قبول دفعة جديدة من الأطباء البشريين للعمل كضباط مكلفين بالقوات المسلحة
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
صدق الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى على الإعلان عن قبول دفعة جديدة من الأطباء البشريين الحاصلين على درجة الماجستير والدكتوراه للعمل كضباط مكلفين بالقوات المسلحة بالصفة العسكرية دفعة يوليو 2025 .
الشروط العامة للقبول :
أن يكون المرشح ووالديه وأجداده مصريين وغير مكتسبين أو متقدمين للحصول على جنسية دولة أخرى
وألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية أو فى جريمة مخلة بالشرف ، وأن يكون حسن السير والسلوك
وأن يتم إرفاق المعاملة التجنيدية ويتم إستخراجها من إدارة التجنيد أو من منطقة التجنيد التابعة للمرشح
وأن يكون لائقاً طبياً طبقاً لشروط اللياقة الطبية المقررة من المجلس الطبى العسكرى العام ، وأن يجتاز بنجاح الإختبارات النفسية والإختبار الشخصى ( كشف الهيئة ) وفقاً لتقييم لجنة الإختبار، وأن يتقدم المرشح بتعهدات كتابية تضمن الإلتزام الكامل بشروط التقدم للتكليف بالصفة العسكرية مع التأكيد على أن تكون البيانات المدرجة
فى أوراق القبول والتى تم على أساسها قبول المرشح صحيحة طوال فترة وجوده بالقوات المسلحة ( فترة التكليف )
وأن يلتزم المرشح بإرتداء الزى العسكرى المعمول به بالقوات المسلحة ، وأن يكون قد أدى الخدمة العسكرية
أو أُعفى منها .
ويشترط للأطباء البشريين الحاصلين على درجة الماجستير أن لا يزيد السن عن 34 سنة فى 01 / 07 / 2025 ، وأن لا يزيد للحاصلين على درجة الدكتوراه عن 38 سنة فى 01 / 07 / 2025 ، وأن لا يقل التقدير عن جيد فى البكالوريوس / الماجستير / الدكتوراه ، وأن يكون الطبيب قد أمضى فترة الإمتياز .
مدة التكليف بالصفة العسكرية والمزايا التى يتمتع بها المكلف :
يصدر قرار وزارى بالتكليف لمدة عامين ويجدد لمدة عام فآخر بحد أقصى أربعة أعوام ، كما يمنح الضابط المكلف بالصفة العسكرية شهادة خبرة بعد إنتهاء فترة التكليف وبيان بمدة خدمته بالقوات المسلحة لتقديمها لجهة عمله المدنى لضمها لفترة خدمته عند إحالته للمعاش ، كما يحصل الضابط المكلف على العديد من الإمتيازات والخدمات التى تقدمها القوات المسلحة طبقاً للقوانين والتعليمات المنظمة لذلك .
علماً بأنه سيتم فتح باب سحب الملفات بإدارة شئون ضباط القوات المسلحة بكوبرى القبة إعتباراً
من يوم السبت الموافق 15 / 02 / 2025 ولمدة شهر .
ولمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الرسمى لوزارة الدفاع ( www.mod.gov.eg )
وللتواصل مع المختصين خلال الفترة من الساعة ( 9 ) صباحاً حتى ( 5 ) مساءاً عدا الأجازات والعطلات الرسمية على الرقم ( 22617788 / 02 ) .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية المصرية القوات المسلحة قبول دفعة جديدة من الأطباء البشريين الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة بالقوات المسلحة بالصفة العسکریة وأن یکون
إقرأ أيضاً:
اختبارات خفية وغريبة في مقابلات العمل.. تجاوزها بهذه الطريقة
من كأس الماء إلى فنجان القهوة، تكثر التوقعات والأسئلة بشأن الطرق التي يستخدمها أصحاب العمل لسبر واختبار قدرات المتقدمين للوظائف لديهم.
يقال إن بعض أصحاب العمل يستخدمون " اختبار مياه" خفي للمساعدة في تحديد إلى مدى يعد المرشح لائقا لتولي وظيفة ما، فالذين يتناولون المياه المقدمة لهم سريعا يٌنظر إليهم على أنهم متوترون ويفتقرون للسيطرة على النفس، في حين ينظر إلى الذين يحتسون رشفات محسوبة على أنهم واثقون من أنفسهم.
أو أن يتم اصطحاب المرشح أولا إلى مطبخ المكتب، وتقديم فنجان من القهوة له لكي يصحبه معه إلى غرفة المقابلة الشخصية.
وعدم إعادة الفنجان الفارغ إلى المطبخ في نهاية الاجتماع يعظي انطباعا سيئا بالنسبة للاحساس بالمسؤولية.
أو يقوم الشخص الذي يجرى المقابلة الشخصية بإسقاط قلم عن عمد لمعرفة ما إذا كان المتقدم سيتصرف بسرعة ويلتقط القلم ويعيده إلى الطاولة ومن المفترض أن تختبر هذه الخطوة المهارات الاجتماعية لدى المتقدم للوظيفة.
