وزير الحج من جبل عير: وجهة رائعة وسعدت باكتشاف جمالها .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
خاص
تفقد الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة وزير الحج والعمرة، توفيق الربيعة، مشروع جبل عير السياحي، مشيدًا بجمال المكان وتاريخه العريق.
ونشر الربيعة عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس»، مقطع فيديو من زيارته للمشروع، وكتب عليه : “من قمة جبل عير في المدينة المنورة، وجهة رائعة على ارتفاع 990 متر، تحوي على إطلالة مميزة؛ بمطاعم ومقاهي ومتنوعة، في منطقة تاريخية وثقافية، سعدت بزيارتها واكتشاف جمالها” .
وكان مشروع جبل عير السياحي افتتحه الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير المدينة المنورة نهاية العام الماضي.
وتقع قمة جبل عير على ارتفاع 990 مترًا، وتعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في المنطقة، والتي تجمع بين التاريخ والثقافة، حيث توفر القمة إطلالة ساحرة على المدينة والمناظر الطبيعية المحيطة بها، مما يجعلها وجهة مثالية للاستمتاع بالهواء الطلق واكتشاف الجمال التاريخي والثقافي للمدينة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-508.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدكتور توفيق الربيعة مشروع سياحي وزير الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
“أولو” يشعل جدلا بين علماء.. مزاعم باكتشاف لون جديد لم يره البشر من قبل
#سواليف
قال علماء إنهم اكتشفوا لونا جديد، لم يسبق للإنسان رؤيته، بعد أبحاث أطلقت من خلالها ومضات ليزر صوب أعينهم.
ومن خلال تحفيز خلايا محددة في شبكية العين، يقول المشاركون أنهم شاهدوا لونا بين الأزرق والأخضر، أطلق عليه العلماء اسم “أولو”، غير أن بعض الخبراء يقولون إن اكتشاف لون جديد سيكون أمرا مثيرا للنقاش.
ووصف البروفيسور رين نغ، الباحث المشارك في الدراسة من جامعة كاليفورنيا، النتائج التي نشرت في مجلة “ساينس أدفانسز” يوم الجمعة، بأنها “رائعة”، إذ يرى هو وزملاؤه أن هذه النتائج قد تسهم في تعزيز البحث في مجال عمى الألوان.
مقالات ذات صلةوصرح البروفيسور نغ، الذي كان أحد خمسة أشخاص شاركوا في التجربة، لبرنامج “توداي” على راديو بي بي سي 4 السبت، بأن اللون الجديد (أولو) “أكثر تشبعا من أي لون آخر قد تراه في العالم الحقيقي”.
يذكر أن مصطلح “تشبع اللون” يعني قوة اللون أو سطوعه.
وقال نغ: “لنفترض أنك تتجول طوال حياتك ولا ترى سوى اللون الوردي، وردي فاتح، وردي باستيلي (باهت)، ثم في أحد الأيام ترى شخصا يرتدي قميصا لونه وردي مشبع لم تره في حياتك، ويقول لك إنه رأى لونا جديدا، أما نحن نسميه اللون الأحمر”.
وكان هناك خمسة مشاركين في الدراسة أربعة ذكور وأنثى واحدة يتمتعون جميعا بقدرة طبيعية على تمييز الألوان، بينما أعد ثلاثة من المشاركين بمن فيهم البروفيسور نغ الدراسة.
ووفقا لورقة البحث، نظر المشاركون في جهاز يسمى “أوز” يتكون من مرايا وليزر وأجهزة بصرية، وصمم سابقا من قبل بعض الباحثين المشاركين فريق من العلماء من جامعة كاليفورنيا، بيركلي وجامعة واشنطن وحدث للاستخدام في هذه الدراسة.
شبكية العين هي طبقة نسيجية حساسة للضوء تقع في الجزء الخلفي من العين، وهي مسؤولة عن استقبال ومعالجة المعلومات البصرية، وتحول الضوء إلى إشارات كهربائية، تنقل بدورها إلى الدماغ عبر العصب البصري، ما يمكننا من الرؤية.
وتحتوي الشبكية على خلايا مخروطية، وهي خلايا مسؤولة عن إدراك الألوان، وتوجد ثلاثة أنواع من الخلايا المخروطية في العين وهي: S, L, M وكل منها حساس لأطوال موجية مختلفة من الأزرق والأحمر والأخضر.
ووفقا للبحث، فإنه خلال الرؤية الطبيعية “يجب على أي ضوء يحفز خلية مخروطية M، أن يحفز أيضا الخلايا المخروطية L و/أو S المجاورة لها”، لأن وظيفته تتداخل معها.
وفي هذه الدراسة، حفَز الليزر الخلايا المخروطية M فقط، “التي من حيث المبدأ، ترسل إشارة لونية إلى الدماغ لا تحدث أبدا في الرؤية الطبيعية”، وفقا للبحث.
هذا يعني أنه لا يمكن رؤية اللون “أولو” بالعين المجردة في العالم الحقيقي، دون مساعدة تحفيز محدد.
وللتحقق من اللون المرصود خلال التجربة، قام كل مشارك بضبط قرص ألوان ليتطابق مع اللون “أولو”، مع ذلك، يقول بعض الخبراء إن اللون الجديد المكتشف “قابل للتفسير”.