروة نشاطها اليوم عند الساعة الرابعة والنصف مساءً بتوقيت السعودية، وهي فترة لا يمكن خلالها مشاهدة الشهب بسبب ضوء النهار، مشيرًا إلى أن أفضل أوقات الرصد ستكون خلال ساعات فجر الأربعاء، حيث يتوقع أن تتساقط الشهب بمعدل جيد عند رصدها من موقع مظلم بعيدًا عن أضواء المدن.
وبين أبو زاهرة، أن نقطة إشعاع الشُهب تبدأ بالظهور فوق الأفق الشمالي الشرقي نحو الساعة 9 مساءً، وتبلغ أعلى ارتفاع لها في السماء خلال الساعات الأولى من الصباح، حيث يُعد أفضل أوقات الرصد ما بين الساعة 03:00 و 5:00 صباحًا بالتوقيت المحلي.
وأشار رئيس الجمعية الفلكية بجدة، إلى أن القيثاريات تُعد واحدة من أقدم زخات الشُهب المعروفة، إذ تعود أولى مشاهداتها إلى نحو 2700 عام، وتنشط هذه الزخة سنويًا بين 16 و 25 أبريل، وتنجم عن مرور الأرض عبر البقايا الغبارية التي تركها مذنب تاتشر (C/1861 G1 Thatcher)، مشيرًا إلى أنها تتميز بسرعتها التي تبلغ نحو 49 كيلومترًا في الثانية، وتشتهر بإنتاج شُهب شديدة السطوع وسريعة، وأحيانًا كُرات ضوئية قد تترك أثرًا متوهجًا خلفها يبقى مرئيًا لبضع ثوان.
وأضاف أبو زاهرة، أن المعدل المعتاد للشُهب أثناء ذروتها يبلغ نحو 18 شهابًا في الساعة ضمن ظروف رصد مثالية، مع احتمالية نادرة لزيادة مفاجئة تصل إلى 100 شهاب في الساعة، وهو أمر لا يُتوقع حدوثه هذا العام.