أدلى المتهمون بالتشاجر في عين شمس بالقاهرة باعترافات تفصيلية، مؤكدين أن خلافات وقعت بينهم، حاول الوسطاء حلها لكنهم فشلوا، فوقعت مشاجرة بالأسلحة البيضاء سقط فيها عددا من المصابين وتم ضبط الباقيين.   ونجحت مديرية أمن القاهرة برئاسة اللواء أشرف الجندي مدير الأمن، في ضبط طرفى مشاجرة بالقاهرة  فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة عين شمس بمديرية أمن القاهرة من إحدى المستشفيات باستقبالها (أحد الأشخاص  - مقيم بدائرة القسم) مصاب برش خرطوش.

  بالانتقال والفحص ـ بناء على توجيهات اللواء علاء بشندي مدير المباحث الجنائية بالمديرية ـ تبين حدوث مشاجرة بين كلٍ من طرف أول ( المصاب ، وآخر )، طرف ثان (3 أشخاص "إثنين منهم مصابين بجروح متفرقة") بسبب حدوث مشادة كلامية بين إثنين من الطرفين تطورت إلى مشاجرة تعدى خلالها الطرفين على بعضهم بالضرب باستخدام سلاح أبيض كان بحوزة الطرف الأول ، واستخدام أحد أفراد الطرف الثانى "فرد خرطوش" نتج عن ذلك الإصابات المنوه عنها .   وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط طرفى المشاجرة ، وبحوزة أحدهم السلاح النارى المستخدم فى ارتكاب الواقعة، وبمواجهتهم أيدوا ما سبق وأضاف الطرف الأول بتخلصه من السلاح الأبيض بإلقائه بالطريق العام .

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الداخلية اخبار الداخلية جهود الداخلية حوادث حوادث اليوم اخبار الحوادث حملات أمنية حملات مرورية

إقرأ أيضاً:

جدل في «الستات مايعرفوش يكدبوا».. هل يحق للمرأة طلب الزواج؟

شهدت حلقة برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة «CBC»، مناقشة مثيرة حول ما إذا كان يحق للمرأة أن تبادر بالاعتراف بمشاعرها أو طلب الزواج من الرجل، وهو موضوع أثار جدلًا بين الإعلاميتين منى عبدالغني وإيمان عز الدين.

منى عبدالغني استهلت الحوار بالإشارة إلى أن القضية تحتمل وجهات نظر مختلفة، فبينما يرى البعض أن المرأة يمكنها أن تبادر بالإفصاح عن مشاعرها، خاصة إذا شعرت بإعجاب متبادل من الطرف الآخر، هناك مَن يرفض الفكرة تمامًا ويصر على أن الرجل يجب أن يكون المبادر دائمًا في العلاقات العاطفية.

وأشارت إلى أن بعض الخبراء يرون أنه لا مانع من أن تعبِّر المرأة عن إعجابها بشكل غير مباشر، ولكن مع ضرورة التأكد من نوايا الرجل أولًا، وهل هو بالفعل مهتم وجاد في الارتباط أم لا، مشددة على أن هذه المسألة تتطلب الحذر والتروي.

على الجانب الآخر، رفضت الإعلامية إيمان عز الدين الفكرة تمامًا، معتبرة أن المرأة إذا بادرت بالاعتراف بمشاعرها، فإنها قد تفقد قيمتها في نظر الرجل، مضيفة: «الراجل هو الصياد، وهو من يجب أن يعبر عن إعجابه ويطلب الزواج، ولو كان جادًا سيتخذ الخطوة بنفسه، أما إن لم يكن كذلك، فلا داعي لأن تعرض المرأة نفسها للإحراج».

الرجل يجب أن يكون هو الطرف الطالب وليس المطلوب

وفي المقابل، حاولت منى عبدالغني تقديم وجهة نظر متوازنة، موضحة أن هناك بعض الحالات التي قد يتردد فيها الرجل بسبب ظروف اقتصادية أو اجتماعية، مثل أن تكون المرأة أكبر سنًا أو ذات دخل أعلى منه، ما يجعله متخوفًا من الإقدام على الخطوة، لكنها أكدت في النهاية أن الرجل يجب أن يكون هو الطرف الطالب وليس المطلوب، لأن التسرع في اتخاذ القرار قد يؤدي إلى مشكلات مستقبلية في العلاقة.

إذا كان الرجل معجبًا حقًا فلن يمنعه شيء من التعبير عن مشاعره

واختتمت إيمان عز الدين حديثها بتشديدها على أهمية أن تحافظ المرأة على كرامتها وأنوثتها، قائلة: «إذا كان الرجل معجبًا حقًا، فلن يمنعه شيء من التعبير عن مشاعره، وإذا كان خجولًا أو غير مستعد، فمن الأفضل الانتظار بدلًا من التسرع في تغيير الأدوار، لأن ذلك قد يؤثر على نظرة الرجل للمرأة على المدى البعيد».

مقالات مشابهة

  • لم يعد تقسيم السودان مجرد خيار لأي من الطرفين
  • أهازيج وحبّات ثلج.. هه‌ره‌وه‌ز، عادة كوردية قديمة بروحٍ متجددة
  • النيابة العامة: وساوس شيطانية دفعت المتهمين لحرق دجال حيًا بعد تخديره في البحيرة
  • تأجيل نظر استئناف المتهمين بقتل اللواء حسن العبيدى في فيصل
  • الدفاع التركية تعلن قتل إثنين من حزب العمال شمالي العراق
  • لحضور الطبيب الشرعي.. استكمال استئناف أحد المتهمين بقتل اللواء اليمني بعد قليل
  • جدل في «الستات مايعرفوش يكدبوا».. هل يحق للمرأة طلب الزواج؟
  • غدًا.. استئناف أحد المتهمين في قضية مقتل اللواء اليمني
  • تعثر في سداد الديون.. اعترافات متهم قتل صديقه في عين شمس
  • اعترافات المتهمين بسرقة الشقق السكنية فى منطقة حدائق القبة