أعلنت أكاديمية إبداع للتدريب والاستشارات IATC عن أحدث توسعاتها بنادي بروسيا مصر بمدينة العاشر بدعم شركة «إضافة ڤينتشر كابيتال» صندوق الاستثمارات السعودي الذا أعلن عن استحواذه على 35% من شركة نهاية العام الماضي 2024، جاء ذلك في حفل ضخم  شهده مقر نادي بروسيا مصر بحضور أكثر من 15 الف شخص.
ويذكر أن «إضافة ڤينتشر كابيتال»، شركة سعودية مصرية رائدة في مجال الاستثمار المباشر في الشركات الناشئة، بالإضافة إلى كونها الذراع الاستثماري لمجموعة إضافة السعودية.


من جانبه أكد المهندس عصام علي، الرئيس التنفيذي لشركة «إضافة ڤينتشر كابيتال»، أن الشركة تسعى لتوسيع نطاق أعمال شركة إبداع  في دول الخليج، مع التركيز بشكل خاص على المملكة العربية السعودية، معربًا عن تطلعه لمزيد من الابتكار والأفكار الجديدة التي من شأنها أن تساهم في بناء مستقبل واعد للأطفال وشباب الجامعات.
وأضاف عصام علي: "إننا ندعم خطة الدولة في نشر البرمجة والروبوتات بين الجيل الجديد منذ الصغر، ونسعى للتركيز على المناطق الصناعية الكبرى لربط الخريجين بسوق العمل. بدأنا في برج العرب، ثم العاشر من رمضان، وسنواصل قريبًا في مدينة أكتوبر، وهدفنا هو التنسيق مع الشركات في تلك المناطق لتزويد الخريجين بالمهارات المطلوبة للالتحاق بالعمل لديها".
وأعلن علي،  عن توقيع عقود مع مدرستين في السعودية لتقديم مناهج تعليمية جديدة عبر منصة أكاديمية إبداع للتدريب، مما سيساعد في تسريع عملية الوصول إلى الطلاب.

وأشار الرئيس التنفيذي لشركة إضافة فينتشر كابيتال، أن شركته تسعى إلى تعزيز مكانة شركة إبداع  في السوق التعليمية وتقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات الطلاب في المنطقة.

وتحدثت المهندسة ايمان صلاح المدير التنفيذي لأكاديمية إبداع للتدريب والاستشارات IATC، عن الفكرة التى أدت لإنشاء الأكاديمية وهي تبسيط المواد العلمية للأطفال، بطريقة تعليمية مبتكرة في عام 2015 حيث بدأت بتعليم الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة، لا سيما الطلبة المكفوفين، باستخدام لغة برايل.
وأضافت ايمان صلاح أن الأكاديمية تطورت بشكل ملحوظ منذ انطلاقها، حيث تم تأسيس مقر في مدينة  برج العرب، مشيرة إلى فريق عمل اكاديمية إبداع  يتكون اليوم من 40 موظفًا، وقد تم تحقيق شراكات استراتيجية مع وزارة الاتصالات والجمعية العربية للروبوت، مما أتاح تقديم برامج معتمدة مثل IC Spark وIC3.
وتابعت ايمان صلاح: "إن الأكاديمية تستهدف تقديم البرامج الأطفال من سن 4 إلى 18 عامًا، وتشمل أيضًا مجالات التصميم، كما يتم تدريب الأطفال وفقًا لاهتماماتهم، وإدراجهم في مسابقات مثل "فيرست ليج". على الرغم من أن 20% من الأطفال قد لا يكملون البرامج لأسباب تتعلق بمهاراتهم أو رغبات أولياء الأمور، إلا أن المبادرة تهدف إلى إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات سوق العمل".
وذكرت ايمان صلاح أن الأكاديمية تستهدف توفير التدريب لطلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية، بالإضافة إلى الشباب من ذوي المؤهلات المتوسطة والسيدات الباحثات عن عمل، مؤكدة أنه يتم تقديم دورات في الكمبيوتر والبرمجة، حيث تهدف هذه البرامج إلى تعزيز المهارات الرقمية وتحسين فرص العمل.
وكشفت ايمان صلاح أنه حاليًا، تتولى الأكاديمية تنفيذ مبادرة "حياة كريمة رقمية" في محافظة الإسكندرية، بجانب تدريب الأطفال بمبادرتي وزارة الاتصالات  براعم مصر الرقمية و"أشبال مصر الرقمية"، مع توفير جلسات تطبيقية يديرها مدربون متخصصون، كما تم توقيع شراكات مع وزارة البحث العلمي وبعض الجامعات الخاصة لتوسيع نطاق التأثير، مشيرة إلى أن الأكاديمية تسعى خلال الفترة المقبلة للتوسع في مدينة 6 أكتوبر.
وشددت ايمان صلاح أن الأكاديمية تستمر في تقديم الدعم للطلاب وتعزيز مهاراتهم، مما يساهم في تأهيلهم لسوق العمل وتعزيز فرصهم المستقبلية حيث تسعى الأكاديمية التعليمية إلى بناء مناهج مبتكرة تتناسب مع المراحل العمرية المختلفة، حيث يتم تقسيم البرامج إلى قسمين رئيسيين: البرمجيات (Software) والأجهزة (Hardware).

