بدء امتحانات التخلفات لاختبارات القبول بمدارس المتفوقين «stem» اليوم
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يبدأ الطلاب المتقدمون لمدارس المتفوقين «stem» الذين حالت ظروفهم دون أداء اختبارات القبول بمدارس المتفوقين في المواعيد المخصصة لهم «المتخلفين»، وكذلك الطلاب الذين تعرضوا لمشكلات فنية خلال أداء الامتحانات الخاصة بهم، اختبار القبول بالمدارس اليوم الاثنين.
مواعيد امتحانات التخلفات لاختبارات القبول بمدارس المتفوقين «stem»وأوضحت التربية والتعليم في تقرير صادر عنها، أن امتحان الطلاب يجرى بنفس اللجان المعلنة بها رقم الجلوس الخاص بالطلاب، والمعلن على الموقع الرسمي للوزارة، مشيرة إلى أنه تقرر تحديد مواعيد أداء امتحانات التخلفات على النحو التالي:
- يوم الاثنين الموافق 21 أغسطس 2023 «stem بنين - بنات».
- يوم الثلاثاء الموافق 22 أغسطس 2023 «stem بنين - بنات».
- يوم الأربعاء الموافق 23 أغسطس 2023 «الطلاب المتقدمين لمدرسة عين شمس».
المصروفات الدراسية لمدارس المتفوقينوأعلنت وزارة التربية والتعليم أن الطلاب المقبولين بـ«مدارس المتفوقين» في العلوم والتكنولوجيا يسددون المصروفات الدراسية التالية:
- قيمة النفقات الفعلية التي تنفق على الطالب وفقا لما تقدر قيمته اللجنة التنفيذية العليا لإدارة تلك المدارس، وتسدد هذه النفقات بالجنيه المصري.
- المصروفات الدراسية التي تقدرها اللجنة العليا بتلك المدارس وتسدد هذه النفقات بالجنيه المصري، وذلك عند إعلان عن فتح باب القبول، ويعفى طالب المدارس الرسمية، والرسمية للغات، والرسمية المتميزة للغات من سداد قيمة النفقات الفعلية المنصوص عليها بالبند الأول، على أن يلزم بدفع قيمة المصروفات الدراسية التي تقدر بمبلغ 5000 جنيه مصري، وتتحمل الوزارة النفقات الفعلية المنصوص عليها بالبند الأول.
- يسدد طلاب المدارس الخاصة العربية والمدارس الخاصة للغات نفس المصروفات الدراسية التي تم تسديدها في مدارسهم الخاصة في أخر سنة دراسية بالمرحلة الإعدادية، ووفق إيصال معتمد بشعار الجمهورية من الإدارة التعليمية التابعة لها المدرسة الخاصة في المرحلة الإعدادية، ويتم سداد هذا المبلغ خلال سنوات الدراسة بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا stem.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم الطلاب المقبولين العلوم والتكنولوجيا المدارس الخاصة مدارس المتفوقين المصروفات الدراسیة بمدارس المتفوقین
إقرأ أيضاً:
غرفة شمال الباطنة تناقش أهمية التعاون بين المدارس الخاصة والمؤسسات الحكومية
نظّمت غرفة تجارة وصناعة عُمان بشمال الباطنة، ممثّلةً في لجنة التعليم والابتكار، أمسية رمضانية ثانية حول تعزيز التعاون بين المدارس الخاصة والمؤسسات الحكومية: معالجة التحديات وبناء شراكات فعّالة، وذلك برعاية سعادة الشيخ محمد بن عبدالله البوسعيدي والي صحار، وبحضور المهندس سعيد بن علي العبري رئيس مجلس إدارة الفرع، ورؤساء الوحدات الحكومية والخاصة بالمحافظة، وأصحاب وصاحبات الأعمال.
هدفت الأمسية إلى توضيح المعايير والأنظمة التي تضعها مديرية التربية والتعليم، وكيفية التوافق معها لتحقيق مستوى متميّز في المدارس الخاصة، بالإضافة إلى مناقشة العقبات القانونية التي تواجه مُلاك المدارس، ومعرفة كيفية تأمين حقوق العاملين في المدارس من خلال التأمينات الاجتماعية.
وقال الدكتور علي بن حسن اللواتي رئيسُ لجنة التعليم والابتكار: إن اللجنة تولي اهتمامًا بالغًا بالمساهمة في تطوير العمل المشترك في التعليم الخاص بالمحافظة، وقد بادرت بإعداد فعاليات ولقاءات وزيارات محلية وخارجية، وذلك في سبيل تطوير القطاع التعليمي، كونه قطاعًا يشكل أولوية كبرى، خاصة في ظل "رؤية عُمان 2040"، التي جعلت قطاع التعليم من القطاعات الواعدة، وقرنته بالابتكار. وهذا ما يدعو إلى تكثيف الجهود لخلق بيئة تعليمية محفّزة تخرج من الإطار التقليدي إلى إطار يغرس أفكارًا جديدة تواكب التغيّرات المتسارعة في مختلف الميادين، وأبرزها إجادة التعامل مع تقنيات العصر الحديثة، وعلى رأسها تقنيات الذكاء الاصطناعي.
تضمنت الأمسية جلسة حوارية شارك فيها أحمد بن سالم الحجري مدير عام المديرية العامة للعمل بمحافظة شمال الباطنة، والدكتورة خديجة بنت علي السلامية مديرة عام المديرية العامة للمدارس الخاصة، وأحمد بن خلفان الزعابي مدير صندوق الحماية الاجتماعية بمحافظة شمال الباطنة، وبشّار بن محمد الكشري رئيس قسم الانتفاع بالأراضي بدائرة الأراضي بمديرية الإسكان والتخطيط العمراني بمحافظة شمال الباطنة، وأدار الجلسة الدكتور عبدالعزيز بن حمد العجمي مدير شركة تمكين للإعلام وعضو أمناء مدرسة كينو.
واستعرضت الجلسة عددًا من التحديات التي تواجه مؤسسات التعليم الخاص بالمحافظة، مع محاولة وضع حلول تشاركية مع الجهات الحكومية، التي كانت حاضرة وتصغي إلى المقترحات التي يبديها مؤسسو المشاريع التعليمية الخاصة، وذلك بغرض الدفع نحو تطوير التعليم الخاص.
وخلُصت الأمسية إلى عددٍ من التوصيات، أبرزها تعزيز الشراكة المؤسسية بين المدارس الخاصة والجهات الحكومية من خلال وضع أُطر قانونية واضحة وآليات دعم مستدامة، وتحسين بيئة العمل في المدارس الخاصة عبر ضمان الحقوق الوظيفية والتأمينية للعاملين وفق أنظمة عادلة، وتوحيد المعايير التعليمية لضمان جودة مخرجات التعليم، وتعزيز تبادل الخبرات بين المدارس الخاصة والحكومية، وتسهيل إجراءات التقسيط من خلال وضع آلية مرنة تسمح للمدارس الخاصة بسداد الاشتراكات على دفعات ميسرة تتناسب مع التدفقات المالية، إلى جانب تخصيص أراضٍ بنظام الانتفاع لتوفير مدارس خاصة ذات جودة عالية من حيث المباني والخدمات التعليمية.