إعدامات واعتقالات تعسفية..سقوط 36 قتيلاً في سوريا على أيدي جماعات مسلحة
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، سقوط 39 قتيلاً على الأقل، على أيدي جماعات سورية مسلحة محلية.
#المرصد_السوري
5 مدنيين ضـ ـحـ ـايـ ـا جـ ـرائـ ـم انـ ـتـ ـقـ ـامـ ـيـ ـة وتـ ـصـ ـفـ ـيـ ـة في مناطق #سورية متفرقةhttps://t.co/E3V3LCJ0iY
وذكر المرصد أنه يشتبه أن القتل يندرج ضمن أعمال انتقامية ضد النظام السابق.
وأوضح المرصد أن الجرائم التي بدأت منذ يوم الأربعاء الماضي، كانت بيد جماعات محلية غير مرتبطة بالحكومة السورية الجديدة.
وقد شكلت جماعات مسلحة الإدارة الجديدة بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في أواخر العام الماضي.
وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد، إن جماعات مسلحة من المسلمين الذين يمثلون الأغلبية في سوريا، متورطة في انتقام وتصفية حسابات قديمة مع أعضاء النظام السابق. وأضاف أن معظم الجرائم كان حول مدينة حمص.
وتحدث المرصد السوري عن إعدامات، واعتقالات جماعية تعسفية، و"إهانة وإذلال".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سقوط الأسد الحرب في سوريا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الأوضاع في الضفة وصلت إلى مرحلة الطوارئ
الثورة نت|
أعربت الأمم المتحدة عن “القلق الشديد” بشأن الوضع في جميع أنحاء الضفة الغربية، وقالت إن الأحوال وصلت بالفعل إلى مرحلة الطوارئ.
وقال مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أجيث سونجاي، في تصريح لموقع أخبار الأمم المتحدة: “لم يعد الأمر يتعلق بدق ناقوس الخطر بشأن حالة طوارئ أو عنف وانتهاكات للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان في الضفة الغربية.. لكننا وصلنا بالفعل إلى تلك المرحلة”.
وأشار إلى أن هناك 40 ألف نازح من مخيمات جنين وطولكرم وطوباس تم تهجيرهم قسراً من قبل القوات “الإسرائيلية”، التي قال إنها “تستخدم ما يطلق عليه أساليب ووسائل الحرب بما في ذلك الأسلحة الثقيلة مثل الطائرات المقاتلة، ومؤخرا الدبابات، والصواريخ التي تطلق من على الكتف”.
وبدأ جيش الاحتلال الصهيوني عدوانا عسكريا واسعا في شمال الضفة الغربية قبل أكثر من شهر تُعد الأوسع والأطول منذ نحو عقدين.
وأعلنت قوات الاحتلال الأحد الماضي، أنها هجرت عشرات آلاف الفلسطينيين من 3 مخيمات للاجئين في شمال الضفة من دون إمكان العودة إلى ديارهم.