غنتوت يهزم الباشا في افتتاح بطولة الإمارات الدولية للبولو
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
انطلقت بملاعب نادي غنتوت، مباريات بطولة الإمارات الدولية السنوية الـ 24 للبولو، التي ينظمها نادي غنتوت تحت رعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان رئيس النادي، وبدعم من مجلس أبوظبي الرياضي، بالتنسيق مع اتحاد البولو، وبمساهمة العديد من الجهات والشركات، وتقام، خلال الفترة من 26 يناير وحتى 8 فبراير المقبل.
وشهدت الجولة الافتتاحية لبطولة «السوبر»، التي أقيمت بملعب سلطان بن زايد، مواجهة غنتوت «حامل اللقب» مع فريق الباشا، الذي يشارك للمرة الأولى، وانتهت المباراة بفوز غنتوت 5.5 هدف مقابل 5 أهداف، بعد مباراة مثيره من الفريقين، انتهى شوطها الأول بتقدم غنتوت بهدف ونصف هدف مقابل هدف واحد، واستمر الحال في الشوط الثاني الذي انتهى النتيجة نفسها التي انتهى عليها الشوط الأول، وفي الشوط الثالث كانت الإثارة حاضرة، بعد أن قرأ غنتوت بقيادة لاعبه علي المري قدرات منافسه العنيد، مستفيداً من ثغراته، التي نفذ منها لمرماه، مسجلاً 3 أهداف متتالية مقابل هدف، والتي انتهى عليها الشوط الثالث بنتيجة 5 ونصف مقابل 3 أهداف، وفي شوط الحسم الرابع سعى الباشا بقيادة هدافة ريكاردو جارووس لتقليص الفارق، فيما دافع غنتوت بقوة، وتمكن الباشا من تسجيل هدفين متتاليين رائعين، ليصبح الفارق نصف الهدف، إلا أن الوقت لم يسعفه للتقدم لتنتهي المباراة بفوز غنتوت بفارق نصف هدف. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البولو نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو فلاح بن زايد
إقرأ أيضاً:
الخرطوم هي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة
الخرطوم، التي عُرفت في السابق بعاصمة اللاءات الثلاث، تضيف إلى سجلها مجدًا جديدًا؛ فهي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة دعمتها الإمارات ومن خلفها عدة دول أفريقية، وحُشد لها مرتزقة من مختلف دول العالم وعتاد وسلاح كفيل بمحو دول كاملة من الخريطة.
النموذج السوداني أصبح مثالًا في المنطقة؛ برهانًا على إرادة الشعوب التي لا تُقهر.
وعلى القيادة السودانية أن تدرك وتستوعب هذا الوضع وأن تستثمر فيه؛ عليها أن تستكمل ما بدأته في الحفاظ على سيادة واستقلال السودان وكرامة شعبه.
البرهان، كقائد للجيش السوداني وللدولة السودانية في الحرب، أصبح رمزًا لصمود وانتصار الشعب السوداني في المنطقة. ويجب عليه عدم العودة إلى الطريق الذي بدأه في عنتيبي أبدًا مهما كانت المغريات، وعليه أن يتقبل لقاء عنتيبي كنقطة سوداء في تاريخه، كخطأ ارتكبه قائد عظيم، ولكنه قاد شعبه لانتصار كبير، خالد وملهم للشعوب في المنطقة؛ انتصار وضع حدًا لتدخلات الإمارات المدمرة في دول المنطقة.
حليم عباس