فهل يعتمد مديرو الأفراد الذين يجرون المقابلات بالفعل على هذا النوع من الحيل؟
يقول كلاوس ميلشيرز أستاذ علم نفس العمل والتنظيم في جامعة أولم في ألمانيا "أرى أن مثل هذه الحيل غير مفيدة ودليل على الاختيار السيىء للعاملين"، مضيفا أن هذه الحيل ليست واسعة الانتشار كما تشير بعض التقارير.
وأشار ميلشيرز، الذي تتضمن مجالاته البحثية بصورة أساسية الاختيار الشخصي، أنه بحسب ما رصده فإن " أقلية ضئيلة للغاية فقط" من أصحاب العمل يستخدمون أساليب من هذا النوع، الذي يقول إنها تكشف القليل عن مدى ملاءمة شخص ما لشغل وظيفة شاغرة.
والأمر نفسه ينطبق على الأسئلة الغريبه التي يفضل بعض من يجرون المقابلات الشخصية طرحها مثل" كيف تقلي بيضة؟ أو " إذا كنت أحد الأدوات المنزلية، فماذا تحب أن تكون".
وتقول ساره بونينغ، التي تقدم استشارات للشركات بشأن كيفية تحسين ممارساتهم الخاصة بالتوظيف، إنه ليس غريبا أن يواجه المتقدمون للوظائف مثل هذه الأسئلة .
وتنصح بونينغ بشدة من يجرون المقابلات بتجنب مثل هذه الأسئلة لأن " الإجابات لا تقدم شيئا بشأن مدى ملاءمة المتقدم للوظيفة المعلن عنها".
وأكدت أنه يتعين دائما أن تكون الأسئلة الموجهة في أي مقابلة شخصية ذات صلة دائما بمتطلبات الوظيفة.
وتهدف عملية التوظيف للتنبؤ بالنجاح المهني للموظف الجديد في الشركة ومن أجلها. وتعتمد بصورة أساسية على المهارات، والمعرفة والخبرة السابقة ذات الصلة بالوظيفة، وفقا لما قاله ميلشرز، ولكن " علاوة على المؤهلات الوظيفية للمرشح، تعتبر شخصيته مهمة بطبيعة الحال".
وأوضح أن هذه الأمور لا يمكن تقييمها بالاختبارات الخادعة أو الأسئلة الغريبة، ولا عن طريق السؤال الشائع بشأن نقاط ضعف وقوة المرشح.
وقال: "هناك سبل أخرى يمكن الاعتماد عليها وراسخة للقيام بذلك، على سبيل المثال، اختبارات ما قبل المقابلة الشخصية التي يمكن من خلالها اختبار صفات المرشح مثل مراعاة الضمير وحسن النية".
وكيف يمكن أن يتصرف المتقدم إذا تم طرح سؤال غريب عليه؟ توصي بونينغ بالإجابة بسؤال مضاد وهو : ما الذي تريد معرفته عني".
وتقول بونينغ إنه إذا شعر المرشح بعدم الارتياح بسبب سؤال ما ، فإنه ليس مضطرا للإجابة عليه". وقالت" عملية التقدم للوظيفة تتعلق بمعاملة الأشخاص باحترام وإنصاف".
ويقول ميلشيرز إن أصحاب العمل الذين يضعون اختبارات سلوكية ويطرحون أسئلة غير ذات صلة خلال المقابلات يظهرون للعاملين المحتملين عدم الاحترام، مما يمكن أن يؤثر سلبا على الشركة.
وأضاف: "لا توجد نتائج بحثية تشير إلى أن مثل هذه الأسئلة تقدم توقعات مفيدة بشأن الأداء الوظيفي. ولكن هناك بضعة نتائج أظهرت امتعاض المتقدمين إزاء هذه الأسئلة" مما قد يدفعهم لتقديم راء سلبية على المواقع الإلكترونية المعنية بتقديم آراء بشأن الشركات.
وفي حقيقة الأمر فإن مدى ما تتيحه المقابلة الشخصية من استنتاجات بشأن ثقافة الشركة أمر يتعين على كل مرشح تقريره بنفسه.
ويرى ميلشرز أن الأسئلة والاختبارات الغريبة يمكن أن تكون دلالة على السياسة السيئة الخاصة بالأفراد.
ولكن إذا كان قسم الشركة الذي تتقدم لشغل وظيفة به جذابا، ربما تكون قادرا على " تحمل هذه العقبة الأولية غير السارة".
وبدلا من مجرد الرد على الشخص الذي يطرح الأسئلة، توصي بونينغ بطرح الأسئلة الخاصة بك. وقالت" في النهاية، تولي وظيفة جديدة يحمل تغيرات كبيرة" لذلك كلما جمعت المزيد من المعلومات، كلما كانت خطوتك القادمة محسوبة.
وفي النهاية، ينصح ميلشرز أنه إذا عُرض على المرشح كوبا من المياه، لا يتردد في تناوله. وقال" في معظم الأحوال هذه ليست خدعة، ولكن محاولة لتخفيف الوضع بالنسبة للمتقدم للوظيفة".