موقع 24:
2025-03-31@07:17:04 GMT

أبرز صفقات أندية دوري أدنوك في نافذة يناير

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

أبرز صفقات أندية دوري أدنوك في نافذة يناير

بدأت أندية دوري أدنوك للمحترفين، في إبرام صفقات قوية خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية، من أجل تدعيم صفوفها بعدد من اللاعبين المميزين القادرين على صنع الفارق وتقديم الدعم المطلوب.

بما أن المنافسات المحلية والخارجية طويلة وتحتاج نفساً، حتى تتمكن الفرق من تحقيق طموحاتها سواء في صراع القمة أو القاع، فقد بدأت الأندية تختار أوراقها الرابحة من انتدابات جديدة أو تحصين نجومها من تربص المنافسين.

???? المـ????ـلك يتعاقد مع الساحر
???????? استمتعوا بأجمل لمسات وأهداف عادل تاعرابت، نجمنا المغربي الجديد الذي سيرتدي قميص #نادي_الشارقة!

⚽️ جاهزون لرؤية الإبداع على ملاعبنا؟ ???? pic.twitter.com/sc87TGxxo4

نادي الشارقة لكرة القدم (@SharjahFC) January 26, 2025

وانطلق الميكاتو الشتوي في الإمارات في 1 يناير (كانون الثاني) وسيكون يوم 11 فبراير (شباط) المقبل هو الموعد النهائي أمام الأندية لتسجيل تعاقداتها.

في ما يلي أبرز الصفقات التي أبرمتها أندية دوري أدنوك:

نادي الجزيرة

المدافع المغربي إلياس الكريمي حتى يونيو (حزيران) 2029
التجديد مع حمدان العامري حتى يونيو (حزيران) 2029

نادي الوصل

المغربي أنس الزنيتي لمدة ستة أشهر حتى يونيو (حزيران) 2025 ، حارساً للفريق في المسابقات الخارجية وتحديداً في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة.

نادي عجمان

الظهير الأيسر عبدالله البلوشي معاراً من نادي النصر حتى يونيو (حزيران) 2025
البحريني علي مدن

نادي دبا الحصن

خالد جلال قادماً من نادي خورفكان

نادي بني ياس

التجديد مع فواز عوانة حتى موسم 2025-2026

التجديد مع خميس الحمادي حتى موسم 2027-2028

الشارقة

صانع الألعاب المغربي عادل تعرابت

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دوري أدنوك دوري أدنوك للمحترفين حتى یونیو

إقرأ أيضاً:

غالانت يحذر: إذا لم نتمكن من إعادة المختطفين في غزة قريبا فإن نافذة الفرص ستغلق

#سواليف

حذر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يؤاف #غالانت من أن عدم #استعادة #الأسرى #الإسرائيليين في قطاع #غزة قريبا سيؤدي إلى فقدان فرصة إعادتهم

جاءت تصريحات غالانت خلال مؤتمر “مائير داغان للأمن والاستراتيجية”، حيث أكد أن هذا الأمر يمثل “وصمة عار” على جبين القيادة الإسرائيلية، مشددا في الوقت ذاته على أن استخدام القوة العسكرية ضروري لخلق الظروف الملائمة لإتمام #صفقة_التبادل مع حركة #حماس.

وقال غالانت: “استئناف إطلاق النار من قبل الجيش الإسرائيلي هو الخطوة الصحيحة، فبدون الضغط العسكري، لن نحقق شيئًا من حماس”.

مقالات ذات صلة ضحايا بزلزال ميانمار وهزات في الصين وتايلند / فيديو 2025/03/28

وأضاف: “المفاوضات مع حماس يجب أن تكون تحت نيران العدو، كما أكدت منذ الأيام الأولى للحرب، وما زلت عند هذا الرأي اليوم”.

وحول أزمة الثقة والانقسام الداخلي في إسرائيل، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي السابق إلى أن استمرار الحرب ألقى بثقله على إسرائيل سياسيا واجتماعيا، وقال: “لقد كلفتنا الحرب ثمنا باهظا، ومع ذلك لم يتخل العدو عن طموحاته في تدمير دولة إسرائيل والإضرار بمواطنيها”.

