المُسلمون يحتفلون بذكرى الإسراء والمعراج
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
يحتفل المسلمون في بلدان العالم المختلفة بذكرى الإسراء والمعراج، وهو اليوم الذي قام به النبي محمد برحلة الإسراء من المسجد الحرام الى المجسد الأقصى. ومن ثم المعراج من المسجد الأقصى إلى سدرة المنتهى في السماء السابعة.
وتعد الإسراء والمعراج مناسبة عظيمة يمكن إحياؤها بالعديد من العبادات. مثل الصلاة، الذكر، الدعاء، والاستغفار، وفى هذه المناسبة تقام الأمسيات الدينية وتتضمن تلاوة قرآنية وابتهالات دينية .
كما يعد صيام يوم 27 رجب من الأعمال المستحبة عند الفقهاء، وهو تعبير عن الفرح والامتنان. بما أنعم الله به على النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الليلة العظيمة.
وتعد “الإسراء والمعراج” من أهم الأحداث التي مر بها الإسلام منذ نشأته، وهي مناسبة دينية لدى المسلمين يتذكرون فيها “أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم، وتصرفاته لتكون النور الذي أضاء الحياة وطريق الهداية”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة الإسراء والمعراج
إقرأ أيضاً:
120 ألفا يؤدون صلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك
الثورة نت/وكالات أدى ما لا يقل عن 120 ألف مصلٍ، اليوم الأحد، صلاة العيد في المسجد الأقصى وباحاته، رغم القيود منع قوات العدو للآلاف من الدخول، والتضييق على حركة الدخول والخروج من المسجد. ورغم القيود التي فرضتها قوات العدو إلا أن مئات الآلاف توافدو المسجد الأقصى في القدس المحتلة، فيما اضطرت أعداد من الفلسطينيين لأداء الصلاة خارج أسوار المسجد بعد منعهم من الدخول، في وقت شهدت فيه ساحات الأقصى انتشارًا مكثفًا لقوات العدو عقب صلاة الفجر. وكبّرت جموع المصلين تكبيرات العيد، فيما أشار خطيب العيد إلى العدوان الصهيوني على قطاع غزة، وإلى الأسرى في سجون العدو، وإلى المخاطر التي تهدد المسجد الأقصى. ويتزامن العيد هذا العام مع استئناف قوات الاحتلال فجر الـ18 من الشهر الجاري عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، لكن العدو خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين. وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى لدى المقاومة من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.