تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نشر التحالف الديمقراطي الاجتماعي في العالم العربي بيانًا على صفحته الرسمية أعلن فيه رفضه القاطع للتصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي يدعو  فيها إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا من قطاع غزة إلى الأردن ومصر، أو أي مكان آخر.
وأكد البيان أن هذه المواقف، والتي سبق أن رُفضت وجوبهت وأفشلت بصمود الشعب الفلسطيني ورفض ومواجهة مصر والأردن رسميا وشعبيا لها، تشكل استمرارًا للانحياز والشراكة الأمريكية في جريمة حرب الإبادة الإسرائيلية وتشجيعٍا للحكومة الإسرائيلية الفاشية في جرائمها وسياساتها الاستيطانية والتوسعية، وتشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الشعب الفلسطيني، وتتنافى مع القانون الدولي، وتنسف الجهود المبذولة لتحقيق السلام العادل والشامل.


وتابع البيان: إن مثل هذه الدعوات لا تمثل فقط تهديدًا مباشرًا للقضية الفلسطينية، بل تهدد أيضًا الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها، وتتناقض مع قرارات الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية بتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في العودة إلى دياره التي هُجّر منها قسرًا وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس على أرضه وفقًا للقرارات الدولية، وعلى رأسها القرار 194.
ودعا التحالف الديمقراطي الاجتماعي في العالم العربي الجامعة العربية والحكومتين المصرية والأردنية إلى رفض هذه الصفقة المشبوهة بكل حزم، وتعزيز التنسيق المشترك فيما بينهما ومع منظمة التحرير الفلسطينية، لمواجهة هذه المخططات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه والتي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية. كما نشدد على أهمية توحيد الموقفين الرسمي والشعبي في البلدين، وتعميق التعاون لحماية سيادتهما واستقلالهما، في إطار دعم القضية الفلسطينية وانتصارًا لحقوق الشعب الفلسطيني الوطنية الثابتة.
كما دعا دول الجامعة العربية ومنظمة العالم الإسلامي لدعم كل من الأردن ومصر في رفضهما تصريحات وسياسات ترامب لأي  تهجير مباشر أو غير مباشر قسري أو "ناعم" للشعب الفلسطيني إلى أراضيهما ودعمهما في مواجهة الابتزاز والضغوط الأمريكية عليهما وتمكينهما من رفض أية مساعدات مشروطة، ويدعو لاتخاذ كافة الإجراءات والخطوات اللازمة والفورية لإعادة إعمار قطاع غزة وتمكين أبنائه من العودة لمنازلهم. إن تمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير، وبناء دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس، هو واجب أخلاقي وسياسي، ومصلحة وطنية لكل شعوب المنطقة. 
واختتم التحالف الديمقراطي الاجتماعي في العالم العربي بيانه بالتأكيد على وقوفه  الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وحث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته التاريخية في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وضمان حقوق الفلسطينيين المشروعة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التحالف الديمقراطي الاجتماعي تهجير الفلسطينيين قطاع غزة التحالف الدیمقراطی فی العالم العربی الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

التحالف العربي ينفي استهدافه لمستشفى ومنزل ومزرعة باليمن

فهمي محمد

أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف (قسم الطوارئ والعيادات الداخلية) في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) بمحافظة (صنعاء)، بتاريخ ( 13 / 01 / 2022م).

جاء ذلك في بيان للفريق بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف بغارة جوية ألحقت أضرار جزئية بقسم الطوارئ والعيادات الداخلية في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) بمحافظة (صنعاء) بتاريخ (13 / 01 / 2022م)، فيما يلي نصه:

