بن غفير يُعقّب على عودة الفلسطينيين لأماكنهم في غزة وشمال القطاع
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
عقّب وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق إيتمار بن غفير، اليوم الإثنين، 27 يناير 2025، على مشاهد عودة الفلسطينيين النازحين من مناطق وسط وجنوب القطاع، إلى مدينة غزة ، وشمالها.
ونقلت القناة السابعة العبرية عن بن غفير قوله: "عودة السكان إلى شمال قطاع غزة صورة لانتصار حماس وجزء مهين آخر من الصفقة غير الشرعية".
وأضاف، "ليس هذا ما يبدو عليه النصر المطلق بل هو الاستسلام التام".
وتابع بن غفير: "جنودنا لم يقاتلوا ولم يضحوا بحياتهم في غزة للسماح بهذه الصور ويجب أن نعود للحرب".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تستعد لاحتمالية الإفراج عن "أربيل يهود" والجهاد الإسلامي يؤكد اللجنة الوزارية للتشريع في الكنيست تصدّق على شراء المستعمرين أراضي بالضفة هآرتس : لقد تحطمت كذبة النصر الكامل على حماس الأكثر قراءة نحو صفحة أخرى من الصراع الآن يمكن محاكمة الحرب، والآن فقط! صحيفة: "مستقبل حماس" يتحول إلى هاجس في إسرائيل "أطباء بلا حدود" تدعو إلى زيادة سريعة وواسعة النطاق للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: بن غفیر
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: استشهاد أكثر من 90 شخصًا في غارات إسرائيلية خلال 48 ساعة
أعلنت وزارة الصحة في غزة أن أكثر من 90 شخصًا استشهدوا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ48 الماضية، حيث تكثف إسرائيل هجماتها على غزة لزيادة الضغط على "حماس" كي تفرج عن الرهائن.
وقالت الفرق الطبية إن 15 شخصًا على الأقل قضوا ليلاً، بينهم نساء وأطفال، وكان بعضهم يتخذ من منطقة إنسانية مخصصة ملجأ.
وأضافت الفرق الطبية أن 11 شخصًا على الأقل قتلوا في مدينة خان يونس بجنوب القطاع، وكان العديد منهم في خيمة بمنطقة المواصي حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين. وكانت إسرائيل قد خصصت المواصي منطقة آمنة.
واستشهد أربعة آخرون في عمليات قصف منفصلة في مدينة رفح، بمن فيهم أم وابنتها، بحسب المستشفى الأوروبي حيث جرى إحضار الجثامين.
وذكر الجيش الإسرائيلي السبت أن سلاح الجو شن نحو 150 هجومًا على "الإرهابيين والبنية التحتية الإرهابية" في تلك الفترة.
وأضاف الجيش أنه تمت مهاجمة 300 هدف على مدار الأيام السبعة الماضية في القتال ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ومنذ استئناف العمليات العدائية في 18 مارس، تم قصف أكثر من 1400 هدف من الجو.
ووفقًا للتقارير، دمرت القوات البرية نفقًا مزودًا بالفخاخ المتفجرة طوله عدة مئات من الأمتار قرب رفح جنوبي القطاع.
وأشار الجيش إلى أن 40 من مسلحي حماس استشهدوا، وتمت مصادرة العديد من الأسلحة والمركبات من الحركة.
وتعهدت إسرائيل بتكثيف هجماتها على غزة واحتلال "مناطق أمنية" كبيرة داخل القطاع. وعلى مدار ستة أسابيع، حاصرت إسرائيل غزة ومنعت دخول المواد الغذائية وغيرها من السلع.
ودقت منظمات إغاثية هذا الأسبوع ناقوس الخطر، وحذرت من أن آلاف الأطفال أصبحوا يعانون من سوء التغذية وبالكاد يتناول أغلبهم وجبة واحدة في اليوم، فيما يتراجع المخزون، بحسب الأمم المتحدة.
وحثت المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في شرق المتوسط، حنان بلخي، السفير الأمريكي الجديد في إسرائيل، مايك هاكابي، السبت، على دفع تل أبيب إلى رفع الحصار عن غزة حتى يتسنى دخول الأدوية وغيرها من المساعدات إلى القطاع.
وفي أول ظهور لهاكابي كسفير للولايات المتحدة، أمس الجمعة، قام أول أمس بزيارة حائط المبكى، وأدخل بطاقة تتضمن دعاء في الحائط، وقال إنها مكتوبة بخط يد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال إن كل الجهود تبذل لإعادة الرهائن الذين تحتجزهم "حماس".