موقع 24:
2024-12-19@12:04:45 GMT

نافذة استقرار في بحر عاصف

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

نافذة استقرار في بحر عاصف

أضاع الشرق الأوسط عقوداً من أعمار بنيه إن لم نقل أكثر.. أضاعها حين وقع أسيراً لسياسات الشطب والانقلاب والاختراق والخوف، سياسات تهجس بالانتصار والإخضاع وتغيير الملامح ولا تلتفت إلى الأكلاف والحاجة الملحة إلى الاستقرار.. ضاعت ثروات وتاهت ثورات، سالت أنهار من الدم وتصدعت خرائط.. نزاعات مزمنة وأخرى مستجدة وقراءات ثأرية للماضي القريب والبعيد.

يحتاج الشرق الأوسط إلى فسحة استقرار

نافذة الاستقرار التي توفرها العملية المستندة إلى بيان بكين شديدة الأهمية

ولا مبالغة في القول إن معظم دول المنطقة منهكة بفعل هذا النزف الطويل. لا حاجة إلى سوق الأرقام عن استشراء الفقر والبطالة. عن تراجع مستوى التعليم والرعاية الصحية، عن شعور المقيمين أن اقتران الظلم والظلام حوّل الخرائط أقفاصاً لا خيار غير الفرار منها ولو في "قوارب الموت".. مشهد الأمواج تتلاعب بجثث شبان عرب ألقاهم اليأس بين أنياب الأمواج وأنياب الأسماك يثير الغضب والهلع.

حيل الماضي لم تعد تجدي.. النشيد الوطني لا يملأ الفراغ الذي يحدثه غياب الرغيف، إيقاظ العصبيات لا ينسي المريض حاجته إلى الدواء.. حديث المؤامرات الخارجية لم يعد ينطلي على المطالبين بالعيش الطبيعي والكرامة الإنسانية، أحوال مؤلمة.. دول تعيش في قبضة الترسانات والمسيرات وتفتقر إلى سيارات الإسعاف إذا أضرم الصيف النار في الأحراج أو المنازل، وأخطر من كل ما تقدم شعور المواطن أن لا مجال لقلب صفحة الحكومات الفاسدة أو الفاشلة.. ليس بسيطاً أن يحلم المواطن بالكهرباء في زمن الذكاء الاصطناعي، وأن يحلمَ بقطرة مياه صالحة للشرب في زمن الثورات التكنولوجية المتلاحقة.. ليس بسيطاً على الإطلاق أن تتكدس أجيال في شوارع مدن لا تعد ساكنيها بغير شظف العيش أو الهجرة.

يحتاج الشرق الأوسط إلى فسحة استقرار.. يحتاجها العراق ليستكمل مداواة جروح عميقة أحدثتها حروب كثيرة، يحتاجها اليمن لتمكين مكوناته من التحلق تحت سقف واحد وعلى قاعدة القبول بالآخر والبحث معه عن صيغة تطوي صفحة الحرب والتفكك.. حوار للبحث عن يمن يتسع لكل اليمنيين من دون قسر أو قهر.. تحتاج سوريا لفسحة استقرار وحوار توفر فرصة لإطلاق عملية إعادة إعمار تفتح الباب أمام عودة سريعة لملايين السوريين المنتظرين على شفير خريطة بلادهم، يحتاج لبنان لفسحة استقرار تمكن اللبنانيين من طي صفحة الاستقواء وكسر الإرادات وتبديل القواميس قسراً عن أصحابها، يحتاج إلى العودة إلى تبادل الاعتراف بين المكونات والبحث عن منتصف الطريق لتوفير فرصة للخروج من تحت الركام.. يحتاج السودان إلى فسحة استقرار عاجلة.

مخيف أن نقرأ أن المشارح حائرة بطوفان الجثث ولا خيار أمامها غير تركها تتعفن في ظل انقطاع التيار الكهربائي، مخيف أن نقرأ أن مستشفيات الخرطوم باتت خارج الخدمة، وأن أقاليم سودانية قد لا تتردد في الاستقالة من الخريطة الحالية، حروب دارفور نذير بما هو أدهى.. تحتاج ليبيا إلى قطرة استقرار لإعادة الوصل بين هذه الجزر الموزعة بين حكومات وبرلمانات وميليشيات.. لم يعد يمكن تعليق آلام ليبيا على مشجب العقيد الراحل وممارساته.