أوضحت ايمان صلاح أنه حتى الآن، تم تدريب أكثر من 10،000 طالب، مع تقديم 80 برنامجًا تدريبيًا مخصصًا للأطفال والشباب على المنصة،  مشيرة إلى أن  المشروع يهدف إلى تعزيز وعي الطلاب بأهمية البرمجة، خاصة في ظل تطور مجالات مثل تحليل البيانات، مما يعكس التغيرات التي طرأت خلال الفترة الماضية.

من جانبه أشار محمد الفران استشاري المشاريع الناشئة في شركة إضافة،  إلى أن شركة إضافة فينشرز بالتعاون مع أكاديمية إبداع تسعى إلى فتح مجالات جديدة من خلال تواجدها في مراكز إبداع مصر الرقمية المنتشرة في 18 جامعة حكومية، وهو جزء من استراتيجية التوسع التي تهدف إلى تعزيز الابتكار الرقمي في البلاد.

أوضح الفران، أن هذه الخطوة تأتي في سياق توجه الدولة نحو تطوير مهارات الشباب، حيث تستهدف المراكز تدريب الطلاب من 18 عامًا فما فوق، بالإضافة إلى برامج تدريبية مخصصة للأطفال والشباب في المدارس.

تابع الفران: " تعتبر مراكز إبداع مصر الرقمية منصة استراتيجية، حيث تتواجد في جامعات ذات كثافة طلابية عالية، مما يتيح فرصة الوصول إلى 5 مليون طالب في المرحلة الثانوية، مشيرًا إلى أن هذه الشراكة بين شركة إضافة وأكاديمية إبداع تعكس رؤية الدولة في تعزيز التعليم الرقمي وتوفير بيئة تعليمية متطورة تؤهل الخريجين لمتطلبات سوق العمل".

وصرح الفران، بأن مراكز الإبداع تتميز بتجهيزاتها الحديثة والمعامل المتطورة، مما يوفر للطلاب تجربة تعليمية شاملة تجمع بين النظرية والتطبيق العملي، منوها إلى أن الجامعات الحكومية تركز على التعليم الأكاديمي، كما توفر الأكاديميات الخاصة فرصًا أكبر للتطبيق العملي، وهو ما يعد واحدًا من الاتجاهات التي تسعى شركة إضافة بالشراكة مع شركةإبداع  إلى تعزيزها.

وأضاف الفران، أنه من خلال هذه الشراكة، تأمل شركة إضافة في المساهمة الفعالة في تطوير مهارات الشباب المصري، مما يساهم في بناء جيل مبدع وقادر على مواجهة التحديات الرقمية المستقبلية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أن الأکادیمیة مصر الرقمیة شرکة إضافة إلى تعزیز إلى أن

إقرأ أيضاً:

لماذا ألغت الأكاديمية البحرية محاضرة لي عن الحكمة؟

على مدار السنوات الأربع الماضية، كنت ألقي سلسلة محاضرات في فضائل مذهب الرواقية الفلسفي لطلبة الأكاديمية البحرية الأمريكية في أنابوليس بولاية ميريلاند، وكان يفترض أن أواصلها في الرابع عشر من أبريل الجاري بمحاضرة لطلاب الصف الثاني موضوعها هو الحكمة.

