27 يناير، 2025

بغداد/المسلة: بحث مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، مع السفير الإيراني في بغداد محمد كاظم آل صادق، اليوم الاثنين، مكافحة الإرهاب واستقرار المنطقة.

وذكر بيان لمكتبه، أن الاعرجي “استقبل بمكتبه اليوم الإثنين، السفير الإيراني في بغداد، محمد كاظم آل صادق، وبحث آخر مستجدات الأوضاع على الصعيدين الدولي والإقليمي، فضلا عن بحث تعزيز العلاقات بين البلدين الجارين وفي المجالات كافة”.

كما تطرق اللقاء، إلى “أهمية استمرار التعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات، وبما يعزز أمن واستقرار المنطقة”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

رئيس الجمهورية: الإرهاب عاد مرة أخرى ليهدد العراق ودول الجوار

بغداد اليوم - أربيل

أكد رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الأربعاء (26 شباط 2025)، على ضرورة حماية النظام الديمقراطي في العراق مشدداً أنه لا بديل عن هذا الخيار من أجل أن ينعم الشعب بالحرية والرفاهية والاستقرار، مشيرا الى أن الإرهاب عاد مرة أخرى ليهدد العراق ودول الجوار.

وقال رشيد في كلمة له على هامش منتدى أربيل الثالث تحت عنوان "القلق المتراكم حول مستقبل الشرق الأوسط" وتابعته "بغددا اليوم": "نؤكد على ضرورة الالتزام الكامل بمبادئ الدستور، والعمل على إرساء مبادئ العدالة الاجتماعية والمساواة بين أبناء القوميات والطوائف، وهناك ضرورة لحماية النظام الديمقراطي في العراق ولا بديل عن هذا الخيار من أجل أن ينعم الشعب بالحرية والرفاهية والاستقرار".

وتابع "سجل العراقيون ملحمة عراقية جديدة في الدفاع عن الوطن والمواطنين، وبعد كل هذه التضحيات يعود الإرهاب مرة أخرى ليهدد العراق ودول الجوار بمخطط جديد لتحقيق ما تطلع إليه والثأر من الهزيمة التي لحقت به".

وأضاف رئيس الجمهورية ان تكثيف التعاون والتنسيق بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان في كافة المجالات هو في صالح الجميع، فالعراق غني بشعبه وتنوع تشكيلاته القومية والاجتماعية والاثنية، وهو غني كذلك بثرواته وموارده الطبيعية.

وفيما يتعلق بسياسة العراق الخارجية، أوضح رشيد أن سياسة العراق الجديدة تقوم على احترام سيادة الدول وخيارات الشعوب والالتزام بــإقامة عــلاقات ودية متوازنــة مع الجميــع، مع رفــض أي تدخــل في شؤون العراق الداخلية، فالعراق قادر على الرد على كل التدخلات وانتهاك حرمة حدوده واراضيه، لكننا نؤمن بالحلول الدبلوماسية والحوارات الودية والتفاهمات الثنائية

مقالات مشابهة

  • القبض على إرهابي وتاجر مخدرات بسلسلة عمليات نوعية لجهاز مكافحة الإرهاب
  • العراق أمام تحدي تأمين بدائل للغاز الإيراني قبل انتهاء الإعفاء الأمريكي
  • مصر تؤكد موقفها الداعم لأمن واستقرار العراق
  • الإطاحة بمتهمين في دكة عشائرية بالبصرة والسجن 15 سنة لمدان بها في ميسان
  • واشنطن تضيق الخناق المالي على بغداد: الرسائل والأهداف
  • الخارجية الأمريكية تكشف تفاصيل عن اتصال روبيو والسوداني: استقلوا بمجال الطاقة ويجب الحدّ من النفوذ الإيراني
  • رئيس الجمهورية: الإرهاب عاد مرة أخرى ليهدد العراق ودول الجوار
  • واشنطن تبلغ بغداد: ابتعدوا عن ايران وشجعوا الاستثمار ات الاميركية
  • السوداني وروبيو يبحثان هاتفيا "نفوذ إيران" ومنع عودة "داعش"
  • إنقاذ شخص حاول الانتحار من جسر في بغداد