وكالة الصحافة المستقلة:
2025-03-03@22:07:46 GMT

منصة Bitget تطلق Bitget Seed

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

يناير 27, 2025آخر تحديث: يناير 27, 2025

المستقلة/- اطلقت Bitget، بورصة العملات المشفرة الرائدة وإحدى شركات تكنولوجيا Web3، منصة Bitget Seed، وهي منصة تعمل بالذكاء الاصطناعي ومُصممة لتحديد وإدراج مشاريع العملات الرقمية بتكنولوجيا Web3 في مراحلها المبكرة مع إمكانات نمو هائلة.

ويمثل هذا الإطلاق خطوة استراتيجية نحو الجمع بين التكنولوجيا المتطورة وحلول التداول سهلة الاستخدام، مما يوفر لمستخدمي Bitget طريقة شبه خالية من الأذونات لاستكشاف وتداول الأصول الرقمية المتوفرة حاليًا على السلسلة فقط.

تستخدم Bitget Seed خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لتحليل كميات هائلة من البيانات الموجودة على السلسلة، باستخدام مقاييس رئيسية مثل نشاط التداول، وتأمين العقود، وتوزيع العملات الرقمية، والسيولة، والإمكانات المستقبلية لإعداد قائمة بالعملات الرمزية الواعدة، ومن خلال أتمتة هذه العملية المُعقدة، تضمن المنصة للمستخدمين اكتشاف الأصول الرقمية الناشئة بكفاءة مع الحفاظ على الشفافية والحد من حواجز الدخول للمشاريع في المرحلة المبكرة.

لتداول العملات المُدرجة على Bitget Seed، يحتاج المستخدمون إلى إكمال شهادة اعرف عميلك الخاصة بمنصة Bitget وإنشاء محفظة Bitget Web3 Wallet، والتي تعمل كبوابة لهذه المنصة المتقدمة، وتخضع المعاملات التي تُجرى على منصة Bitget Seed لرسوم منصة بنسبة 0.3%، بالإضافة إلى رسوم الغاز في الوقت الفعلي على السلسلة، ولتبسيط تجربة المستخدم، تدمج المنصة ميزة GetGas من محفظة Bitget Wallet، مما يسمح بعمليات شراء لعملات رقمية سلسة باستخدام عملة التيثر (USDT) دون الحاجة إلى عملات غاز رمزية منفصلة.

وفي البداية، ودعمًا للبلوكتشين Solana، تخطط منصة Bitget Seed للتوسع إلى سلاسل إضافية، مما يزيد من ديمقراطية الوصول إلى مشاريع تكنولوجيا Web3، وبدءًا من 20 يناير 2025، ستبدأ منصة Bitget Seed عملها مع عملة SOL وخمسة عملات رمزية لمنظومة Solana، مما يمثل الخطوة الأولى للمنصة في تمكين المستخدمين من اكتشاف أصول رقمية عالية الإمكانات، وبعد ذلك، ستحافظ منصة Bitget Seed على إيقاع يومي لإدراج ما يصل إلى 5 مشاريع جديدة، مما يضمن تدفقًا ثابتًا من الفرص الجديدة بناءً على ديناميكيات السوق والتقييمات التي يقودها الذكاء الاصطناعي.

وقالت جراسي تشين، الرئيسة التنفيذية لشركة Bitget، الرؤية وراء إصدار منصة Bitget Seed: “تعمل البورصات اللامركزية بنظام الإدراج بدون إذن، مما يسمح بتداول أي أصل بحرية، ومن ناحية أخرى، تعتمد البورصات المركزية أنظمة الأذونات لضمان سلامة عروضها، ومع منصة Bitget Seed، نستكشف نهجًا هجينًا – نظام شبه خالٍ من الأذونات مدفوع بالذكاء الاصطناعي يستخدم خوارزميات متقدمة لتحديد العملات الرمزية ذات الإمكانات، مع توفير شفافية المنصة المنظمة للمستخدمين.”

بالإضافة إلى تقديم سوق للأصول الناشئة، تعمل منصة Bitget Seed كمصدر شفاف لعمليات الإدراج المستقبلية المُحتملة على Bitget Exchange، وعلى الرغم من عدم ضمان إدراج كل عملة رمزية على منصة Bitget Seed، توفر المنصة بيئة مُنظمة للمستخدمين للتفاعل مع المشاريع التي تثبت التوافق القوي مع اتجاهات البلوكتشين الرئيسية ونمو المجتمع والابتكار التكنولوجي.

يؤكد هذا الإطلاق على التزام منصة Bitget بتمكين مجتمع العملات الرقمية بحلول تداول أكثر ذكاءً، ومن خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، لا تعمل منصة Bitget Seed على تبسيط اكتشاف العملات الرمزية ذات الإمكانات العالية فحسب، وإنما تعالج أيضًا تحديات قابلية التوسع والكفاءة في تقييم سوق الأصول الرقمية سريعة النمو.

