اعترافات المتهمين بالتشاجر بعين شمس: خلافات قديمة السبب
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أدلى المتهمون بالتشاجر في عين شمس بالقاهرة باعترافات تفصيلية، مؤكدين أن خلافات وقعت بينهم، حاول الوسطاء حلها لكنهم فشلوا، فوقعت مشاجرة بالأسلحة البيضاء سقط فيها عددا من المصابين وتم ضبط الباقيين. ونجحت مديرية أمن القاهرة برئاسة اللواء أشرف الجندي مدير الأمن، في ضبط طرفى مشاجرة بالقاهرة فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة عين شمس بمديرية أمن القاهرة من إحدى المستشفيات باستقبالها (أحد الأشخاص - مقيم بدائرة القسم) مصاب برش خرطوش.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الداخلية اخبار الداخلية جهود الداخلية حوادث حوادث اليوم اخبار الحوادث حملات أمنية حملات مرورية
إقرأ أيضاً:
جدل في «الستات مايعرفوش يكدبوا».. هل يحق للمرأة طلب الزواج؟
شهدت حلقة برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة «CBC»، مناقشة مثيرة حول ما إذا كان يحق للمرأة أن تبادر بالاعتراف بمشاعرها أو طلب الزواج من الرجل، وهو موضوع أثار جدلًا بين الإعلاميتين منى عبدالغني وإيمان عز الدين.
منى عبدالغني استهلت الحوار بالإشارة إلى أن القضية تحتمل وجهات نظر مختلفة، فبينما يرى البعض أن المرأة يمكنها أن تبادر بالإفصاح عن مشاعرها، خاصة إذا شعرت بإعجاب متبادل من الطرف الآخر، هناك مَن يرفض الفكرة تمامًا ويصر على أن الرجل يجب أن يكون المبادر دائمًا في العلاقات العاطفية.
وأشارت إلى أن بعض الخبراء يرون أنه لا مانع من أن تعبِّر المرأة عن إعجابها بشكل غير مباشر، ولكن مع ضرورة التأكد من نوايا الرجل أولًا، وهل هو بالفعل مهتم وجاد في الارتباط أم لا، مشددة على أن هذه المسألة تتطلب الحذر والتروي.
على الجانب الآخر، رفضت الإعلامية إيمان عز الدين الفكرة تمامًا، معتبرة أن المرأة إذا بادرت بالاعتراف بمشاعرها، فإنها قد تفقد قيمتها في نظر الرجل، مضيفة: «الراجل هو الصياد، وهو من يجب أن يعبر عن إعجابه ويطلب الزواج، ولو كان جادًا سيتخذ الخطوة بنفسه، أما إن لم يكن كذلك، فلا داعي لأن تعرض المرأة نفسها للإحراج».
الرجل يجب أن يكون هو الطرف الطالب وليس المطلوبوفي المقابل، حاولت منى عبدالغني تقديم وجهة نظر متوازنة، موضحة أن هناك بعض الحالات التي قد يتردد فيها الرجل بسبب ظروف اقتصادية أو اجتماعية، مثل أن تكون المرأة أكبر سنًا أو ذات دخل أعلى منه، ما يجعله متخوفًا من الإقدام على الخطوة، لكنها أكدت في النهاية أن الرجل يجب أن يكون هو الطرف الطالب وليس المطلوب، لأن التسرع في اتخاذ القرار قد يؤدي إلى مشكلات مستقبلية في العلاقة.
إذا كان الرجل معجبًا حقًا فلن يمنعه شيء من التعبير عن مشاعرهواختتمت إيمان عز الدين حديثها بتشديدها على أهمية أن تحافظ المرأة على كرامتها وأنوثتها، قائلة: «إذا كان الرجل معجبًا حقًا، فلن يمنعه شيء من التعبير عن مشاعره، وإذا كان خجولًا أو غير مستعد، فمن الأفضل الانتظار بدلًا من التسرع في تغيير الأدوار، لأن ذلك قد يؤثر على نظرة الرجل للمرأة على المدى البعيد».