أحداث فلكية مدهشة في هذا العام
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
روسيا – أعلن بافل نيكيفوروف رئيس الجمعية الفلكية الإقليمية في إيركوتسك أن العام الجاري سيكون مليئا بالأحداث الفلكية الفريدة.
ويشير نيكيفوروف، إلى أن هذه الأحداث بدأت بمرور المذنب أطلس في 14 يناير الذي كان مرئيا بالعين المجردة، وفي نهاية العام يتوقع هطول “أمطار نجمية” مذهلة – تيار التوأميات، بكثافة 150 نيزكا في الساعة.
ويقول: “ستكون السماء غير عادية في نهاية يناير الجاري وفبراير المقبل.، حيث سيتمكن الناس خلال هذه الأمسيات الشتوية، لمدة شهر تقريبا، من مراقبة جميع الكواكب الكبيرة في النظام الشمسي في وقت واحد، باستثناء عطارد. علاوة على ذلك، فإن جميعها تقريبا ستكون ساطعة”.
ووفقا له، من الأحداث البارزة في عام 2025 هو تقارب كوكبي الزهرة والمشتري. وسوف يكون هذا الحدث مرئيا في 12 أغسطس، حيث ستكون المسافة الزاوية في السماء نصف درجة فقط. وسيذكرنا هذا الحدث بنجمة بيت لحم، عندما تتطابق أقراص الكواكب في نقطة مضيئة واحدة ساطعة بشكل غير عادي.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
باستثناء دولتين في الشرق الأوسط.. “ذعر” بعد تجميد أمريكا كافة المساعدات الخارجية تقريبا
تدعو البرقية إلى إصدار أوامر فورية بـ “وقف العمل” بشأن المساعدات الخارجية الحالية وإيقاف المساعدات الجديدة مؤقتًا، ويبدو في الأساس أن جميع المساعدات الأجنبية قد تم استهدافها ما لم يتم تحديد استثناء باسم الدولة..
التغيير: وكالات
جمدت وزارة الخارجية الأمريكية جميع المساعدات الخارجية تقريبًا في جميع أنحاء العالم، وذلك بعد أيام من إصدار الرئيس الأمريكي ترامب أمرًا تنفيذيًا شاملاً، الاثنين، بتعليق هذه المساعدات لمدة 90 يومًا.
وأرسل وزير الخارجية الأمريكي الجديد، ماركو روبيو، برقية، اطلعت عليها شبكة CNN، إلى جميع البعثات الدبلوماسية الأمريكية توضح هذه الخطوة، التي تهدد بتمويل بمليارات الدولارات من وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) لبرامج في جميع أنحاء العالم.
وتدعو البرقية إلى إصدار أوامر فورية بـ “وقف العمل” بشأن المساعدات الخارجية الحالية وإيقاف المساعدات الجديدة مؤقتًا، ويبدو في الأساس أن جميع المساعدات الأجنبية قد تم استهدافها ما لم يتم تحديد استثناء باسم الدولة، وهذا يعني أن المساعدات الصحية العالمية المنقذة للحياة، والمساعدات التنموية، والمساعدات العسكرية، وحتى توزيع المياه النظيفة يمكن أن تتأثر جميعها.
إسرائيل ومصروتنص البرقية على استثناء فقط من المساعدات الغذائية الطارئة والتمويل العسكري الأجنبي لكل من إسرائيل ومصر، ولم تذكر البرقية على وجه التحديد أي دولة أخرى تتلقى تمويلًا عسكريًا أجنبيًا، مثل أوكرانيا أو تايوان، إن كانتا قد شملهما الاستثناء من التجميد.
وقالت البرقية إن الإدارة ستعمل في الشهر المقبل على وضع معايير لمراجعة ما إذا كانت المساعدة “تتماشى مع أجندة السياسة الخارجية للرئيس ترامب”، وجاء في البرقية: “سيتم اتخاذ القرارات بشأن مواصلة البرامج أو تعديلها أو إنهائها بعد هذه المراجعة”، مشيرة إلى أن مثل هذه المراجعة يجب أن تكتمل في غضون 85 يومًا.
وفي بيان عام، قال روبيو إن “كل دولار ننفقه، وكل برنامج نموله، وكل سياسة ننتهجها، يجب تبريرها بالإجابة على ثلاثة أسئلة بسيطة: هل يجعل ذلك أمريكا أكثر أمانا؟ هل يجعل أمريكا أقوى؟ هل يجعل أمريكا أكثر ازدهارا؟”
ويذكر أن هذا سيكون له تأثير كبير فتجميد المساعدات الأمريكية باعتبار أن الولايات المتحدة هي أكبر مانح إنساني في العالم سيثير صدمة وارتباكا في الكثير من الدول والمنظمات، وقال مسؤول إنساني، السبت، إن “حالة من الذعر العالمي تنتشر في الوقت الحالي”.
الوسومالبيت الأبيض الخارجية الأمريكية المساعدات الإنسانية الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب