شهادة خالصة لله في بيان فضل الشيخ عبدالحي يوسف في هذه المعركة
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
(اعدلوا هو أقرب للتقوى)
لمن طلع مقطع شيخ عبدالحي يوسف بتكلم عن السيد القائد العام عبدالفتاح البرهان
أنا ما عجبني الكلام و بختلف مع مضمون الكلام
وعرفت انو المقطع أصلا كان في جلسة خاصة ومرق بغير علم الشيخ و إذنه فالشيخ لم يتعمد إخراجه لئلا يشق الصف
للاسف في ناس ما تعرف مشكلتهم مع الشيخ شنو طاروا بالكلام ده وبقوا يتهموا الشيخ بالعمالة و الخيانة و أساءوا إليه إساءات بالغة
و الزول ما بزعل من مجرد الرد لانو ماف زول معصوم من الغلط لكن الزول بزعل في من الفجور في الخصومة و من إنك تنسب للرجل ما هو منه برئ
في ناس صورو للناس انو شيخ عبدالحي ضد الجيش وخلاص في ناس صدقوا وبقوا ماشين بالكلام ده
والحق يقال
أنا عن نفسي أول أيام الحرب أول شيخ سمعتو اتكلم في دعم الجيش وتأصيل المسألة شرعيا هو شيخنا عبدالحي في لقاء على طيبة وقال نحن ما بنقيف مع الجيش عشان شخص بل لأنو هو المؤسسة التي تحمي البلاد والعباد وصنف الميليشيا حينها انهم بغاة بخروجهم على البرهان و انو ولي الأمر بمعنى أنه الذي تجتمع به الكلمة وتحمى به البلاد
بعداك قناة طيبة التي هو رئيس مجلس إدارتها عندما كان الإعلام الرسمي متوقف وقفت وقفة قوية جدا القناة و كانت طوال الوقت بتدعم في الجيش وبتبين عوار العدو وفساده و إلى الآن ما زالت مستمرة
ثم الشيخ من بداية الحرب لم تتوقف تعليقاته و فتاواه في دعم الجيش وبيان الأحكام الشرعية و الشيخ له مساهمات خاصة في دعم الجنود و إسنادهم وما زال الضباط والجنود يبعثون إليه بالأسئلة يسألونه و يستفتونه ،والشيخ كما قال هو عن نفسه أنه ابن الجيش ومسجده في أول الأمر لم يكن عماره إلا جنود المدرعات وقتها،وما من فرقة عسكرية و لا معسكر و لا كلية إلا وقد درس الشيخ فيها و علم
و الشيخ عندو تلاتة أولاد اقتحموا الصفوف الأولى
اتنين في المدرعات وتالت في أمدرمان
الفي المدرعات ديل علاقتي بيهم شخصية شاركوا في اشرس المعارك و أقواها في المدرعات في شهر ٨ ٢٠٢٣م
الكلام ده شهادة خالصة لله عزوجل في بيان فضل الشيخ في هذه المعركة
حأقفل التعليقات عشان ما ناقص لي نقاشات وجوطه كتيرة
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
يوسف القعيد لـ «الأسبوع»: لا تأثير للتسجيلات الصوتية على إيماننا بجمال عبد الناصر
جمال عبد الناصر.. أثار تسجيل صوتي مسرب للرئيس الراحل جمال عبد الناصر مع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي جدلاً واسعًا في الساعات القليلة الماضية، بعد تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتسبب هذا التسجيل في موجة من التساؤلات حول مصدر التسريب ودوافع نشره، ليعيد فتح النقاش حول سياسات عبد الناصر في سنواته الأخيرة، وخاصة في ما يتعلق بالحرب مع إسرائيل والمواقف العربية تجاه الصراع.
التسريب يتضمن نقاشات حول الخلافات العربية في مواجهة إسرائيلأظهر التسجيل الصوتي محادثة بين الرئيسين الراحلين حول الخلافات بين القادة العرب بشأن الحرب مع إسرائيل، مما أثار جدلاً كبيرًا بشأن موقف عبد الناصر في تلك الفترة الحاسمة في التاريخ العربي.
