بعد جدل أنغام وعبدالمجيد.. قبلة عبدالله الرويشد تشعل السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
تصدر مقطع فيديو للفنان الكويتي عبدالله الرويشد والفنانة العراقية هدى حسين حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورهما في حفل توزيع جوائز “جوي أووردز” الذي أقيم في 18 يناير الماضي بالمملكة العربية السعودية.
وأظهر الفيديو الفنانة هدى حسين وهي تتجه لمصافحة عبدالله الرويشد، الذي كان يجلس على كرسي متحرك بسبب إصابته بجلطة في المخ.
وخلال المصافحة، قام الرويشد بتقبيل هدى، ما أثار تفاعلًا واسعًا بين المتابعين، خاصة بعد الجدل الأخير الذي أثير حول قبلة الفنانة أنغام للفنان عبدالمجيد عبدالله في نفس الحفل.
وكانت حالة من الجدل قد أثيرت بسبب انتشار فيديو لقبلة بين أنغام وعبدالمجيد عبدالله خلال الفعالية نفسها، ما دفع الأمن العام السعودي لإصدار بيان عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، يؤكد استدعاء شخصين خالفا لائحة المحافظة على الذوق العام خلال الفعالية.
وأوضح المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض أنه تم استدعاء المخالفين لتطبيق اللوائح النظامية بحقهم، في حين لم يتم الكشف رسميًا عن هوية الأشخاص المعنيين.
ويواصل حفل “جوي أووردز” تصدر المشهد الإعلامي بسبب لحظاته المثيرة للجدل، التي تثير تفاعلات واسعة بين الجمهور.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان الكويتي عبدالله الرويشد الفنانة أنغام الفنان عبدالمجيد عبدالله الفنانة هدي حسين حفل joy wards المزيد
إقرأ أيضاً:
المغاربة يطالبون بمحاكمة وزير الفلاحة السابق “صديقي” الذي فشل في حماية قطيع النعاج ومراقبة المستوردين الذين حصلوا على الدعم
زنقة 20. الرباط
في الوقت الذي أشاد المغاربة بالقرار الملكي الصادر مساء أمس الأربعاء بدعوة الشعب المغربي لعدم ذبح أضحية عيد الأضحى لهذه السنة، بسبب النقص الحاد في عدد رؤوس الماشية، طالب المغاربة بضرورة محاكمة وزير الفلاحة السابق “محمد صديقي” المسؤول الأول عن حماية قطيع النعاج الذي تم إستنزافه بشكل خطير، أمام أنظار وزير الفلاحة.
ودعا المغاربة لمحاسبة الوزير الذي سارع لإلتقاط صور من باريس في معرض الفلاحة الدولي والإفتخار بوسام لا يستحقه مُنح للمملكة المغربية، بالنظر لوقوفه في موضع المتفرج أمام إستنزاف قطيع النعاج بعدما وجد نصف المغاربة أنفسهم يقتنون النعاج لأضاحي العيد بسبب رفع مافيات الإستيراد لأسعار رؤوس الماشية المستوردة بأزيد من النصف، بينما قامت جهات أخرى من المستوردين بإيداع رؤوس الماشية المستوردة المدعومة من المال العام بالمليارات، في إسطبلات إلى ما بعد عيد الأضحى لتوجيهها للذبح وبيعها بسعر 120 درهماً للكيلوغرام.
مضاربات المستوردين جعلت المغاربة يطالبون بمحاكمة وزير الفلاحة الذي شهدت المملكة خلال ولايته أسوأ وضعية لقطاع الماشية والدواجن، بسبب فشله في حماية قطيع النعاج الذي يعتبر أساس إعادة تشكيل قطيع الماشية.
ويتسائل المغاربة “كيف يعقل أن خروفًا لا يتجاوز سعره 1500 درهم يصل إلى 7000 درهم بسبب جشع المافيات، بينما الحكومة تتفرج عاجزة عن حماية المواطن؟”
الإعلامي والناشط المغربي بفرنسا، محمد واموسي، كتب متسائلاً : “الفضيحة الأكبر كانت في عيد الأضحى الماضي، حينما منحت الحكومة للوبيات الاستيراد رخصًا لاستيراد الخرفان من الخارج بسعر 120 يورو فقط من رومانيا مثلا(نحو 1250 درهم) وأعفتهم من الرسوم، بل منحتهم دعمًا 500 درهم لكل رأس من أموال دافعي الضرائب، ومع ذلك تم بيعها بأسعار خرافية تجاوزت 10 آلاف درهم!
النتيجة أن المواطن البسيط لم يجد ما يضحي به، فاضطر مكرهًا لشراء النعاج، مما أدى إلى ذبح أعداد هائلة منها، وضرب الثروة الحيوانية المغربية في مقتل.