وقبل نحو ساعة من بدء المحاضرة، تلقيت اتصالا هاتفيا: هل يمكن أن أمتنع عن الإشارة في محاضرتي إلى رفع 381 كتابا يفترض أنها مثيرة للجدل من أرفف مكتبة نيمتز الجامعية؟ كنت قد أرسلت الشرائح التي سأعتمد عليها في محاضرتي إلى قيادة الكلية فأبدت تخوفا كبيرا من ردود الفعل الانتقامية المحتملة إذا بدا أن محاضرتي تنتهك الأمر التنفيذي رقم 14151 الخاص بـ(إنهاء البرامج الحكومية المتطرفة غير المجدية المتعلقة بالتنوع والمساواة والاحتواء والتفضيل).

ولما رفضت ذلك ألغوا محاضرتي، وألغوا كذلك كلمة كان يفترض أن ألقيها أمام فريق البحرية لكرة القدم الذي تروج كتبي عن الفلسفة الرواقية لدى أعضائه. (وصرح متحدث باسم البحرية الأمريكية لصفحة الرأي في نيويورك تايمز بأن الأكاديمية «أجرت تعديلا في الجدول يتماشى مع مهمة إعداد الطلبة للخدمة العسكرية، وأن الأكاديمية البحرية مؤسسة غير سياسية»).

ولو كانوا سمحوا لي بالمضي في برنامجي، فهذه هي القصة التي كنت أعتزم أن أحكيها للطلبة:

في خريف عام 1961، شرع ضابط بحرية شاب يدعى جيمس ستوكديل، وهو خريج الأكاديمية البحرية وسيحصل في المستقبل على وسام الشرف ويرتقي إلى رتبة نائب أدميرال، شرع في دراسة الماركسية بجامعة ستانفورد بعد طول انتظار وشوق. وحكى لاحقا فقال «لم نكن نقرأ نقدًا للماركسية. لم نكن نقرأ إلا المصادر الأساسية. طوال العام لم نقرأ إلا أعمال ماركس ولينين».

قد يبدو غريبًا أن تبعث البحرية ستوكديل -وكان طيارا مقاتلا في السادسة والثلاثين من العمر آنذاك- للحصول على شهادة الماجستير في العلوم الاجتماعية، لكنه كان يعلم سبب ذلك، ففي رسالة بعثها إلى أبويه في ذلك العام، ذكّرهما بدرس تعلمه منهما وانطبع في نفسه: «ليس بوسع المرء في الحقيقة أن ينافس ما لا يحسن فهمه».

في ذلك الوقت، لم تكن الماركسية محض مادة أكاديمية مجردة، وإنما كانت الأساس الأيديولوجي لأكبر عدو جيوسياسي للولايات المتحدة، فكانت ذات شأن خطير، وكان السوفييت يروجون رؤية لشيوعية عالمية، وكان الصراع في فيتنام مشتعلًا، وكان الفيتناميون الشماليون يتحركون بدافع مزيج غاشم من عقيدة جامدة وحماس ثوري، فكانت الماركسية - كشأنها اليوم، فزاعة حرب ثقافية في أيدي الساسة والديماجوجيين.

بعد سنوات قليلة من إكماله دراسته، في سبتمبر 1965، تم إسقاط طائرته فوق (ثانه هوا) بشمالي فيتنام، وبينما كان يهبط بالمظلة إلى الأسر وربما القتل، لاذ عقله بفلسفة إبكتيوس التي تعرف بها من أستاذ في جامعة ستانفورد.

سيقضي السنوات السبع التالية في حالات متفاوتة من العزلة، يتعرض لتعذيب وحشي. فقد سعى آسروه عامدين إلى كسره، ربما لاستشعارهم أنه يعرف -بوصفه طيارا- شيئا عن «واقعة خليج تونكين» وهي مواجهة مدبرة مع القوات الفيتنامية الشمالية أدت إلى مزيد من التورط الأمريكي في فيتنام. اعتمد ستوكديل على رواقية إبكتيوس، لكنه أيضًا استفاد بمعرفته بممارسات قاهريه وعقليتهم.