راودتني فكرة حاجة الإقليم الملحة إلى الاستقرار وأنا أتابع مجريات زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان إلى السعودية، التي تُوجت بلقاء مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.. أعطت الزيارة انطباعاً أن القطار الذي انطلق من بيان بكين بشراكة صينية رفيعة يشق طريقه.. والحقيقة أن جوهر البيان الثلاثي يتخطى مسألة معاودة العلاقات الدبلوماسية بين دولتين مهمتين في الإقليم، يقوم جوهر البيان على مبادئ حسن الجوار واحترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.

التزام حسن الجوار واحترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية يوفر للقوى المتصارعة في الدول المتصدعة فرصة حقيقية إن هي رغبت في اغتنامها، وقف التدخلات قد يضع القوى المتصارعة في هذه الدول أمام ضرورة البحث عن حلول بدل البحث عن انتصار لن يؤدي إلا إلى إطالة أمد النزاعات.. ولعلَّ هذه القوى تأخذ العبرة من اتفاق السعودية وإيران على طي صفحة القطيعة واعتماد لغة الحوار وتفعيل الاتفاقات السابقة والبحث في فرص المستقبل، الخلافات التي كانت قائمة بين السعودية وإيران ليست بسيطة على الإطلاق، وهي تراكمت على مدار عقود بفعل انتماء البلدين إلى قاموسين مختلفين في قراءة أوضاع المنطقة والعالم، وعلى رغم ذلك كان لا بد من قرار بالخروج من أسلوب المواجهة والاستنزاف ولغة الاشتباك إلى مرحلة بناء جسور التعاون والتطلع إلى الاستثمار والازدهار والتعايش الإيجابي من دون اشتراط تغيير الملامح.

نافذة الاستقرار التي توفرها العملية المستندة إلى بيان بكين شديدة الأهمية للمنطقة، تزداد أهميتها إذا أخذنا في الاعتبار أن العالم يندفع نحو سنوات صعبة بل خطرة، تكفي الإشارة إلى تطورات الحرب الروسية في أوكرانيا وعجز طرفيها عن تحقيق تقدم حاسم يفتح الباب لوقف النار.. يمكن القول إن الحرب دخلت مرحلة جديدة بعدما باتت هجمات المسيرات الأوكرانية على أهداف في روسيا، بينها موسكو، ممارسة شبه يومية.. كلام مجلس الأمن الروسي عن أن هزيمة الغرب في أوكرانيا حتمية يؤكد حجمَ النزاع وخطورته، يمكن قول الشيء نفسه عن موافقة واشنطن على تسلّم أوكرانيا، في الوقت المناسب، مقاتلات أمريكية من طراز إف 16 عبر دول تملكها.. لن يكون المشهد بسيطاً إذا رأينا طائرات أمريكية من هذا النوع تقاتل طائرات روسية في أجواء أوكرانيا.

والوضع خطر أيضاً على جبهة تايوان، خصوصاً بعد القمة التي استضافها جو بايدن في كامب ديفيد، وشارك فيها الرئيس الكوري الجنوبي ورئيس الوزراء الياباني، والتي ستعزز لدى الصين الانطباع بأن محاولة تجري لتطويقها تماماً كما فعل حلف شمال الأطلسي مع روسيا.

توحي الأحداث أن العالم يتجه نحو سنوات من الجمر.. من مصلحة أهل الشرق الأوسط عدم الانخراط في الاستقطاب الكبير ودفع الأثمان الباهظة.. العلاقات السعودية - الإيرانية يمكن أن تشكل نافذة استقرار إقليمي في بحر عالمي عاصف، أو تساهم على الأقل في حصر الأضرار.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

مجموعة دول غرب أفريقيا "الإيكواس" تمنح مهلة أخيرة للدول الثلاث التي شب انقلابيوها عن الطوق

ستة أشهر، ثم يتبين مصير العلاقة بين مجموعة دول غرب أفريقيا وبين ثلاثة أعضاء قرروا الخروج وتشكيل إطار إقليمي جديد، ليست الجغرافيا وحدها هي الرابطُ الأهم بين دوله، بل الانقلابات العسكرية والتحول الاستراتيجي في العلاقة بفرنسا والدول الغربية، وبناء شراكة جديدة مع روسيا. فهل نحن بصدد تفكك منظمة الإيكواس؟

اعلان

قال رئيس مفوضية الإيكواس عمر عليو توراي في الجلسة الختامية لقمة رؤساء الدول الإقليمية، يوم الأحد، في العاصمة النيجيرية أبوجا إنه "إن الهيئة قررت تحديد الفترة الممتدة ما بين 29 كانون الثاني/يناير 2025 و 29 تموز/ يوليو 2025 كفترة انتقالية، مع إبقاء أبواب الإيكواس مفتوحة أمام الدول الثلاث خلال هذه الفترة".

