انتهاء تصوير مشاهد كامل العدد 3 في إسطنبول
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أعلن المنتج جمال سنان عبر حسابه الرسمي انتهاء تصوير مشاهد من مسلسل "كامل العدد 3" في إسطنبول، حيث نشر صورة تجمعه مع الفنانة دينا الشربيني والمخرج خالد الحلفاوي.
وعلّق سنان قائلاً:
"مع النجمة الجميلة قلباً وقالباً دينا الشربيني، حيث انتهينا من تصوير مشاهد مسلسل كامل العدد بموسمه الثالث في إسطنبول مع المخرج المميز خالد الحلفاوي، والعودة إلى مصر الحبيبة لاستكمال التصوير".
وأضاف:
"موسم مميز جديد بعد النجاح الكبير للموسمين السابقين... تشاهدونه في رمضان بإذن الله".
ويشهد الجزء الثالث من المسلسل انضمام عدد من النجوم الجدد، منهم حسين فهمي، إنجي المقدم، أحمد عبد الوهاب، عمرو صالح، ويوسف عمر.
"كامل العدد" من بطولة دينا الشربيني، شريف سلامة، بدرة، إسعاد يونس، ميمي جمال، أحمد كمال، ألفت إمام، وعدد آخر من النجوم. العمل من تأليف رنا أبو الريش، ويسر طاهر، وإخراج خالد الحلفاوي.
الهنا الى انا فيه
يُذكر أن الفنانة دينا الشربيني عُرض لها مؤخراً فيلم "الهنا اللي أنا فيه"، بمشاركة كريم محمود عبد العزيز، ياسمين رئيس، وحاتم صلاح. الفيلم من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعي.
وتمنت الفنانة دينا الشربيني أن ينال فيلم «الهنا اللي أنا فيه» اعجاب الجمهور وأن يستمتع المشاهدين باحداثه مثلما استمتع بتصويره.
وأضافت دينا الشربيني، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، في برنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أن شخصية «فوزية الفواذية» التي تجسدها ضمن أحداث فيلم «الهنا اللي انا فيه»، طيبة جدًا، ولم تحتاج مجهودًا كبيرًا في تجسيد شخصيتها.
وأوضحت دينا الشربيني، أنها ليست المرة الأولى التي تتعاون خلالها مع الفنانة ياسمين رئيس، بفيلم «الهنا اللي أنا فيه»، ولكن يعد هذا التعاون الأول مع الفنان كريم محمود عبد العزيز، قائلة: «اتبسط جدًا لإني كان نفسي اشتغل معاه من زمان».
وكشفت دينا الشربيني، عن أصعب المشاهد التي واجهتها خلال تصوير فيلم «الهنا اللي أنا فيه»، قائلة: «كنا في الغردقة وكان يوم برد، وكلنا مبلولين في أكوا بارك، ده كان أصعب مشهد بالنسبة لي».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا الشربيني ياسمين رئيس كريم محمود عبد العزيز كامل العدد الهنا الى انا فيه المزيد الهنا اللی أنا فیه دینا الشربینی کامل العدد
إقرأ أيضاً:
هل يعق الآباء أبنائهم في الحياة؟ دينا أبو الخير تجيب
أجابت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال سيدة تقول (ممكن تتكلمي عن عقوق الوالدين تجاه بناتهم، بيحرموهم من الكلمة الطيبة أو النصيحة بيحرموهم من الميراث بحجة إن البنات عندنا مش بتتورث.
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن الطبيعة الإنسانية للأب والأم هي الحنان والرحمة على الأبناء، منوهة أن تعاليم الدين تقول إن هناك ما يعرف بعقوق الأبناء.
وجاء رجل إلى سيدنا عمر، يشتكي من عقوق ابنه له، فأتى سيدنا عمر بالابن وسأله عن سبب عقوق والده، فوجد أن الأب لم يختار أما جيدة لابنه ولم يسمه باسم طيب ولم يعلمه آية من كتاب رب العالمين، فقال له سيدنا عمر (عققت ابنك قبل أن يعقك).
عقوق الآباء للأبناءوقال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن هناك بعض الممارسات تتسبب في عقوق الآباء للأبناء، ومنها: التمييز بينهم دون مبرر، أو حرمانهم من حقوقهم المشروعة كالميراث، أو الإهمال في تربيتهم وتوجيههم.
وأشار إلى أن العادات والتقاليد الخاطئة لعبت دورًا خطيرًا في تفكيك الروابط الأسرية، إذ قد تؤدي إلى حرمان البنت من الميراث أو التفضيل بين الأبناء دون سبب شرعي؛ مما يولِّد الغلظة والقسوة في النفوس، ويخلق بيئة غير مستقرة داخل الأسرة.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين رفض الشهادة على تفضيل أحد الآباء لابن من أبنائه دون وجه حق، قائلًا: 'اذهب فأشهد على هذا غيري، فإني لا أشهد على جور'، وهو دليل واضح على رفض الشريعة للظلم والتمييز غير المبرر داخل الأسرة.
وتطرَّق المفتي إلى تأثير الثقافات الدخيلة والاتجاهات الفكرية الحديثة التي لا تتناسب مع القيم الإسلامية، مشيرًا إلى أن بعض الأبناء يتأثرون بأفكار تتعارض مع تعاليم الدين الحنيف؛ مما يدفعهم إلى التمرد على الأصول الشرعية وقطع صلة الرحم.
وأكَّد أن الإسلام لا يبرر بأي حال من الأحوال القطيعة بين الأبناء وآبائهم، مستشهدًا بقول الله تعالى: {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ}، موضحًا أن البر بالوالدين لا يسقط حتى وإن كان الأبوان مقصرين في بعض الأحيان.
كما أشار المفتي إلى أن شعور الأبناء بعدم الاهتمام أو الإهمال العاطفي من قِبل والديهم قد يكون أحد أسباب العقوق، خاصة في ظل الظروف الاجتماعية التي قد تدفع بعض الآباء إلى التخلي عن دورهم التربوي، مثل الزواج بامرأة أخرى وإهمال الأبناء من الزوجة الأولى؛ مما يؤدي إلى شعور هؤلاء الأبناء بالحرمان العاطفي والنفسي.