النضج هو أساس استمرار العلاقات العاطفية، لأنه يساعد على تخطي أمور، قد تؤدي إلى هدمها، وهو ما ينطبق على مواليد 3 أبراج، سيحظون بعلاقات عاطفية جيدة خلال عام 2025، ويمكن اعتبارهم من الأشخاص «الحبيبة»، لا يمكنهم العيش بدون حب، بحسب Times Of India.

برج الثور

مواليد برج الثور من الأبراج التي لديها حظ كبير في الحب، خاصة بعام 2025، إذ لديهم نمو ونضج كبير في عواطفهم، يمكنهم من سماع أصوات قلوبهم، بالإضافة إلى سعيهم الدائم في البحث عن العلاقات التي تستحق حبهم الكبير، بسبب تعرضهم للخذلان في بعض الحياة، لذا فإن العثور على شريك يفهم تعقيدهم العاطفي، أمر يحتاج إلى الوقت، وتعد أهم نصيحة لهم هو عدم تغليب قلوبهم على عقولهم، خاصة في المسائل التي تحتاج إلى الحسم، تجنبًا للوقوع في المشاكل.

برج الجوزاء

مواليد برج الجوزاء من الأبراج المحظوظة في الحب خلال هذا العام، ويرجع ذلك إلى خبرتهم بعد تجارب سابقة، حولتهم إلى شخصيات قوية قادرة على إعطاء الحب لمن يستحقون، بالإضافة إلى تميزهم ببعض الصفات الإيجابية، التي تُعد بمثابة عوامل لجذب الآخرين إليهم أبرزها التفاني والإخلاص، ما يعود بالأثر الطيب على علاقاتهم ويجعلها، لذا فإن الفترة المقبلة ستكون مليئة بالشغف والتطور.

برج الميزان

مواليد برج الميزان من الأشخاص الجديرة بالحب، خلال عام 2025، إذ لديهم القدرة على خلق السعادة مع شركاء حياتهم، من خلال الذهاب في رحلات، أو تناول العشاء بمطعم، أو الذهاب إلى السينمات لمشاهدة الأفلام الرومانسية، وتعد أهم نصيحة هي حل مشكلاتهم مع الشريك، دون دخول طرف ثالث بينهما، وهو ما يعزز علاقاتهم ببعض.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج توقعات الأبراج توفعات برج الجوزاء

إقرأ أيضاً:

خبير علاقات دولية: غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير علاقات دولية، إنّ العمليات العسكرية ليست مجرد رد فعل على ما تصفه إسرائيل بتهديدات أمنية، بل جزء من مخطط طويل الأمد لتحويل غزة إلى مكان غير قابل للعيش، مشددًا على أنّ غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية.

 

وأوضح أن الهدف الرئيسي لهذا التصعيد هو الضغط على الفلسطينيين لدفعهم نحو التهجير القسري، إما عبر الموت بسبب القصف والمجازر أو عبر الجوع والمرض بسبب الحصار الإسرائيلي.

 

وأضاف أحمد، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ التصعيد الإسرائيلي، الذي يظهر كجزء من حرب على حماس وحملات لاستعادة الأسرى الإسرائيليين، لا يهدف في الواقع إلى تحقيق هذا الهدف.

 

وأشار إلى أن إسرائيل لم تنجح في إعادة الرهائن من خلال القوة العسكرية خلال الـ15 شهرًا الماضية من العدوان، رغم قتل أكثر من 70,000 شهيد فلسطيني، مما يعني أن الضغوط العسكرية لن تكون فعّالة.

 

وتابع، أن إسرائيل، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تعتبر أن هذه الفترة فرصة تاريخية لتغيير الخريطة الجغرافية والديموغرافية لقطاع غزة، سواء من خلال عمليات التهجير القسري أو احتلال أجزاء من القطاع، ويتبنى نتنياهو استراتيجية إعادة تشكيل غزة باستخدام الضغط العسكري، تحت شعار تحرير الرهائن والأسرى، ورغم أن هذا التصعيد يحظى بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية التي تساند إسرائيل.

 

وذكر أنّ الضغوط الدولية، بما في ذلك من أوروبا، لا تتعدى الإدانة اللفظية، وهو ما يشجع إسرائيل على الاستمرار في عملياتها العسكرية، موضحًا أن الغرب، خاصة الولايات المتحدة، تسهم في إضعاف النظام الدولي لحقوق الإنسان من خلال دعم إسرائيل، ما يسهم في إدامة الوضع المأساوي في غزة.

 

مقالات مشابهة

  • أستاذ علاقات دولية: فرنسا حليف استراتيجي لمصر وتدعم حل الدولتين.. فيديو
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج الإثنين 7 أبريل 2025: برج العقرب.. الحب أقوى من كل شيء
  • الصرامي : انا من مواليد شارع الأعشى وحياتنا كورة مواصير .. فيديو
  • “مصر و فرنسا”.. علاقات اقتصادية مميزة واستثمارات واعدة تلبي طموحات البلدين
  • زوجة رياض محرز: العيش في المملكة منحنا شعورًا بالطمأنينة
  • وزير التموين: تأسيس الشركات عن بعد ضمن أولويات التطوير.. ونعمل كفريق واحد مع الاستثمار
  • برج الثور .. حظك اليوم الأحد 6 أبريل 2025: تجنب الإجهاد المفرط
  • مديرية الإعلام في حلب تبحث سبل تذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه الإعلاميين
  • الحصيني: دخلنا موسم الحميمين.. وسكان هذه المناطق يمكنهم رفع الملابس الشتوية
  • خبير علاقات دولية: غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية