أهالي قرية النواورة بالبداري يعانون من نقص حاد في لبن الأطفال
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يعاني أهالي قرية النواورة بمحافظة أسيوط في صعيد مصر من نقص حاد في لبن الأطفال، وذلك في ظل الارتفاع المستمر في عدد السكان في القرية، حيث وصل إجمالي السكان إلى قرابة 65 ألف نسمة.
وطالب الأهالي بأن تقوم وزارة الصحة بتوفير كمية كافية من لبن الأطفال في مراكز صحة الأسرة الموجودة بالنواورة، بهدف تلبية حاجة الأطفال المستحقين وتجنب المشاكل والصعوبات التي يعانون منها.
وأكد الأهالي بانه يوجد طبيب مقيم في مركز صحة الأسرة بالنواورة على مدار الأربع وعشرين ساعة ، لتقديم الخدمات الطبية اللازمة للأطفال وتلبية احتياجاتهم الصحية بشكل فعال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط البداري محافظة أسيوط محافظ أسيوط وزارة الصحة وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال
شهدت مدينة صفوى فعالية مميزة لإعادة إحياء موروث ”المسحراتي“، الذي كان يعتبر رمزًا أساسيًا من رموز شهر رمضان المبارك في الماضي، في خطوة لإحياء التراث الشعبي وتعريف الأجيال الجديدة بعادات وتقاليد الأجداد.
وأوضح علي المفتاح، رئيس نادي التراث العربي ومؤسس شبابية القطيف، أن الفعالية تأتي في إطار الحرص على الحفاظ على الموروث الشعبي القديم، وإعادة الأهالي إلى زمن الأجداد، حيث لم تكن هناك وسائل تنبيه حديثة، وكان ”المسحراتي“ يوقظ النائمين لتناول السحور بقرع الطبل وإطلاق الأهازيج.
أخبار متعلقة 4717 طنًا إنتاج المملكة من البابايا.. والبيئة توصي بزراعتها في مارسالأحساء.. 699 سلة رمضانية من جمعية العيون لدعم الأسر المحتاجةوأضاف: ”بعد تقدم العلم والتكنولوجيا، بدأ الناس يعتمدون على وسائل التنبيه الحديثة، وفقد المسحراتي أهميته. نحن نريد أن نعيد ذلك من خلال هذه الفعالية“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال ”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });إحياء التراثووصف المفتاح، مشهد التفاف الأطفال والأسر حول ”المسحراتي“ وتفاعلهم مع الأهازيج بأنه دليل على تعطش المجتمع لهذا التراث الشعبي.
وأكد أن ”المسحراتي“ هو العنصر الأهم في هذه الفعالية، يليه ضارب الطبل، ثم الأهازيج التي تجذب الجمهور، بالإضافة إلى مشاركة الجمهور الفعالة التي تشجع على استمرار إقامة هذه الفعالية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال ”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
من جهته، أكد المسحراتي حسين عبدالله الفضل، على أهمية المداومة على هذه الفعاليات التراثية لتعريف الجيل الجديد بتراث الآباء والأجداد.
وقال: ”هناك تراث في القطيف مدفون، ونحن نسعى لإحيائه وتعريف الأطفال به. أقوم بدور المسحراتي في صفوى للعام الثاني، وأرى إقبالًا كبيرًا وتفاعلًا من الأطفال منذ بداية الفعالية وحتى نهايتها“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال
وأشارت آسيا الفاضل، عضوة الفريق، إلى أن الهدف من إقامة فعالية ”المسحراتي“ هو تعريف الجيل الحالي بالموروث الشعبي، وإطلاعهم على ما كان عليه الأجداد والآباء.
وأضافت: ”نتمنى أن نعيد هذه الفعالية في كل عام للحفاظ على تراث المنطقة، المسحراتي كان رقمًا صعبًا في شهر رمضان في الزمن الماضي، ولا يمكن الاستغناء عنه في تنبيه الناس للسحور“.