موقع 24:
2025-04-22@17:03:37 GMT

الصين ترد على الاستخبارات الأمريكية حول مصدر "كورونا"

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

الصين ترد على الاستخبارات الأمريكية حول مصدر 'كورونا'

استبعدت الصين، الاثنين، نظرية تسرب فيروس "كورونا" المسبب لجائحة "كوفيد-19" من مختبر، بعدما أفادت وكالة الاستخبارات الأمريكية عن اعتقادها بأن "مصدره مرتبط بالأبحاث" ولم ينتقل عن طريق حيوانات معينة.

وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ: "توصل فريق الخبراء المشترك من الصين ومنظمة الصحة العالمية إلى أن استنتاج التسرب المختبري مستبعد إلى حد كبير، بناء على زيارات ميدانية إلى المختبرات ذات الصلة في ووهان".

المخابرات الأمريكية تكشف معلومات جديدة عن كورونا - موقع 24قال متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، السبت، إن الوكالة خلصت إلى أنه من المرجح أن جائحة كورونا، قد نشأت في مختبر، وليس في الطبيعة. احتمالان قائمان

ويوم السبت الماضي، قال متحدث باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، إن الوكالة خلصت إلى أن "من المرجح أن جائحة كورونا، قد نشأت في مختبر، وليس في الطبيعة".
وكانت الوكالة قد قالت لسنوات إنها لا تستطيع استنتاج ما إذا كانت الجائحة نتيجة لحادث في مختبر، أو أنها نشأت في الطبيعة. لكن مسؤولاً أمريكياً كبيراً قال إن مدير الوكالة السابق ويليام بيرنز طلب من المحللين والعلماء بوكالة المخابرات في الأسابيع الأخيرة لإدارة جو بايدن اتخاذ قرار واضح بهذا الشأن، مشدداً على الأهمية التاريخية للوباء.

هل تواجه الصين جائحة جديدة بعد 5 سنوات من كورونا؟ - موقع 24حالة من الهلع أثارها انتشار فيروس تنفسي جديد في الصين باسم "الميتابنوموفيروس البشري" (HMPV) – وهو مرض تنفسي بأعراض مشابهة للإنفلونزا وكورونا، حيث بدأت الدول بمراقبة الوضع عن كثب.

لكن الوكالة قالت إن "لديها ثقة منخفضة في تقييمها بأن الأصل البحثي لجائحة كورونا هو الأكثر احتمالية"، وأشارت في بيانها إلى أن "كلا الاحتمالين، المختبر والطبيعة، لا يزالان قائمين".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية وزارة الخارجية الصينية الصين وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جائحة كورونا كورونا الصين الولايات المتحدة إلى أن

إقرأ أيضاً:

مع تفاقم التوترات التجارية.. الصين تخفض مشترياتها من السلع الأمريكية 

يمانيون../ خفضت الصين وارداتها من العديد من السلع الأمريكية بشكل حاد الشهر الماضي، وفي بعض الحالات إلى الصفر، وذلك مع تصاعد الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

وذكرت وكالة “بلومبرغ” في تقرير لها نشرته اليوم الاثنين، أن الصين أوقفت مشتريات الغاز الطبيعي المسال والقمح من الولايات المتحدة في شهر مارس الماضي.

ووفقا لبيانات الجمارك الصينية فإن واردات الصين من الغاز المسال الأمريكي كانت تشكل خمسة % أما القمح فكانت حصته عند 17%.
وجاء انخفاض صادرات القمح والغاز الأمريكيين إلى الصفر في أعقاب فرض الصين رسوما جمركية انتقامية على المنتجات الأمريكية، حيث فرضت في فبراير الماضي رسوما تراوحت بين عشرة % و15% على واردات الطاقة، وتبعت ذلك إجراءات مشابهة على السلع الزراعية في مارس الماضي.

ومن المرجح أن تتراجع مشتريات الصين من السلع الأمريكية بشكل أكبر بعد تصاعد الحرب التجارية في أوائل أبريل 2025، عندما فرض كل طرف رسوما جمركية شاملة تجاوزت 100% على سلع الطرف الآخر.

كذلك شهدت المنتجات الزراعية الأخرى من الولايات المتحدة إلى الصين انخفاضا حادا في مارس الماضي. حيث تراجعت واردات القطن الأمريكية بنسبة 90% مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي لتصل إلى ما يزيد قليلا عن 14 ألف طن. وانخفضت واردات الذرة إلى أقل من 800 طن، وهو أدنى مستوى لها منذ فبراير 2020.

مقالات مشابهة

  • واردات الصين من السيارات الأمريكية في أدنى مستوى منذ 2015
  • انخفاض واردات الصين من السيارات الأمريكية إلى أدنى مستوى منذ 2015
  • الصين تخفض مشترياتها من السلع الأمريكية مع تفاقم التوترات التجارية
  • مع تفاقم التوترات التجارية.. الصين تخفض مشترياتها من السلع الأمريكية 
  • وكالة بلومبرغ الأمريكية: تركيا تخطط للتنقيب عن النفط والغاز في ليبيا
  • وكالة الفضاء المصرية تبحث آفاق التعاون مع الشركات الأمريكية المتخصصة
  • افتتاح المقر الدائم لوكالة الفضاء الإفريقية في مصر.. وزير الخارجية: استضافة مصر لمقر الوكالة نقلة نوعية في مسيرة القارة.. رئيس وكالة الفضاء المصرية: خطوة تاريخية نحو مستقبل علمي مشترك لأفريقيا
  • البيت الأبيض: فيروس كورونا من صنع الإنسان تسرب من مختبر في الصين
  • صعود تركيا يثير مخاوف إسرائيل! عميل في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية يصف أنقرة بأنها “أخطر الأطراف”
  • البيت الأبيض يطلق موقعا جديدا عن كورونا ويتهم الصين بالتسريب المختبري.. ما القصة؟