وقّعت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية مذكرة تفاهم مشتركة مع جمعية حماية الطيور.
وتهدف إلى رفع الوعي وتطوير برامج ومبادرات مُبتكرة تسهم في الحفاظ على الطيور والحد من المخاطر التي تهددها.تنظيم الحملات التوعويةوتضمنت المذكرة التعاون المشترك في تنظيم الحملات التوعوية والتطوعية لتعزيز الوعي بأهمية المحافظة على الطيور ومسارات هجرتها وتفعيل سياحة مراقبة الطيور.


أخبار متعلقة وزير الخارجية ونظيره الماليزي يستعرضان العلاقات الثنائية بين البلدينمربي المواشي لـ ”اليوم“: نترقب تفاصيل آليات البيع الجديدةبالإضافة إلى إعداد موسوعة شاملة عن الطيور في المحمية ودعم الأبحاث العلمية والمشاريع ذات الصلة.
وتهدف مجالات التعاون المتفق عليها بين الطرفين إلى تنفيذ مبادرات ومشاريع مشتركة للإسهام في الحد من المخاطر التي تهدد الطيور عن طريق أحدث التقنيات المُستخدمة عالميًا.
هذا إضافة إلى إعادة تأهيل الموائل الطبيعية للطيور لضمان استدامتها وتحقيق التوازن البيئي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اتفاقيات هيئة تطوير محمية الملك سلمان الملكية - واسإنشاء وتطوير المبادرات والمشاريعوتأتي هذه الاتفاقية امتدادًا لجهود هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية في إنشاء وتطوير المبادرات والمشاريع.
والتي تركّز على حفظ أنواع الطيور النادرة والمهددة بالانقراض من خلال برامج متخصصة لدراسة الأنواع وتحديد الخطط المناسبة لحمايتها وإعادة توطينها.
وتتميز المحمية بمساحتها الشاسعة التي تقدر بـ 130700 كلم مربع؛ مما جعلتها الأكبر على مستوى الشرق الأوسط، إضافة إلى تمتعها بموقعٍ إستراتيجي مهم.5 مواقع مهمة للطيوروتضم داخل أراضيها 5 مواقع مهمة للطيور معتمدة عالميًا، ويعيش فيها أكثر من 290 نوعًا من الطيور، تشمل الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض محليًا ودوليًا.
إضافةً إلى رصد تعشيش أنواع يندُر وجودها، منها نسر الأذون والنسر الأسمر والحبارى وصفر الغروب.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض هيئة تطوير محمية الملك سلمان الملكية السعودية أخبار السعودية هیئة تطویر محمیة الملک سلمان

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد فيضة أثقب بحائل

المناطق_واس

في خطوة تعكس استمرار مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية, في تحقيق مستهدفاته بالعناية بالمساجد التاريخية واستعادة الدور الديني والثقافي والاجتماعي لها، والمحافظة على إرثها الإسلامي، وإبراز طرزها المعمارية من خلال إعادة بنائها بطرق بيئية مستدامة وبعناصر طبيعية، ضمت المرحلة الثانية من المشروع مسجد فيضة أثقب بمنطقة حائل, الذي يعود تاريخ بنائه للعام 1365هـ https://goo.gl/maps/hTPgGcCK9unGz2yr5 .

وسيعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تجديد مسجد فيضة أثقب على الطراز المعماري التراثي لمنطقة حائل، الذي يستخدم تقنيات البناء بالطين وتوظيف المواد الطبيعية، ويمثل طرازًا فريدًا في فن العمارة، ويتميز بقدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.

أخبار قد تهمك مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد مسجد الفتح إلى سابق عهده كتحفة معمارية 7 مارس 2025 - 4:11 مساءً أمطار على منطقة حائل 6 مارس 2025 - 7:58 مساءً

وسيحافظ المشروع على تفاصيل المسجد التاريخية كافة، بما فيها توزيع فراغات المسجد الرئيسة، وتطوير نوافذه التي تقع على الجانب الشمالي للمسجد؛ لحصد أكبر كمية من الهواء البارد والاحتفاظ بها.
ويأتي مسجد فيضة أثقب ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و 5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و 4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و 3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدان في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجةً مناسبةً من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها، مع أهمية إشراك المهندسين السعوديين للتأكد من المحافظة على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه.

يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتمثّل في تأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويُسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • مذكرة تفاهم للتعاون البحثي بين الجامعات المصرية والإيطالية
  • أوكرانيا توقع مذكرة تفاهم مع شركة ألمانية لتصنيع أنظمة الدفاع الجوي
  • مذكرة تفاهم لتعزيز التحول الرقمي بشمال الباطنة
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد فيضة أثقب بحائل
  • أمير القصيم يرعى توقيع مذكرة تفاهم بين التدريب التقني بالمنطقة وجمعية واحة الوفاء لمساندة كبار السن بعنيزة
  • مذكرة تفاهم تربوية تسهل عمل الموظفين في المدارس العراقية والتركية
  • مشروع "إطعام".. مركز الملك سلمان يقدم مساعدات غذائية في 3 دول
  • كامل الوزير يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين القابضة للنقل البحري والسويدي اليكتريك
  • توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء منطقة صناعية لوجستية متكاملة بميناء دمياط
  • الوزير يشهد توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء منطقة صناعية لوجيستية متكاملة بميناء دمياط