خاص -  YNP ..

وجه طارق صالح، قائد الفصائل الموالية للإمارات بالساحل الغربي لليمن، الاثنين، تهديد لأبرز قادة فصائله هناك ..

يأتي ذلك في اعقاب قرار ابرز وجهاء الوازعية اسقاط المديرية التي تشكل احدى امبراطوريات طارق صالح.

وطالب المستشار الإعلامي لطارق، نبيل الصوفي، العلقمي  بالتعقل ، محذرا إياه من ما وصفه بأخطاء  يدفعها له من وصفهم برفاق الفيد.

 

وكان الصوفي يعلق على اجتماع ضم اكثر من 200 شيخ قبلي من الساحل الغربي في الوازعية دعما لأبو ذياب العلقمي قائد ابرز الوية الساحل والذي يخوض معارك مع طارق صالح  للبقاء.

وكشف الصوفي نجاح طارق بطرد العلقمي من الصبيحة  والعودة ليكون فرد في ما وصفها بـ"المقاومة الوطنية"  وينتظر توجيهات القيادة..

 

طارق عفاش الوازعية

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس طارق عفاش الوازعية

إقرأ أيضاً:

تقرير معهد بريطاني: المغرب شريك استراتيجي في دعم أمن منطقة الساحل

نشر المعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI) وهو مركز أبحاث بريطاني متخصص في قضايا الدفاع والأمن، تقريرا أمس الخميس حول دور المغرب في دعم أمن منطقة الساحل.

تناول التقرير الدور الاستراتيجي للمغرب في تعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الساحل، مشيرًا إلى أهمية التعاون العابر للحدود لمواجهة التهديدات المتزايدة مثل الإرهاب، الجريمة المنظمة، والهجرة غير الشرعية. وسلط الضوء على مبادرات المغرب الاقتصادية والدبلوماسية، مثل مبادرة المحيط الأطلسي، التي تهدف إلى منح دول الساحل غير الساحلية منفذًا بحريًا عبر الموانئ المغربية، مما يعزز التكامل الاقتصادي الإقليمي.
على مستوى دور المغرب في الاستقرار الإقليمي:فان المغرب يستخدم أدوات دبلوماسية، اقتصادية، وأمنية لدعم التنمية المستدامة والأمن في الساحل،ويعمل كجسر بين شمال وغرب إفريقيا لتعزيز التعاون الأمني والتنموي.

اما المبادرات الاستراتيجية المغربية فتتمثل في المبادرة الاطلسية، تهدف إلى توفير منفذ بحري لدول الساحل عبر موانئ المغرب، مما يقلل الاعتماد على الطرق غير المستقرة.

ومبادرة خط أنابيب الغاز نيجيريا-المغرب الذي يعزز التكامل الطاقي بين غرب إفريقيا وشمالها، ويؤكد التزام المغرب بالاستثمارات طويلة الأجل في المنطقة.

كما يستثمر المغرب في البنية التحتية وفي مجالات مثل البنوك والاتصالات والطاقة لمواجهة التطرف عبر التنمية الاقتصادية.

ويشير التقرير الى تدهور الأوضاع الأمنية المتدهورة في الساحل مع تصاعد العنف الجهادي خلال العقد الماضي، واستغلال الجماعات المسلحة للحدود المفتوحة والدول الهشة.
كما يشير الى انسحاب بوركينا فاسو، مالي، والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (ECOWAS) وتشكيل تحالف دول الساحل (AES)، مما أدى إلى تداعيات على الأمن الإقليمي والتعاون الاقتصادي.
وقد تم تأسيس قوة عسكرية مشتركة قوامها 5000 جندي من دول AES، لكن التحديات اللوجستية والتمويلية تظل عقبة كبيرة.
ومن التحولات الجيوسياسية هناك
انسحاب القوات الغربية من عدد من الدول الإفريقية(مثل القاعدة الأمريكية في النيجر والفرنسية في تشاد)، ما أفسح المجال لدور أكبر لدول مثل المغرب والجزائر في المنطقة.

ويشير التقرير الى تعزيز المغرب لعلاقاته مع حكومات الساحل من خلال المساعدات التنموية والاستثمارات في البنية التحتية والطاقة، مثل تمويل محطة كهرباء في نيامي، النيجر.

وبالنظر لتنامي دور الجماعات الإرهابية التي لا تعترف بالحدود، وتستغل الفراغات الأمنية لإنشاء شبكات لوجستية واستقطاب مقاتلين. ومع زيادة النشاط الإرهابي في مناطق بنين، توغو، وغانا، فان هناك حاجة للتعاون أمنيًا بين تحالف AES ودول غرب إفريقيا.

وحسب التقرير يعتبر المغرب شريكًا موثوقًا لدعم جهود الاستقرار في الساحل، من خلال الدبلوماسية الاقتصادية والأمنية.

 

كلمات دلالية الساحل النغرب تقرير معهد بريطاني

مقالات مشابهة

  • قرار عاجل من النيابة بشأن مشاجرة الساحل
  • الصوفي يطلع على سير تنفيذ مشروع جولة ومجسم ألوية النصر بحجة
  • الداخلية تكشف تفاصيل تعدي طالبين على بعضهما بمدرسة في الساحل
  • وفاة سائق توكتوك وإصابة سيدة في تصادم على الطريق الزراعي الغربي بسوهاج
  • نائب إطاري: الصفقات السياسية وراء تعطيل تمرير القوانين المهمة
  • مناطق الساحل الغربي الخاضعة لمرتزقة العدوان تتحول إلى مرتع للذئاب البشرية
  • قوات “منطقة الساحل الغربي”: نواصل مداهمة أوكار الجريمة في زوارة
  • تقرير معهد بريطاني: المغرب شريك استراتيجي في دعم أمن منطقة الساحل
  • مشاهد مدمرة لـ إعصار زيليا المداري.. ضرب الساحل الغربي لأستراليا (فيديو)
  • الإعصار المداري زيليا يضرب أستراليا