تركيا الآن:
2025-02-05@18:09:42 GMT

أرقام صادمة: 920 مليار دولار تتبخر

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

أرقام صادمة: 920 مليار دولار تتبخر.. شهدت أسواق العملات الرقمية، بما في ذلك البيتكوين، تراجعًا حادًا خلال الساعات الأخيرة، متأثرة بإطلاق شركة DeepSeek الصينية لنموذج ذكاء اصطناعي مبتكر ومنخفض التكلفة. هذا الإطلاق أثار مخاوف من تحدي الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي، مما أدى إلى حالة من عدم الاستقرار في الأسواق المالية العالمية.

أرقام صادمة: 920 مليار دولار تتبخر
في غضون 24 ساعة فقط، فقدت أسواق العملات الرقمية ما يقارب 920 مليار دولار من قيمتها السوقية. البيتكوين، العملة الرقمية الأبرز، سجلت أكبر انخفاض يومي منذ 6 ديسمبر، حيث تراجعت بنسبة 6.5% لتصل إلى أدنى مستوياتها في أسابيع. كما شهدت عملات أخرى مثل XRP وسولانا انخفاضات حادة بلغت نحو 9%.

DeepSeek تُغير قواعد اللعبة
أصبحت DeepSeek، الشركة الصينية الناشئة، محط الأنظار بعد إطلاقها نموذجًا لغويًا كبيرًا (LLM) بتكلفة منخفضة، مما جعلها تتصدر قائمة التطبيقات الأكثر تنزيلًا في متاجر التطبيقات الأمريكية والصينية، متجاوزة بذلك تطبيق ChatGPT الشهير. هذا النموذج يُعتبر تهديدًا مباشرًا لتفوق الشركات التكنولوجية الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي، مما أثار مخاوف المستثمرين وأدى إلى تراجع حاد في أسهم الشركات التكنولوجية الكبرى.

تأثيرات واسعة: من العملات الرقمية إلى الأسهم
لم تقتصر التأثيرات على أسواق العملات المشفرة فقط، بل امتدت إلى أسواق الأسهم، حيث شهدت أسهم الشركات التكنولوجية الأمريكية والأوروبية تراجعات كبيرة. وفقًا لتحليلات QCP Asia، فإن تهديد الصين للهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى خسائر إضافية في الأسواق، قد تصل إلى تريليون دولار.

اقرأ أيضا

تحذير مرعب من بروفيسور تركي بعد زلزال بورصة

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: الصين العملات الرقمية العملات المشفرة الولايات المتحدة بتكون ترامب والعملات المشفرة ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

خلال شهر.. أرقام صادمة عن عمليات الجيش الإسرائيلي في الضفة

أعلنت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية أن “الجيش الإسرائيلي والمستوطنين نفذوا 2161 اعتداء في الضفة الغربية خلال شهر يناير الماضي”.

وقال رئيس الهيئة، الوزير مؤيد شعبان، في التقرير الشهري بشأن “انتهاكات الاحتلال وإجراءات التوسع الاستعماري”، “إن قوات الاحتلال نفذت 1786 اعتداء، بينما نفذ المستوطنون 375 اعتداءً، تركز معظمها في محافظات الخليل بواقع 358 اعتداء، ورام الله 342، ونابلس328”.

وأشار التقرير إلى أن “هذه الاعتداءات شملت هجمات مسلحة على القرى والبلدات الفلسطينية، وإعدامات ميدانية، وتجريف أراضٍ، واقتلاع أشجار، والاستيلاء على ممتلكات، إلى جانب فرض الإغلاقات والحواجز العسكرية التي تقطع أوصال الضفة الغربية”.

وأوضح أن “اعتداءات المستوطنين تركزت في رام الله والبيرة بـ105 اعتداءات، تليها نابلس بـ76 اعتداءً، ثم الخليل بـ55 وقلقيلية بـ31، كما ارتكب المستوطنون 318 عملية تخريب وسرقة لممتلكات الفلسطينيين، واقتلعوا 969 شجرة، بينها 960 شجرة زيتون، توزعت على عدة مناطق، أبرزها الخليل وبيت لحم وسلفيت ونابلس ورام الله، ونفذت السلطات الإسرائيلية خلال يناير 76 عملية هدم، استهدفت 126 منشأة، بينها 74 منزلا مأهولا، و4 منازل غير مأهولة، و29 منشأة زراعية، وغيرها من الممتلكات الفلسطينية، وكانت أكثر المناطق تضررًا جنين، التي شهدت هدم 47 منشأة، تليها القدس بـ14 منشأة، ثم قلقيلية بـ11، وبيت لحم ونابلس بـ10 منشآت لكل منهما، كما أخطرت القوات الإسرائيلية بهدم 131 منشأة إضافية، تركزت معظمها في الخليل بـ66 إخطارًا، ثم بيت لحم بـ45، ورام الله بـ10”.