أوضح ستوكديل ذلك بقوله «في هانوي، كنت أفهم النظرية الماركسية أكثر مما يفهمها المحققون. فكان بوسعي أن أقول للمحقق إن (لينين لم يقل هذا، أنت منحرف عن الفكر اللينيني)».

في كتاباته وأحاديثه بعد رجوعه من الأسر في سجن كان يعرف بـ(هيلتون هانوي)، كان ستوكديل كثيرا ما يشير إلى ما أطلق عليه «بيئات الابتزاز» في وصف تجربته في الأسر. إذ طولب هو ورفاقه من الأسرى بإجابة أسئلة بسيطة أو بتنفيذ مهام تبدو بريئة، من قبيل الظهور في تسجيلات مصورة، فإن رفضوا، تكون لرفضهم عواقب.

في حالتي، لم يلمح أحد في الأكاديمية البحرية بطبيعة الحال إلى عواقب لرفضي، ولكن الأمر بدا مماثلا تماما. كان عليّ أن أختار بين رسالتي وبين الاستمرار في دخول مؤسسة كان شرفًا لي دائمًا أن أتحدث فيها.

وبوصفي كاتبا، فإنني أومن إيمانا عميقا بقوة الكتب. وبوصفي صاحب متجر كتب في تكساس، كثيرا ما تكلمت عن حظر الكتب. وكان الأهم من ذلك هو موضوع محاضرتي: فضيلة الحكمة.

ومثلما أوضحت مرارًا للذين استضافوني، لم أكن حريصا بأي حال على التسبب في حرج لأحد أو التعرض للسياسة مباشرة، وإنني أفهم حجم الضغط الهائل الذي يتعرضون له، وخاصة أنهم عسكريون، ولم أكن راغبا في أن أتسبب لهم في متاعب، غير أنني كنت أشعر بأنه من الضروري القول بأن السعي إلى الحكمة مستحيل دونما اشتباك مع أفكار مزعجة (ومتحدية).

لقد استعمل الفيلسوف الرواقي سينيكا استعارة عسكرية في مثل هذا الجدل بالذات، فقد قال إن «علينا أن نقرأ مثلما يقرأ جاسوس في معسكر العدو»، وذلك ما فعله ستوكديل حينما درس الماركسية على حساب البحرية الأمريكية، وذلك ما فعله سينيكا حينما كان يقرأ إبيقور ويكثر من الاستشهاد بأقواله وهو رأس المدرسة الفلسفية المنافسة للرواقية.

وليست الإدارة الأمريكية الحالية فريدة بأي حال إذ ترغب في قمع ما لا يروق لها من أفكار أو ما تعده أفكارا خطيرة، فمثلما كنت أعتزم أن أقول لطلبة البحرية، ثمة ضغط سياسي كبير منذ خمسينيات القرن العشرين على ما يوجد في مكتبات المؤسسات الفيدرالية من كتب. ولقد طولب أيزنهاور بأن يحظر الكتب الشيوعية من السفارات الأمريكية فقاوم.

وقال لصحفي من ذي نيويورك هيرالد تريبيون في مؤتمر صحفي بعد تنصيبه «بصفة عامة، رأيي أن الرقابة والإخفاء لا يحلان مشكلة»، وأوضح أنه يتمنى لو أن مزيدا من الأمريكيين كانوا قد قرأوا هتلر وستالين في السنين السابقة، فلعل ذلك كان ليساعد على توقع الأخطار التالية. وانتهى بقوله «علينا أن نثقف أنفسنا إن كنا راغبين في إدارة حكم حر».