وأمهلت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا كلا من: النيجرومالي وبوركينافاسو، ستة أشهر من أجل إعادة النظر في قرارها بالانسحاب من المنظمة.

جاء ذلك بعد حوالي عام، من خطوة هي الأولى من نوعها منذ ما يقارب الـ 50 عامًا من وجود المجموعة التي تضم 15 دولة، حين أعلنت المجالس العسكرية في النيجر ومالي وبوركينا فاسو، في كانون الثاني/ يناير الماضي، أنها قررت مغادرة مجموعة إيكواس، متهمة إياها بفرض عقوبات "غير إنسانية وغير مسؤولة" تتعلق بالانقلاب، والفشل في مساعدتهم على حل أزماتهم الأمنية الداخلية.

وزير الخارجية النيجيري يوسف توغار و الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي وعمر توراي رئيس مفوضية الإيكواس قبل بدء اجتماع الإيكواس 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/AP

وكان رئيس مفوضية المجموعة غرب الإفريقية عمر توراي قد قال إنه "على الرغم من أن المغادرة الوشيكة لبوركينا فاسو ومالي والنيجر من المجموعة أمر محبط"، فإن الإيكواس ترحب بـ"جهود الوساطة الجارية".

وأشاد توراي بالجهود التي يبذلها مبعوثو الكتلة لحل الأزمة. وقال "تؤكد هذه الجهود على التزامكم الجماعي بالحفاظ على السلام والوحدة في منطقتنا".

الدول الثلاث التي يحكمها انقلابيون، ترفض جهود الإيكواس، وبدأ المسؤولون الجدد فيها يفكرون في كيفية إصدار وثائق السفر بشكل منفصل عن الإيكواس وتشكيل تحالف خاص بهذه الدول المرتبطة بحدود جغرافية بينية، وبعلاقات متوترة مع فرنسا، وبتفاهمات جديدة مع روسيا. ومن المتوقع إنهاء علاقتها بمنظمة الإيكواس، في كانون الثاني/ يناير المقبل.

رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو يقف لالتقاط صورة قبل بدء اجتماع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا نيجيريا 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/AP

قال بولا تينوبو رئيس نيجيريا ورئيس الإيكواس، إن التحديات التي يواجهها العالم وفي المنطقة تختبر قدرتها على العمل معًا. وقال "لا ينبغي لنا أن نغفل عن مسؤوليتنا الأساسية، وهي حماية مواطنينا وخلق بيئة مواتية حيث يمكن تطبيق الازدهار".

الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فايي يلتقط صورة قبل بدء اجتماع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا نيجيريا 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/APما لك وما عليك.. ماذا عن الامتيازات؟

إن التنقل بدون تأشيرة إلى الدول الأعضاء يعتبر من الفوائد الرئيسية لكون الدولة عضوًا في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا. وليس من الواضح كيف يمكن أن يتغير ذلك بعد مغادرة الدول الثلاث للكتلة.

وسئل رئيس مفوضية المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا عن مثل هذا الموضوع في تموز/ يوليو، فقال: "عندما تخرج من اتفاقية ... إذا كانت تتعلق بالتجارة الحرة وحرية تنقل الأشخاص، فإن خطر فقدان هذه التنازلات يظل قائمًا".

الرئيس الليبيري جوزيف بواكاي يلتقط صورة قبل بدء اجتماع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا في أبوجا بنيجيريا 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/AP

قالت الدول الثلاث "المارقة"، في بيان مشترك يوم السبت إنه في حين سيظل الوصول إلى أراضيها بدون تأشيرة لمواطني غرب إفريقيا الآخرين، فإنها "تحتفظ بالحق ... في رفض دخول أي مواطن من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا يقع ضمن فئة المهاجرين غير المقبولين".

ويقول باباكار ندياي، من معهد تمبكتو لدراسات السلام ومقره السنغال: إن هذا التقسيم يمثل التحدي الأكبر الذي تواجهه المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا منذ إنشائها، باعتبارها أعلى سلطة سياسية في المنطقة، منذ تأسيسها عام 1975.