ومع إطلاق منصة Bitget Seed، تعزز Bitget دورها كمنصة رائدة في دمج الذكاء الاصطناعي مع تداول العملات الرقمية، مما يوفر الشفافية وإمكانية الوصول إلى قاعدة مستخدميها العالمية، وتضع هذه المبادرة معيارًا جديدًا لكيفية تمكن المنصات المركزية من تحقيق التوازن بين الابتكار والأمان والشمول في عصر تكنولوجيا Web3، مما يمثل خطوة أخرى إلى الأمام في مهمة Bitget لقيادة تطور تجارب تداول العملات الرقمية الأكثر ذكاءً وبديهية.

 

يذكر أن Bitget أسست عام 2018، وهي بورصة للعملات المشفرة الرائدة عالميًا وإحدى شركات تكنولوجيا Web3. وتخدم بورصة Bitget أكثر من 45 مليون مستخدم في أكثر من 150 دولة ومنطقة.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی العملات الرقمیة

إقرأ أيضاً:

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق أول برنامج بكالوريوس في الذكاء الاصطناعي

أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي أول برنامج بكالوريوس لتمكين الطلاب في مجال الذكاء الاصطناعي، ويتميّز البرنامج عن المناهج التقليدية بنهجه الشامل الذي يجمع بين المعرفة التقنية المعمّقة، ومهارات القيادة، وريادة الأعمال، وخبرة قطاع الصناعة، والتطبيقات العملية.