سيمضي رجال البحرية الأمريكية ونساؤها إلى قيادة مهام قتالية، وقيادة حاملات طائرات، وقيادة غواصات مزودة بأسلحة نووية، وإدارة مؤسسات ضخمة، وسوف نعهد إليهم عما قريب بمسؤوليات جسام وسلطات هائلة. ومع ذلك نخاف عليهم أن تخدعهم كتب معينة أو تغسل أدمغتهم؟

لم يكن كتاب «كفاحي» لهتلر من الكتب المرفوعة من مكتبة الأكاديمية البحرية وبرغم شناعة هذا الكتاب، فإنه يجب أن يكون متاحًا للباحثين وطلاب التاريخ، غير أن السماح به يجعل من الصعب تفسير منع ديوان «أعرف لماذا يغرد الطائر في القفص» لمايا أنجيلو. ومهما يكن ظن المرء في برامج التنوع والمساواة والاحتواء (D.E.I.)، فنحن لا نتكلم هنا عن كتابات أعداء خارجيين، وإنما نتكلم في أغلب الحالات عن فن وبحوث جادة ونقد مشروع للماضي الأمريكي. فمن الكتب المستبعدة كتاب عن الجنود السود في الحرب العالمية الثانية، وآخر عن طريقة تصوير النساء اللاتي لقين مصرعهن في الهولوكوست، وآخر عن إعادة تخيل كافكا عنوانه «الرجل الأبيض الأخير». فلا ينبغي لأحد في مؤسسة عامة أن يخشى فقدان وظيفته بسبب اعتراضه على هذا التجاوز الواضح، وخاصة المكلفين بالدفاع عن حريتنا. لكن ها هو ما وصلنا إليه.

لقد أدى عدم احتجاج قادة الأكاديمية على الأمر الأصلي -الذي يتعارض في اعتقادي مع الحريات الأكاديمية الأساسية والمنطق السليم- إلا أنهم باتوا الآن في موقف أصعب، إذ يحاولون قمع الانتقادات الموجهة لهذا القرار. وهنا يذكِّرنا ستوكديل بأن «التنازلات تتراكم عندما يضغط عليك مبتز ماهر». لقد شعرت، وأنا مرتاح الضمير، أنني لا أستطيع أن أحاضر قادة ومحاربي المستقبل هؤلاء حول فضيلة الشجاعة وفعل الصواب، مثلما سبق أن فعلت في عامي 2023 و2024، وأن أستسلم في الوقت نفسه لمطالبتي بعدم الإشارة إلى هذا المسار الفظيع المخالف للحكمة.

لقد أتيح لستوكديل في لحظات كثيرة، ومفهومة، فرصة القيام بالتصرف المناسب بوصفه أسير حرب. كان بإمكانه أن يتنازل. كان بإمكانه أن ينصاع فيجتنب ألما كبيرا، ويجتنب إصابات ستحرمه من استخدام ساقه بالكامل لما بقي من حياته، بل وربما كان يمكن أن يعود إلى وطنه وأهله في وقت أسرع. لكنه اختار ألا يفعل ذلك، رفض الخيار الابتزازي وتمسك بمبادئه.

مقالات مشابهة

  • وكيل مصدق: اللاعب تعاقد مع شركة تحليل أداء لتطوير مستواه 
  • صلاح مصدق يتعاقد مع شركة تحليل أداء لتطوير مستواه مع الزمالك.. تفاصيل
  • إطلاق مبادرات مشتركة لخدمة المجتمع وترسيخ القيم.. الثقافة توقع اتفاقية مع “تيك توك” لتطوير مهارات المواهب
  • وكيل مصدق: اللاعب تعاقد مع شركة تحليل أداء لتطوير مستواه مع الزمالك
  • 89 طالبًا يشاركون في "سفراء الوسطية" لتنمية التواصل بالمدينة المنورة
  • لماذا ألغت الأكاديمية البحرية محاضرة لي عن الحكمة؟
  • شركة بيبسيكو تفتتح مقرًّا إقليميًّا في مركز الملك عبدالله المالي “كافد” بالرياض
  • تعاون مصري صيني جديد لتطوير التقنيات الطبية وتعزيز الابتكار بالرعاية الصحية
  • ماذا يعني إقرار قانون العمل لـ30 مليون عامل مصري؟
  • تدشين العمل في مشروع إعادة تأهيل بعض شوارع مدينة إب بتكلفة 186 مليون ريال