9.4 مليارات درهم صافي أرباح أبوظبي التجاري في 2024
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أعلن بنك أبوظبي التجاري، اليوم الإثنين، عن تسجيل أرباح قياسية تجاوزت 10 مليارات درهم قبل خصم الضريبة عن 2024، فيما بلغ صافي الأرباح بعد خصم الضريبة 9.419 مليارات درهم.
ووفق النتائج التي أعلن عنها اليوم، ارتفعت الأرباح التشغيلية قبل خصم المخصصات بـ18% لتصل إلى 13.448 مليار درهم خلال 2024.وارتفع صافي الدخل من الفوائد بـ7% ليصل إلى 13.
226 مليار درهم، فيما ارتفع الدخل من غير الفوائد بـ39% ليصل إلى 6.254 مليار درهم مع ارتفاع صافي الدخل من الرسوم والعمولات بـ27%.
وارتفع الدخل من العمليات التشغيلية بـ15% ليصل إلى 19.48مليار درهم.
وتطرق البيان الصحفي، إلى التوصية بتوزيع أرباح نقدية بـ0.59 درهم لكل سهم ما يعادل إجمالي توزيعات بـ4.319 مليار درهم بما يمثل 46% من صافي الأرباح.
أما خلال الربع الأخير من 2024، فارتفعت الأرباح بـ15% لتصل إلى 2.884 مليار درهم وذلك قبل خصم الضريبة، فيما وصلت الأرباح بعد خصم الضريبة إلى 2.573 مليار درهم.
وأعلن البنك عن ارتفاع الأرباح التشغيلية قبل خصم المخصصات بـ23% لتصل إلى 3.902 مليار درهم خلال الربع الرابع من 2024.
وارتفع صافي الدخل من الفوائد بـ3% ليصل إلى 3.505 مليار درهم، فيما ارتفع الدخل من غير الفوائد بـ57% ليصل إلى 1.962 مليار درهم مع ارتفاع صافي الدخل من الرسوم والعمولات بـ25%.
وارتفع الدخل من العمليات التشغيلية بـ17% ليصل إلى 5.467 مليارات درهم، وتحسنت نسبة التكلفة إلى الدخل بمقدار 340 نقطة أساس لتصل إلى 28.6%.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات ملیارات درهم ملیار درهم لتصل إلى لیصل إلى قبل خصم
إقرأ أيضاً:
الجزائر: نطمح لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 10 مليارات دولار
الجزائر – أعرب وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، امس عن ارتياحه لمستوى التجارة الثنائية مع تركيا خلال العام المنصرم، وعن طموح بلاده لرفع قيمتها إلى 10 مليارات دولار مستقبلا.
وفي كلمته الافتتاحية خلال أشغال الدورة الثالثة للجنة التخطيط الجزائرية-التركية، بالعاصمة الجزائر، وصف عطاف العلاقات التي تجمع البلدين بـ”التاريخية الخالصة والشاملة المتكاملة”، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.
وقال إنه من خلال هذا الاجتماع، “يتجدد ثبات البلدين على العهد والتزامهما بالعلاقات المتميزة التي تجمعهما وشعبيهما”.
وأضاف: “نحن مطالبون بتذليل العقبات، صغيرها وكبيرها، على درب تحقيق الأهداف الاستراتيجية سواء تعلق الأمر بحجم المبادلات التجارية أو بمستوى الاستثمارات البينية أو بالتعاون في مختلف القطاعات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (..)”.
وأعرب بهذا الخصوص، عن ارتياحه “لمستوى التجارة البينيّة التي حققت أرقاما لم يسبق لها مثيل في تاريخ علاقاتنا الثنائية ببلوغها قيمة 6 مليارات دولار أمريكي خلال العام المنصرم”.
وأشار إلى “الطموح لتحقيق المزيد لأن المطلوب بلوغ قيمة 10 مليارات دولار”، قيمة التبادل التجاري الثنائي، وفق وكالة الأنباء الجزائرية .
وأعرب عن أمله في تحقيق المزيد من التعاون الثنائي بالنظر للفرص الاستثمارية التي يوفرها الاقتصاد الجزائري في مجالات جديدة، على غرار الطاقات المتجددة والصناعات الصيدلانية وغيرها.
وفي وقت سابق الاثنين ذكرت الخارجية التركية في منشور على منصة إكس، أن الوزير هاكان فيدان التقى عطاف، خلال الزيارة الرسمية التي يجريها إلى الجزائر، على هامش الاجتماع الثالث لمجموعة التخطيط المشتركة بين البلدين.
وانعقد الاجتماع الأول لمجموعة التخطيط المشتركة بين البلدين في ديسمبر/ كانون الأول 2022 في الجزائر، فيما استضافت أنقرة في سبتمبر/ أيلول 2023، الاجتماع الثاني للمجموعة.
والأحد، بدأ فيدان زيارة رسمية إلى الجزائر تستمر يومين، لبحث العلاقات الثنائية وملفات إقليمية ودولية.
وعلى هامش الزيارة افتتح الوزير التركي، الأحد، رسميا القنصلية العامة التركية في مدينة وهران غربي الجزائر.
وتشهد العلاقات الجزائرية التركية تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة على مختلف الأصعدة، ساهمت فيه اتفاقية الصداقة والتعاون الموقعة بين البلدين عام 2006، وازداد زخمها منذ تولي عبد المجيد تبون رئاسة الجزائر في نهاية 2019.
وشكّلت زيارتا الرئيس رجب طيب أردوغان إلى الجزائر، في فبراير/ شباط 2018 ويناير/ كانون الثاني 2020، دفعة جديدة للعلاقات الثنائية بين البلدين.
الأناضول