زفيريف: لا أريد «الخاسر الأفضل» في «الجراند سلام»!
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
ملبورن (د ب أ)
بدا الألماني ألكسندر زفيريف المصنف الثاني عالمياً محبطاً للغاية، بعد خسارة لقب بطولة أستراليا المفتوحة للتنس في المباراة النهائية أمام الإيطالي يانيك سينر الذي حرص على مواساته قبل حفل توزيع الجوائز.
قال زفيريف في تصريحات أبرزتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) «إنها لحظة صعبة للغاية بالنسبة لي، لأنني أقف للمرة الثالثة، وأنا أرى لاعب آخر يرفع الكأس أمامي، فأنا لا أريد سوى الفوز بالبطولات».
وأضاف «بالتأكيد لا أريد إنهاء مسيرتي أفضل لاعب في التاريخ لم يفز أبداً ببطولات جراند سلام، وسأواصل بذل أقصى جهد لدي للفوز بإحدى هذه الكؤوس».
وانتقل ألكسندر زفيريف للإشادة بمنافسه سينر المصنف الأول عالمياً، قائلاً، إن اللاعب الإيطالي في مستوى مختلف عن بقية أقرانه في الملاعب الصلبة.
وقال زفيريف «27 عاماً»: سينر يشبه نوفاك ديوكوفيتش في أفضل حالاته.
وأتم النجم الألماني، «نادراً ما يرتكب هذا الثنائي الأخطاء، بل اللعب أمامهم يجعلك مطالباً الأداء بكل قوة لتستمر معهم في السباق».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أستراليا ملبورن التنس بطولة أستراليا المفتوحة للتنس ألكسندر زفيريف يانيك سينر
إقرأ أيضاً:
بعد فرض أستراليا عقوبات على نعيم قاسم.. حزب الله يردّ: القرار لن يُؤثّر على موقفنا
صدر عن "حزب الله" البيان التالي:
يدين حزب الله بشدة القرار الجائر الذي اتخذته أستراليا بفرض عقوبات على الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم، في خطوةٍ تكشف مرةً أخرى عن الوجه الحقيقي لهذه الدولة التي تثبت أنها ليست سوى أداة طيّعة في خدمة المشروع الأميركي - الصهيوني.
إن هذا القرار الظالم لا يستند إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي، بل يمثل انحيازًا واضحًا للكيان الصهيوني وتغطية على عدوانه وإرهابه. لقد شهدت شعوب العالم، كل المجازر والجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في غزة ولبنان، وهم أصبحوا يدركون من هو الإرهابي الحقيقي، ومن يمارس الإبادة الجماعية وجرائم الحرب، ومن يُوفّر له الغطاء السياسي والقانوني ويُشاركه في هذه المجازر. كان حريًّا بالدولة الأسترالية أن تُعاقب القتلة الصهاينة وتقف إلى جانب المظلومين من الشعبين اللبناني والفلسطيني.
يؤكد حزب الله أن هذا القرار لن يؤثر على معنويات شعب المقاومة الوفي في لبنان ولا على موقف حزب الله وحقه الطبيعي بالمقاومة والدفاع عن بلده وشعبه ووقوفه مع قضية الشعب الفلسطيني المحقة، بل سيزيده إصرارًا وثباتًا لمواصلة المسيرة في مواجهة المحتل.