وأفاد التقرير بأن “المستوطنين حاولوا إقامة 10 بؤر استيطانية جديدة، معظمها ذات طابع زراعي ورعوي، موزعة على طوباس (4 بؤر)، نابلس (3 بؤر)، وقلقيلية ورام الله وبيت لحم (بؤرة لكل منها)، كما استولت سلطات الاحتلال على 262 دونمًا من أراضي الفلسطينيين عبر أوامر استملاك، خاصة في شمال القدس، بهدف توسيع شارع استيطاني يصل المستوطنات بحاجز قلنديا العسكري، مما يعزز السيطرة الإسرائيلية على المنطقة”.

وبحسب التقرير، “خلال يناير، درست سلطات الإسرائيلية 31 مخططًا استيطانيا جديدا لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية والقدس، بهدف بناء 943 وحدة استيطانية على مساحة 9881 دونمًا من أراضي الفلسطينيين، كما شملت المخططات تحويل مساحات واسعة داخل المستوطنات من أراضٍ زراعية إلى مناطق سكنية استيطانية، مما يكشف عن خطط تهويد مكثفة في المرحلة المقبلة، وفي القدس، تمت الموافقة على بناء 3512 وحدة استيطانية على مساحة 441 دونما، إضافة إلى تخصيص مخططات لتوسعة منطقتين صناعيتين داخل المستوطنات، كما أعلنت السلطات الإسرائيلية نيتها “شرعنة” بؤرة “متسبيه كراميم” الاستيطانية، المقامة على أراضي قرية دير جرير شمال شرق رام الله، رغم معركة قانونية خاضها الفلسطينيون لإزالتها”.

وأكد الوزير مؤيد شعبان أن “إسرائيل تسعى لتحويل الضفة الغربية إلى مناطق معزولة ومقطّعة الأوصال، عبر تكثيف الحواجز العسكرية والبوابات والجدران الاستيطانية، وبلغ عدد الحواجز والبوابات العسكرية الإسرائيلية 912 حاجزًا، بينما يمتد جدار الفصل العنصري لأكثر من 700 كم، ما يجعل التنقل بين المحافظات وحتى القرى المتجاورة أمرًا بالغ الصعوبة، ويكرس سياسة تهجير قسرية للفلسطينيين”.

وأوضح شعبان أن “الجرائم التي يرتكبها المستوطنون تحت حماية جيش الاحتلال تجاوزت الاعتداءات الفردية إلى مستوى الإرهاب المنظم، الذي تدعمه المؤسسة الإسرائيلية رسميًا، وأكد أن هذه الانتهاكات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وسط صمت دولي وتواطؤ يساهم في استمرار إسرائيل في تنفيذ مخططاتها الاستعمارية، ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته والضغط على إسرائيل لوقف هذه السياسات الاستيطانية، التي تنتهك القانون الدولي وتهدد مستقبل أي حل سياسي في المنطقة”.

مقالات مشابهة

  • 40 % زيادة أعداد المتخصصين في الذكاء الاصطناعي في الإمارات منذ 2022
  • كيف هز ديب سيك الصيني عروش الذكاء الاصطناعي بـ5.6 ملايين دولار فقط؟
  • «المركزي المصري»: أكثر من 58 مليار دولار حجم ودائع العملات الأجنبية في بنوك مصر
  • إعادة تعريف الابتكار: تأثير تقدم الذكاء الاصطناعي الصيني على الهيمنة الأمريكية
  • «لا تستخدموه».. طلب غريب من شركة أنثروبيك المتخصصة في الذكاء الاصطناعي
  • أبوظبي تستضيف قمة «عالم الذكاء الاصطناعي» 2026
  • خلال شهر.. أرقام صادمة عن عمليات الجيش الإسرائيلي في الضفة
  • انهيار البيتكوين والعملات المشفرة.. قرارات ترامب تهز الأسواق الرقمية
  • رسوم ترامب تكبد سوق العملات الرقمية خسائر حادة.. بيتكوين تهبط 10% وإيثر 23%
  • عميد الذكاء الاصطناعي بجامعة المنوفية: إقبال تاريخي على الكلية في مصر