Relatedارتفاع قياسي في أعداد الأطفال المصابين بالصدمة النفسية في بوركينا فاسومع زيادة حدة التوتر.. مالي والنيجر وبوركينا فاسو تنسحب من "إيكواس"مهرجان مسرحي.. بسمة في بحر من دموع النازحين في بوركينا فاسو.. البلد الذي مزقته الصراعات والانقلاباتلمحة أقرب إلى الموضوعية

ويقول مجاهد دورماز، المحلل البارز في شركة الاستشارات العالمية للمخاطر فيريسك مابلكروفت (Verisk Maplecroft)، إن فرص عودة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إلى سابق عهدها ستكون ضئيلة غالبا، لأن الكتلة تريد العودة السريعة إلى الديمقراطية، وهو أمر لم تلتزم به المجالس العسكرية في الدول الثلاث المتمردة.

وأضاف دورماز أن السماح للمجالس العسكرية بالبقاء في السلطة "قد يعرض المزيد من التفتت الإقليمي للخطر"، في حين أن الاعتراف بها كسلطات شرعية من شأنه أن يمثل "انحرافًا خطيرًا عن المبادئ التأسيسية للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا".

وقال إن الكتلة الإقليمية فشلت كذلك في إدارة الموقف بأفضل طريقة ممكنة، مضيفا: "أن ردود الفعل غير المتسقة أعطت للكتلة تجاه الانقلابات في المنطقة انطباعًا يوحي بأن موقفها متأثر أكثر بالطموحات السياسية للدول الأعضاء، أكثر من مبادئها التأسيسية لتعزيز الحكم الديمقراطي".

المصادر الإضافية • أ ب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في خطوة رائدة.. المغرب ينتج أول اختبار لفيروس جدري القردة في أفريقيا تسمم غامض يصيب الأطفال في جنوب أفريقيا ويؤجج مشاعر الكراهية ضد الأجانب هل تستفيد أفريقيا من رئاسة ترامب؟ توقعات حذرة.. وأمل ضئيل غينيا بيساوبوركينافاسو -انقلابالمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا (إيكواس)الاتحاد الأفريقيانقلابنيجيريااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next بعد أيام من رحيل الأسد.. الاتحاد الأوروبي يبحث تطبيع العلاقات مع هيئة تحرير الشام وإسقاط العقوبات يعرض الآن Next أوكرانيا: مقتل وإصابة 30 جنديًا من قوات كوريا الشمالية الداعمة لروسيا في معارك كورسك يعرض الآن Next مقتل الفلسطيني خالد نبهان.. الجد الذي أبكى العالم أثناء وداع حفيدته "روح الروح" يعرض الآن Next لليوم الثالث: نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضية الفساد يعرض الآن Next هجرة الأطباء السوريين وعودتهم إلى وطنهم بعد انهيار الأسد: أزمة تهدد المستشفيات الألمانية اعلانالاكثر قراءة بشار الأسد: لم أغادر الوطن وبقيت في دمشق حتى 8 ديسمبر الكرملين: لا قرارات نهائية بشأن مستقبل القواعد الروسية في سوريا حتى الآن زلزال بقوة 4.9 درجة يهز الجزائر لصوص بالعشرات بينهم رجال ونساء وأطفال.. جرائم نهب وحرق للبيوت داخل مجمع سكني قرب دمشق مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومسوريابشار الأسدهيئة تحرير الشام إسرائيلروسياإيراندمشقسرقةداعشقطاع غزةعيد الميلادضحاياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • السفير لياوليتشيانج : مصر كانت من أوائل الدول التي دعمت مبادرة "الحزام والطريق" وهي شريك أساسي في البناء
  • محللة سياسية: أوروبا تسعى لتحقيق استقرار الوضع في سوريا لمصالحها
  • مصر ودورها المحوري في دعم استقرار المنطقة| خبير: الدولة تسعى لتحقيق الأمن والاستقرار
  • المغرب: سنكون من أوائل الدول التي ترخص العملات المشفرة
  • المغرب: سنكون من أوائل الدول التي ترخص للعملات المشفرة
  • الدول الأوروبية التي تقدم أعلى أجور
  • أدنى الأجور في أوروبا: تعرف على الدول التي تتصدر القائمة والتفاصيل اللافتة حول تركيا
  • التحديات التي تواجه لقاحات كورونا الجديدة
  • البرلمان العربي يشيد بالجهود والإنجازات التي حققتها سلطنة عمان في مجال حقوق الإنسان تحت قيادة السلطان هيثم
  • مجموعة دول غرب أفريقيا "الإيكواس" تمنح مهلة أخيرة للدول الثلاث التي شب انقلابيوها عن الطوق