وأضاف أن “الانقسام الداخلي والضعف في المجتمع الإسرائيلي سيكونان حافزاً لتجدد التهديدات الخارجية”.

كما أعرب عن قلقه من أن الاعتبارات السياسية قد تعيق اتخاذ القرار الصحيح بشأن الأسرى، قائلا: “للأسف، لست متأكدًا من أن الحاجة الوطنية لإعطاء الأولوية للرهائن سوف تتفوق على المصالح السياسية”.

وفي سياق متصل، انتقد رئيس الأركان السابق وعضو الكنيست غادي آيزنكوت نهج الحكومة في التعامل مع قضية الأسرى في غزة، معتبرا أن إسرائيل فوضت مسؤولية استعادة الأسرى إلى الولايات المتحدة، وهو “خطأ جسيم”.

وقال آيزنكوت خلال مؤتمر في الكلية الأكاديمية في نتانيا: “عودة الرهائن تمت خصخصتها للأميركيين، وهذا خلل خطير للغاية”.

وأضاف أن حكومة مسؤولة وشجاعة كان بإمكانها التوصل إلى صفقة لإعادتهم رغم صعوبة التفاوض مع حماس.

أوضح آيزنكوت أن انعدام الوحدة الوطنية والتصدعات الاجتماعية أثرت على الوضع الأمني الإسرائيلي، مستشهداً برسالة وجهها إلى رئيس الوزراء قبل ستة أسابيع من اندلاع الحرب، حذر فيها من خطورة الانقسامات الداخلية على أمن إسرائيل.

كما انتقد قرارات الحكومة خلال الحرب، مشيرا إلى أن تمرير قوانين مثيرة للجدل، مثل تعديل لجنة اختيار القضاة والإعفاء من التجنيد الإجباري، يعد “حماقة سياسية”، خاصة في وقت يتم فيه استدعاء 400 ألف جندي احتياطي للخدمة العسكرية.

وأكد آيزنكوت أن إسرائيل بحاجة إلى رؤية استراتيجية واضحة بشأن مستقبل غزة، محذرا من أن غياب خطة لما بعد الحرب سيمنح حماس القدرة على الاستمرار في القتال. وطرح إمكانية تشكيل حكومة تكنوقراط في القطاع بالتعاون مع دول الخليج، كجزء من حل طويل الأمد.

كما أشار إلى أن حركة حماس والجهاد الإسلامي لا تزالان تمتلكان ما بين 35 و40 ألف مقاتل، مما يعني أن أي حل مستقبلي يجب أن يتضمن خطوات صارمة مثل نفي قيادة حماس، ونزع سلاح غزة، وتعزيز النفوذ الأمني الإسرائيلي في المنطقة.

ووسط هذه التحذيرات، يستمر الجدل داخل إسرائيل حول كيفية التعامل مع قضية الأسرى في غزة والمستقبل السياسي والأمني في إسرائيل. بينما تدفع بعض الأصوات لاستئناف العمليات العسكرية، يرى آخرون أن الوقت قد حان لوضع حلول دبلوماسية، في ظل تصاعد الضغوط الدولية على تل أبيب.

مقالات مشابهة

  • صلاة عيد الفطر المبارك في ساحة نادي الضباط بحي القصور وسط مدينة دير الزور
  • دوري أبطال أفريقيا.. استقبال رسمي من نادي بيراميدز لبعثة الجيش الملكي
  • مشروع ليفربول للموسم المقبل.. بقاء صلاح و5 صفقات قوية
  • نادي الطلبة يلوح بالانسحاب من دوري نجوم العراق
  • دوري الأبطال يشتعل.. الجيش الملكي المغربي يصل القاهرة لملاقاة بيراميدز
  • “كعك” العيد.. نافذة لانتزاع بسمة من أطفال غزة وسط الإبادة والمجاعة
  • بعد التعيينات القضائية.. هكذا علّق نادي القضاة
  • دوري أدنوك.. قمتان في ختام الجولة 19
  • خورفكان ينتصر على الجزيرة بهدف نظيف ويواصل تألقه في دوري أدنوك
  • غالانت يحذر: إذا لم نتمكن من إعادة المختطفين في غزة قريبا فإن نافذة الفرص ستغلق