ويُعد برنامج بكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي نموذجاً مبتكراً متعدد التخصصات، حيث يزوّد الطلاب بأسس متينة في مجالات الذكاء الاصطناعي، ومنها تعلُّم الآلة ومعالجة اللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية وعلم الروبوتات، ويشمل تدريباً مكثفاً في الأعمال والشؤون المالية والتصميم الصناعي وتحليل السوق والإدارة ومهارات التواصل. ويعتمد البرنامج على نهج عملي يعزز التفكير الريادي، ما يمكّن الطلاب من قيادة التحولات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. ويعمل البرنامج أيضاً على إعداد كفاءات تتمتع بقدرات تحليل وابتكار مميّزة ومهارات متعددة لإيجاد حلول للتحديات والإسهام في التطوّر العلمي لهذا المجال.
وقال خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، ورئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي: «يُحدث الذكاء الاصطناعي تحولاً جذرياً في القطاعات الصناعية والاقتصادية على مستوى العالم، فيما تواصل الإمارات ترسيخ مكانتها الرائدة في هذا المجال. ويتجلى ذلك في برنامج بكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي الجديد الذي أطلقته جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، والذي يجسد رؤيتنا لإعداد قادة المستقبل القادرين على استثمار إمكاناته لدفع عجلة الابتكار، وتعزيز النمو الاقتصادي، والإسهام في تحقيق التقدّم المجتمعي.»
وأضاف: «يسهم هذا البرنامج، من خلال تزويد الجيل المقبل بالمهارات التقنية المتقدّمة والفهم الشامل لتأثيرات الذكاء الاصطناعي، في إبقاء دولة الإمارات في طليعة البحث والتطبيق والتسويق في هذا المجال. ويعزز تنمية المواهب الوطنية، ما يُسهم في بناء قوة عمل مؤهلة ومتخصصة تقود التحولات المستقبلية في الذكاء الاصطناعي، ليس لخدمة المنطقة وحسب، بل للعالم أجمع أيضاً».
وإلى جانب تزويد الطلاب بالمهارات التقنية الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي، تُكثف جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي جهودها لإعداد الجيل المقبل من المبتكرين والمطورين والمديرين والقادة في هذا المجال. وانطلاقاً من هذه الرؤية، يعزز هذا البرنامج الشامل مهارات الطلاب القيادية، ويُكسبهم أساسيات الشؤون المالية والقانونية والإدارية، إضافة إلى مهارات التواصل والتفكير النقدي، ما يؤهلهم إلى دفع عجلة تطوير الذكاء الاصطناعي، واعتماد تطبيقاته في المستقبل.
ويعتمد البرنامج الجديد لبكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي على نموذج التعليم التعاوني الذي يتمحور حول التعاون بين المعلمين والطلاب، حيث يدمج الذكاء الاصطناعي في جميع جوانب التجربة الأكاديمية، ليؤدي دوراً محورياً في عملية التعلّم. ويعزز هذا المنهج مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات، ويؤهل الطلاب للتميّز في بيئة ديناميكية سريعة التطور يقودها الذكاء الاصطناعي.
وتشمل مساقات البرنامج التعلّم العميق، والذكاء الاصطناعي التوليدي، والذكاء الاصطناعي في مجال العلوم، إضافة إلى التدريب في مجالات الأعمال وريادة الأعمال. ويطّلع الطلاب من خلال البرنامج على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الصحة والطب والاستدامة، وعلى تقنيات الرؤية ثلاثية الأبعاد والواقع المختلط. ويحظى الطلاب بفرصة العمل مع قادة عالميين في مختلف تخصصات الذكاء الاصطناعي، ويكتسبون خبرة عملية متميّزة مع فرق تطوير النماذج اللغوية المتقدمة، ومنها نموذج «جيس» الرائد عالمياً في اللغة العربية، ونموذج «كيه 2»، وهو نموذج لغوي قابل لإعادة الإنتاج يتفوق على أبرز النماذج التي أطلقها القطاع الخاص.
وقال البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي: «سيكون البرنامج الجامعي الجديد الأوَّل من نوعه، حيث يجمع تعليم الذكاء الاصطناعي مع ريادة الأعمال وتحديد المشكلات، واكتساب المهارات الأساسية. ونحن بذلك نُعيد تعريف مفهوم التعليم في الذكاء الاصطناعي، إذ لا يقتصر البرنامج على إعداد مهندسين وحسب، بل نُعدّ أيضاً رواد أعمال ومصممين ومؤثرين ومديرين ومبتكرين قادرين على قيادة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي عبر مختلف القطاعات، وفي جميع المراحل».
وما يميّز البرنامج أنه يجمع ما بين التدريب متعدد التخصصات والتعلّم العملي، حيث يطّلع الطلاب على مجالات متنوّعة، تشمل العلوم الإنسانية والأعمال والفنون الحرة، ليمنحهم منظوراً أوسع يتجاوز نطاق علوم الحاسوب والتخصصات العلمية التقليدية. ويكسبهم خبرة عملية من خلال فترات تدريب تعاونية في القطاع الصناعي، إلى جانب برامج تدريبية وإرشادية، وشراكات مع كبرى الجهات الفاعلة في مجالات الصناعة والبحث في الذكاء الاصطناعي.
وأضاف البروفيسور إريك زينغ: «لن يقتصر تعليم طلابنا على الجوانب النظرية والبرمجة وحسب، فعند تخرّجهم سيكونون قادرين على فهم المجتمع والأفراد بشكل معمّق ونقدي، وسيتمتعون بوعي شامل بديناميكيات الأسواق والاقتصاد. إضافةً إلى ذلك، سيكتسبون خبرة عملية وثقة تمكّنهم من قيادة مبادرات الذكاء الاصطناعي بفعالية ضمن الشركات القائمة أو في مشاريعهم الريادية الخاصة. فنحن نركز على إعداد خريجينا للتكيّف مع التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتميّز في قيادة الابتكار والتغيير».
ويشمل البرنامج مسارين أكاديميين هما: مسار الأعمال، الذي يركز على التكامل التجاري وريادة الأعمال، ومسار الهندسة، الذي يركز على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي ونشرها، وتعزيز استخدامها في مختلف القطاعات.
وسينطلق الطلاب الذين يلتحقون بهذا البرنامج في مسيرتهم التعليمية في بيئة متكاملة تضم موارد حاسوبية متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، وفصولاً دراسية ذكية، ومساحات مخصصة للحاضنات، وسيتتلمذون على أيدي هيئة تدريسية عالمية تتمتع بخبرة واسعة في الأوساط الأكاديمية والصناعية.
يُذكر أن التقدّم للالتحاق بهذا البرنامج متاح أمام الطلاب المحليين والدوليين، لأنه يهدف إلى استقطاب ألمع المواهب وأكثرها طموحاً، ما يعزز مكانة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي كجهة رائدة في التعليم الجامعي في مجال الذكاء الاصطناعي.
وقال البروفيسور زينغ: «نحن لا نكتفي بتعليم الطلاب، بل نُعدّ أجيال المستقبل من رواد الذكاء الاصطناعي والقوى العاملة المتخصصة في هذا المجال. فمن خلال هذا البرنامج الجامعي، تضع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي معايير جديدة في تعليم الذكاء الاصطناعي، لتضمن تزويد خريجيها بالمهارات والخبرات اللازمة لإحداث تحوّل جذري في مختلف الصناعات والقطاعات ودفع عجلة التقدّم على المستوى العالمي».

مقالات مشابهة

  • هل تبخرت وعود ترامب الذهبية بعد الانهيار الحاد في العملات الرقمية؟
  • وزير الاتصالات يشارك في MWC 2025 ببرشلونة ويبحث التعاون في الذكاء الاصطناعي وبناء القدرات الرقمية
  • «ترامب» يعلن إنشاء احتياطي للعملات الرقمية.. كيف تأثر سعر البيتكوين؟
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق أول برنامج بكالوريوس في الذكاء الاصطناعي
  • سامسونج تطلق Galaxy A56 مع دعم ميزات الذكاء الاصطناعي
  • لماذا انخفضت عملة ترامب الرقمية إلى مستويات متدنية.. هل حقق منها مكاسب قياسية؟
  • البيت الأبيض يستضيف قمة العملات الرقمية بحضور قادة قطاع العملات المشفرة
  • منصة "إي باي" تستخدم الذكاء الاصطناعي لتسهيل خدماتها
  • نسخة محسنة ومزودة بالذكاء الاصطناعي.. أمازون تطلق "أليكسا بلس"
  • مستشار حكومي:العملات الرقمية تسهم في تعزيز الاندماج الاقتصادي والاجتماعي ومكافحة غسيل الأموال