كما تطرقت المكالمة إلى العديد من القضايا الحساسة في العلاقات العربية-العربية، ما جعلها محط اهتمام واسع في الأوساط السياسية والإعلامية.
التسريب الصوتي أثار جدلاً ليس فقط في مصر، بل في العالم العربي بشكل عام. وفي هذا السياق، أكد الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، أن عبد الناصر كان «مؤسس مصر الحديثة» في القرن العشرين، مشيرًا إلى أن هذا الدور كان مشابهًا لما حاول أن يفعله محمد علي باشا في القرن التاسع عشر، كما أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يعيد في العصر الحالي بناء مصر، محاكياً ما فعله محمد علي وجمال عبد الناصر.
وأكد القعيد، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، أنه رغم الجهود الكبيرة التي بذلها عبد الناصر في بناء الدولة المصرية الحديثة، إلا أن خصومه لم يتوقفوا عن مهاجمته طوال فترة حكمه، ولا يزالون حتى اليوم، لافتًا إلى أن الهجوم على عبد الناصر كان مستمرًا من داخل مصر وخارجها، من قِبل الكثيرين الذين كانوا يختلفون مع سياساته الداخلية والخارجية.
موقف التيارات الناصرية من التسريباتمن جهتها، أبدت التيارات الناصرية في الوطن العربي استياءً من التسريبات، واعتبرت أن هذه المكالمات قد تضر بالخط الوطني لعبد الناصر. ورغم ذلك، انتقد يوسف القعيد غياب رد قوي من التيارات الناصرية، معتبرًا أن هذه التيارات كان ينبغي أن تتحرك بشكل فاعل، من خلال تشكيل لجان من الناصريين في مختلف أنحاء الوطن العربي للرد على الأكاذيب التي يتم نشرها، وهو ما لم يحدث بشكل مناسب.
كما تناول القعيد في حديثه سبب قبول جمال عبد الناصر لمبادرة روجرز عام 1970، مؤكدًا أنه قد سبق له أن كتب كتابًا كاملًا بالتعاون مع الراحل محمد حسنين هيكل بعنوان «عبد الناصر والمثقفون والثقافة»، مؤكدًا أن الكتاب يتضمن ردودًا قاطعة على الهجمات التي تعرض لها عبد الناصر، مشيرًا إلى أن الزعيم الراحل كان يمثل الأمل للأمة العربية في مواجهة الاستعمار والرجعية.
وبالنسبة لتأثير هذه التسريبات على الفهم العام لسياسات عبد الناصر، فقد أكد «القعيد» أن هذه التسجيلات لن تؤثر على فهمنا لتاريخ الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، مشيرًا إلى أن الإيمان بعبد الناصر هو إيمان «قدري»، وأنه لا يمكن لتسجيلات مهما كان مصدرها أن تغير موقفه أو تأثيره على المحبين له.
وعن الدافع وراء نشر هذه التسجيلات الآن، أوضح القعيد أنه لا يرى أي تأثير للتسجيلات على من يعتقد في عبد الناصر. وأضاف قائلاً: «إذا كان المؤمن بعبد الناصر يمكن أن يتأثر بهذه التسجيلات، فلا أعتبره مؤمنًا أصلًا»، مؤكدًا أن هناك إيمانًا عميقًا وتاريخًا لا يمكن تشويهه بهذه الطرق.
وفيما يخص موقفه من نشر هذه التسجيلات، أوضح القعيد أنه مع نشرها كما هي، دون أي تدخل أو تحريف، مؤكدًا أنه يجب أن يتم تقديم هذه التسجيلات كما هي دون حذف أو إضافة، ليتمكن الناس من رؤية «الواقع» كما هو دون تلاعب.
اقرأ أيضاًحقيقة التسجيلات المسربة للرئيس جمال عبد الناصر.. «القصة كاملة»
«مكتبة الإسكندرية» تنفي علاقتها بالتسريب الصوتي المنسوب للرئيس جمال عبد الناصر