تجاعيد الوجه (مواقع)

التجاعيد المبكرة هي مشكلة جمالية يعاني منها الكثيرون، وقد تكون مؤشرًا على مجموعة من العوامل الداخلية والخارجية التي تؤثر على صحة البشرة.

يتحدث الخبراء عن أسباب متعددة قد تؤدي إلى ظهور هذه التجاعيد في وقت أبكر من المعتاد، والتي تتجاوز التقدم في السن. فما هي هذه الأسباب وكيف يمكن الوقاية منها؟.

اقرأ أيضاً اكتشاف جديد قد يغير حياة مرضى السكري: أمران يقودان لشفاء كلي 27 يناير، 2025 المعلق اليمني حسن العيدروس في مرمى شتائم مشجعي ريال مدريد.. بسبب برشلونة 27 يناير، 2025

أحد أبرز العوامل المؤثرة هو التعرض المفرط لأشعة الشمس. الأشعة فوق البنفسجية تسبب تلف الأنسجة الجلدية وتزيد من معدل تكسير الكولاجين، وهو البروتين المسؤول عن مرونة الجلد.

بالإضافة إلى ذلك، يؤدي نقص الكولاجين إلى ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.

كما أن التدخين يعد أحد الأسباب الرئيسية لظهور التجاعيد المبكرة، حيث أن المواد الكيميائية في التبغ تؤثر سلبًا على تدفق الدم إلى الجلد، مما يؤدي إلى ضعف تجديد الخلايا وتقليل مرونة البشرة.

إلى جانب العوامل البيئية، يلعب نمط الحياة دورًا كبيرًا في ظهور التجاعيد. قلة النوم والضغوط النفسية المستمرة يمكن أن تؤدي إلى زيادة مستويات الكورتيزول، وهو هرمون الإجهاد الذي يؤثر سلبًا على صحة الجلد ويزيد من سرعة شيخوخته.

كما أن العوامل الوراثية يمكن أن تكون لها تأثيرات مباشرة في تحديد مدى تأثر الجلد بعوامل الزمن.

العناية بالبشرة من خلال استخدام مرطبات فعّالة، تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، والحفاظ على نمط حياة صحي من شأنه أن يساعد في تأخير ظهور التجاعيد والحفاظ على شباب البشرة لفترة أطول.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: ظهور التجاعید

إقرأ أيضاً:

دراسة تؤكد أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال

كشفت نتائج دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 « ديسبل » (وحدة لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر.

وأجرى فريق دولي من العلماء، هذه الدراسة التي شملت تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية.

وقام الباحثون باختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، همت دولا كـ « الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان »، وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة.

وأسفرت النتائج عن تفوق النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر.

وفي هذا الاطار، أبرزت الباحثة المشاركة من جامعة « باث »، توري كينغ، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة.

من جهتها، أوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز في فرنسا، باتريشيا بالاريسك، أن من شأن هذه النتائج إعادة النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، كما تبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن.

وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء.

وخلص العلماء إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تشكل دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، مما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية.

 

 

 

كلمات دلالية الرجال السمع النساء دراسة

مقالات مشابهة

  • اختبار البشرة.. كيف تستخدمين مقشرات التفتيح بأمان؟
  • حقن التخسيس.. ترهل في الجلد وطريق نحو العمليات الجراحية
  • طريقة عمل سمك بالمسطردة والعسل.. جددي سفرتك
  • العتبي يخرج من دولة القانون.. الكشف عن أسباب الخلافات السياسية في ديالى
  • دراسة تؤكد أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
  • زي المحلات.. طريقة تنظيف الرنجة بكل سهولة
  • دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
  • صحة البشرة والصوم
  • فلكي سعودي يتوقع الإثنين أول أيام عيد الفطر ويوضح لماذا لا يمكن رؤية الهلال مسا السبت؟
  • فلكي يوضح أسباب اختلاف الدول في الاحتفال بعيد الفطر .. فيديو