مهاجم ليفربول بديل محتمل لـ تاليسكا في صفوف النصر
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
نواف السالم
دخل الأوروجوياني داروين نونيز مهاجم ليفربول الإنجليزي لدائرة اهتمام إدارة نادي النصر.
ويسعى النصر إلى التعاقد مع محترف جديد لتعويض رحيل البرازيلي إندرسون تاليسكا في فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
وفتح نادي النصر ملف التعاقد مع الكولومبي جون دوران مهاجم أستون فيلا، وكذلك نونيز من ليفربول، وذلك بحسب ما ذمره الإعلامي عبدالعزيز العصيمي، عبر حسابه بمنصة “إكس”.
من جهته، أفاد الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو عبر حسابه بمنصة “إكس”، أن نادي النصر بدأ مفاوضاته مع باير ليفركون للتعاقد مع فيكتور بونيفاس لتدعيم خط الهجوم.
وغادر البرازيلي أندرسون تاليسكا، العاصمة الرياض اليوم الاثنين متجهًا إلى تركيا، بعد رحيله عن صفوف نادي النصر، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
ومن المقرر أن يخضع لفحوصات طبية خلال الساعات القادمة في تركيا، تمهيدًا لإتمام انتقاله إلى نادي فنربخشة التركي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر تاليسكا داروين نونيز ليفربول نادی النصر
إقرأ أيضاً:
ما هو بديل سجود التلاوة عند تعذر أداؤه؟.. دار الإفتاء تجيب
قالت دار الإفتاء المصرية، إن سجود التلاوة مشروعٌ؛ لإظهار تمام العبودية لله- سبحانه-؛ وذلك حال تلاوة المسلم أو استماعه لآية من الآيات الداعية في معناها إلى السجود لله- تعالى-.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: “هل هناك ما يقوم مقام سجود التلاوة إذا لم يتمكَّن الإنسان من السجود؟”، أن سجود التلاوة ليس فرضًا؛ فجاز تركه بلا إثم لمَنْ لم يتمكن منه، كمَنْ لم يكن على طهارة مثلًا؛ مراعاةً للتأدب في حضرة الله المولى- تعالى-.
وأشارت إلى أن الذكر فيه سعةٌ لـمَنْ لم يسجد لعذرٍ ولو كان متطهرًا؛ كأن يقول: “سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر”.
قال العلامة القليوبي في "حاشيته على شرح المحلي على المنهاج" (1/ 235، ط. دار الفكر): [يقوم مقام السجود للتلاوة أو الشكر ما يقوم مقام التحية لمَن لم يُرد فعلها ولو متطهرًا؛ وهو: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر] اهـ.
وقال العلامة سليمان الجمل في "حاشيته على شرح المنهج" (1/ 467، ط. دار الفكر): [فإن لم يتمكّن من التطهير أو من فعلها لِشُغْلٍ قال أربع مرات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم؛ قياسًا على ما قاله بعضهم من سنّ ذلك لمَنْ لم يتمكن من تحية المسجد لحدثٍ أو شغلٍ، وينبغي أن يقال مثل ذلك في سجدة الشكر أيضًا] اهـ.
وبناءً على ذلك: فإنَّ سجود التلاوة عند مواضعه من القرآن الكريم سنة مؤكدة في حق التالي والسامع؛ فيثاب فاعله ولا يؤاخذ تاركه، وفي الذكر سعةٌ لمَن لمْ يسجد؛ كأن يقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.