مغني: “اللعب في “5 جويلة” وسماع النشيد الوطني أمر لا يوصف”
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
استذكر النجم الأسبق للمنتخب الوطني، مراد مغني، ذكرياته مع الخضر، مبرزا تعلقه الكبير بالجزائر، والنشيد الوطني.
وكشف مغني، في هذا الخصوص: “في أول دعوة لي للمنتخب الوطني، كنا نبيت في فندق الجيش، ومباشرة بعد ارتدائي قميص يحمل شعار “الفاف” أرسلت صورة لأخي”.
كما أضاف، في حواره لاحدى القنواة الخاصة على منصة “تيك توك”: “في مباراتنا بملعب “5 جويلية”، وعند سماع النشيد الوطني، تملكني شعور قوي، وتماسكت عن البكاء”.
وأردف: “منذ صغري كنت أتابع مباريات المنتخب الوطني، وكل مرة أسمع فيها النشيد الوطني، يتملكني نفس الشعور”.
وتابع مراد مغني: “سماع النشيد الوطني يذكرني مباشرة بعائلتي، وبوالدي، أتصور بأنه فخور بي، لحملي ألوان الجزائر”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: النشید الوطنی
إقرأ أيضاً:
سجن وتغريم مغني تركي بسبب إعلان
أصدرت محكمة الجنايات في إسطنبول حكماً بالسجن لمدة 10 أشهر على المغني التركي الشهير سيردار أورتاش، بالإضافة إلى تغريمه 400 ليرة تركية، وذلك بتهمة الترويج لمراهنات غير قانونية وتحفيز الأفراد على المشاركة فيها.
وكانت محامية سيردار أورتاش، قد دافعت عن موكلها قائلة: "لم يكن لدى موكلي أي نية للتحريض على المراهنات، ولم يكن منشوره على وسائل التواصل الاجتماعي يهدف إلى الترويج لهذا النشاط. علاوة على ذلك، لم يُدان بأي جريمة سابقة، ونطالب ببراءته".
ورغم ذلك، قررت المحكمة في النهاية إدانة أورتاش بتهمة "تحفيز الأفراد على المشاركة في المراهنات عبر الإعلانات ووسائل أخرى"، وأصدرت بحقه حكماً بالسجن والغرامة.
ونظراً إلى عدم وجود سجل جنائي سابق له، تم تعليق تنفيذ الحكم مؤقتاً، مما يعني أن العقوبة لن تُنفذ إلا إذا ارتكب المغني مخالفة جديدة خلال الفترة القادمة.
إعلان غير مقصود!سبق أن كشفت جلسة محاكمة أخرى في المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول عن تفاصيل جديدة تتعلق بالقضية، حيث تم استدعاء الفنان التركي محمد علي أربيل كشاهد، وهو أحد الشخصيات التي كانت برفقة سيردار أورتاش في الرحلة التي قادت إلى هذه القضية.
وخلال شهادته، أكد أربيل أن الدعوة التي تلقاها هو وأورتاش كانت لحضور افتتاح فندق في مالطا، ولم يكن لهما علم بأن المناسبة تتضمن ترويجاً لمراهنات غير قانونية.
وأضاف أن اللحظة التي بدأ فيها البث المباشر تحولت إلى بيئة مراهنات مفاجئة، وأنهما حاولا المغادرة فوراً، لكن لم يتمكنا من إيجاد رحلة جوية مناسبة حتى اليوم التالي.
وقال أربيل: "حتى الأساتذة الجامعيون قد يقعون ضحية للاحتيال، فما بالك بنا؟ لم يكن لدينا أي نية سيئة، لكن وجدنا أنفسنا فجأة وسط هذا الموقف المحرج. أشعر بالخجل لوجودي في قفص الاتهام بسبب هذه التهمة المهينة".
أما سيردار أورتاش، فقد أكد خلال شهادته أن الحدث الذي شارك فيه لم يكن إعلاناً ترويجياً متعمداً، مشيراً إلى أنه تفاجأ عندما تحولت الأجواء فجأة إلى بيئة مراهنات غير قانونية.
واستناداً إلى هذه الشهادات، قدّم المدعي العام طلباً بالحكم على محمد علي أربيل بالسجن لمدة تتراوح بين سنة وثلاث سنوات، بالإضافة إلى غرامة مالية، فيما طلب محامو المتهمين مهلة إضافية لتقديم دفوعهم النهائية.
وقرر القاضي تأجيل الجلسة إلى 11 مارس (أذار) لمنح الدفاع فرصة للرد على الاتهامات، في حين أن الحكم الصادر على سيردار أورتاش لا يزال معلق التنفيذ.