إلهام الفضالة تروي تفاصيل تعرضها للسرقة في لندن
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
خاص
شاركت النجمة الكويتية إلهام الفضالة متابعيها عبر حسابها بموقع سناب شات، تفاصيل واقعة تعرضها للسرقة أثناء تسوقها في واحد من المتاجر العالمية الشهيرة بالعاصمة البريطانية لندن.
وكشفت الفضالة إنها لا تعرف هل تبكي أم تضحك على ما حدث معها، قائلة بالرغم من حرصها الشديد على أغراضها، وتكرار تحذيراتها للمتابعين بالحرص على أغراضهم بالذات في أوروبا خوفاً من السرقة، ولكنها وقعت في الفخ.
وتابعت حينما وصلت للفندق وبسبب تأخر إجراءات الدخول، قررت أن تذهب في رحلة تسوق هي ومرافقاتها وصديقاتها، لذا حرصت على إخفاء حقيبتها جيداً، وخاصة الحافظة التي تحتوي على كروتها وبطاقتها وجوازات السفر وغيرها من الأمور المهمة، إلى جانب المال، وذهبت للمتجر الشهير للتبضع، ولكن يبدو أن هناك كان أحد يرصدها، وقد علم أنها مشهورة بسبب التفاف الجمهور ومحاولة التقاط الصور لها، فتبعها، واستطاع بيد خفية أن يسحب الحافظة، ويستولي على جميع أغراضها.
وتفاعل عدد كبير من النشطاء مع الفيديو المتداول لإلهام الفضالة، وانقسمت التعليقات بين من واساها ومن انتقدها بسبب خروجها من الفندق دون الاستقرار في غرفتها ووضع الأشياء الثمينة في مكان آمن، وعدم الخروج بها إلى الشارع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إلهام الفضالة سرقة لندن
إقرأ أيضاً:
بسبب انستغرام زوجته.. القبض على أخطر زعيم مخدرات مطلوب لأمريكا
تسببت منشورات زوجة زعيم عصابة مخدرات خطير، في كشف موقعه واعتقاله في مطار لندن.
وكانت إستيفانيا ماكدونالد رودريغيز قد نشرت صورا لعطلتها مع زوجها لويس مانويل بيكادو غريغالبو -المعروف بلقب “شوك”- مما مكّن إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية من تتبع تحركاته واعتقاله بالتعاون مع السلطات البريطانية.
وبحسب الجزيرة، يعد غريغالبو من أخطر زعماء المخدرات المطلوبين بتهمة تهريب المخدرات من كوستاريكا إلى الولايات المتحدة .
وكانت رودريغيز (32 عاما) قد نشرت صورا على حسابها في إنستغرام خلال رحلة سياحية تضمنت زيارات لمواقع شهيرة في أوروبا، مثل جسر لندن، ونافورة تريفي في روما.
وكانت تعلق على الصور بعبارات مستوحاة من أجواء الإجازة، قائلة في أحد المنشورات: “تُعاش الرحلة 3 مرات: عندما نحلم بها، عندما نعيشها، عندما نتذكرها”، من دون أن تعلم أن منشوراتها كانت قيد المتابعة.
وأدى تحليل هذه المنشورات إلى تحديد موقع غريغالبو، الذي كان مطلوبا منذ أشهر من قبل إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية بسبب دوره في شحن الكوكايين من مدينة ليمون الساحلية في كوستاريكا إلى الولايات المتحدة.
وجاءت العملية نهاية ديسمبر الماضي، حين أُلقي القبض على غريغالبو (43 عاما) في مطار لندن في أثناء استعداده للاحتفال بالعام الجديد مع عائلته، في حين كانت إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية تراقب تحركاته بدقة بفضل منشورات زوجته، ومع صدور مذكرة دولية بحقه، طلبت الوكالة الأمريكية من السلطات البريطانية التدخل واعتقاله.
مدير إدارة التحقيقات القضائية في كوستاريكا راندال زونيغا، قال “لقد تم تحديد مكان المشتبه به بفضل الجهود المشتركة، وكان الاعتقال في أوروبا ضروريا بسبب قوانين كوستاريكا التي تمنع تسليم مواطنيها”.
وكان لويس مانويل بيكادو غريغالبو يدير عصابة كبيرة لتجارة الكوكايين انطلاقا من ميناء ليمون، الذي عرف تصاعدا كبيرا في أعمال العنف المرتبطة بالجريمة المنظمة، وأصبحت مركزا لعمليات الاتجار بالمخدرات في أميركا الوسطى.
وتشير تقارير إلى أن الميناء يستخدم نقطة انطلاق لشحنات الكوكايين إلى الأسواق الأميركية والأوروبية.
وإلى جانب الاتهامات بتهريب المخدرات، أُثيرت تساؤلات حول تورط العصابات في استغلال الثروة الطبيعية للمنطقة، بما في ذلك الحياة البرية. وشهدت المنطقة تزايدا في نشاطات غير قانونية تتراوح بين الصيد الجائر واستغلال الموارد الطبيعية.
الشرق القطرية
إنضم لقناة النيلين على واتساب