القومي للبحوث الجنائية: بعض الجرائم التي ترتكب في المجتمع مرتبطة بالأسرة وثقافة الترند
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أكدت سهير عبد المنعم رئيس لجنة النشر بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، أنه هناك بعض الجرائم التي ترتكب في المجتمع مرتبطة بالأسرة وثقافة الترند .
نرفض محاولات تهجير الفلسطينيين.. برلمانية: على المجتمع الدولى التحرك لحل الدولتين
فيديوهات مخلة والاعتداء علي قيم المجتمع.. اليوم محاكمة وحش الكون
نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة تستقبل وفدا من نادي الليونز
منظمة النهضة العربية: المجتمع الدولي مطالب بتدابير حازمة لوقف مجازر غزة
وقالت سهير عبد المنعم في حوارها مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم "، :" قمنا بدراسة عن الشخصية المصرية والعنف والجريمة وتطرقنا لموقف الجماهير من أحداث العنف والجرائم ".
وتابعت سهير عبد المنعم :" ظاهرة الترند دخلت حياتها والترند على السوشيال ميديا أصبح وسيلة من أجل تحقيق الأرباح وأصبح المفهوم اقتصادي بحت ".
واكملت سهير عبد المنعم :" العوملة الاقتصادية أدت إلى تزايد العنف في العالم ".
ولفتت سهير عبد المنعم :" الامم المتحدة أصدرت تقريرا عن حالات الفوضى والأثار الاجتماعية للعولمة ومدى انتشار العنف في العالم ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو المجتمع الجرائم جرائم العنف البحوث الجنائية المزيد
إقرأ أيضاً:
ملتقى الدبلوماسية الثقافية السادس في الشارقة
يترأس المهندس الشيخ سالم بن سلطان بن صقر القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني في رأس الخيمة، رئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة، «الملتقى العالمي السادس للدبلوماسية الثقافية» والذي ينطلق صباح الغد، الثلاثاء، في مدينة الشارقة للنشر، تحت شعار: «الفن وبناء جسور الدبلوماسية الثقافية».
وقال الدكتور عبد الحميد عبدالله الرميثي الرئيس التنفيذي للهيئة العالمية لتبادل المعرفة مشرف عام المؤتمر: «لقد أصبحت الدبلوماسية الثقافية مطلباً على رأس قائمة أولويات ومتطلبات الهيئات الحكومية والخاصة، وذلك في ظل عصر التحالفات المؤسسية وضمن مسارات الاستدامة الاقتصادية والمجتمعية، حيث ترتكز على بناء الجسور بين الجنسيات المختلفة والأفراد والمؤسسات بهدف تحقيق التنمية المستدامة وتعظيم الاستفادة من الموارد البشرية والطبيعية المتاحة والممكنة».
ويستضيف الملتقى عدداً من الفنانين والأكاديميين والعاملين في مجالات الدبلوماسية الثقافية من عدد من الدول العربية والصديقة.
وتركز المحاور الرئيسية للملتقى على موضوعات عدة منها: رؤى وآفاق أدوات الثقافة الدبلوماسية، وثقافة التسامح وثقافة الاختلاف وأطر التعايش، والفن التشكيلي والأدائي خارج الأطر الجغرافية، والمسرح ودوره في بناء الجسور، والموسيقى وفهم ثقافة الآخر.