فيما يتعلق بما ورد في البيان الصادر من المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان بتاريخ (18يناير2022 م)، أنه في تاريخ ( 13 / 01 / 2022م)، ألحقت غارة جوية من التحالف أضرارًا جزئية بقسم الطوارئ والعيادات الداخلية في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) في محافظة (صنعاء)، وذكرت التقارير أن غارات جوية للتحالف استهدفت معسكرًا يقع بالقرب من المستشفى.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، الصور الفضائية، قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL)، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك لتقييم الحوادث التالي:
1. تقع منطقة (السواد) بمديرية (سنحان)، في الجزء الجنوبي من مدينة (صنعاء).
2. لم يرد ضمن الادعاء إحداثي محدد أو مسمى المستشفى محل الادعاء.
3. يوجد بمنطقة (السواد) (معسكر السواد)، ويقع بالقرب منه (مستشفى 48 النموذجي) المدرج ضمن قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 13 / 01 / 2022م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أنه وردت معلومات استخباراتية إلى قوات التحالف تفيد بوجود هناجر تخزين أسلحة وورش للصواريخ والطائرات المسيرة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة، داخل معسكر (السواد) بمدينة (صنعاء).
عليه؛ قامت قوات التحالف عند الساعة (1:20) صباحًا بتاريخ ( 13 / 01 / 2022م) بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن (هناجر تخزين أسلحة وورش للصواريخ والطائرات المسيرة) تابعة لمليشيا الحوثي المسلحة، وفق إحداثيات محددة داخل معسكر (السواد) بمدينة (صنعاء)، وذلك باستخدام قنابل موجهة أصابت أهدافها.
اتخذت قوات التحالف الاحتياطات الممكنة لتجنب إيقاع خسائر أو أضرار بصورة عارضة بالمدنيين والأعيان المدنية، أو تقليلها على أي حال إلى الحد الأدنى أثناء التخطيط والتنفيذ للعملية العسكرية، استنادًا إلى المادة (57) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقواعد (15) و (17) من القانون الدولي الإنساني العرفي، وذلك من خلال التالي:
1. الأخذ في الاعتبار وجود مواقع محظور استهدافها (مستشفى 48 النموذجي) خلال مرحلتي التخطيط والتنفيذ.
2. استخدام قنابل موجهة دقيقة الإصابة، ومتناسبة مع حجم الهدف العسكري.
3. اختيار التوقيت المناسب لتنفيذ العملية العسكرية وذلك في وقت متأخر من الليل عند الساعة (01:20) لضمان عدم وجود المدنيين.
بدراسة تقرير ما بعد المهمة تبين للفريق المشترك أن القنابل أصابت نقاط الاستهداف المحددة، وكانت الإصابة دقيقة ومباشرة.
بدراسة تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة تبين للفريق المشترك أن القنابل أصابت نقاط الاستهداف المحددة، وكانت الإصابة دقيقة ومباشرة.
قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) بعد التاريخ الوارد بالادعاء لموقع الهدف العسكري، وتبين التالي:
1. وجود آثار استهداف جوي على نقاط الاستهداف المحددة.
2. أقرب نقطة استهداف تبعد مسافة (210) أمتار عن (مستشفى 48 النموذجي)، وهي مسافة آمنة وخارج نطاق التأثيرات الجانبية للاستهداف.
3. سلامة المباني والأسوار التي تفصل ما بين الهدف العسكري و (مستشفى 48 النموذجي).
قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) لمباني وملحقات (مستشفى 48 النموذجي)، بعد التاريخ الوارد بالادعاء، وتبين عدم وجود آثار استهداف جوي عليها.
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (قسم الطوارئ والعيادات الداخلية) في مستشفى بمنطقة (السواد) في مديرية (سنحان) بمحافظة (صنعاء)، بتاريخ (13/01/2022م)، كما ورد في الادعاء.

كما أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء) بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء باستهداف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) في محافظة (صنعاء) بتاريخ (03 / 03 / 2021م) فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث، أنه عند الساعة (13:00) بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م )، أصابت ضربة جوية (مزرعة) في منطقة (الوتدة) في مديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء).
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، المصادر المفتوحة، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن منطقة (الوتدة) تقع في الجهة الشمالية الشرقية من مديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء)، (لم يرد ضمن الادعاء إحداثي محدد لموقع المزرعة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م )، وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على منطقة (الوتدة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ ( 02 / 03 / 2021م ) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة (الوتدة).
2. بتاريخ ( 04 / 03 / 2021م ) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة (الوتدة).
قام الفريق المشترك بالبحث في المصادر المفتوحة عما ورد بالادعاء، ولم يتم العثور على أي معلومات عن استهداف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (مزرعة) في منطقة (الوتدة) بمديرية (خولان) بمحافظة (صنعاء) بتاريخ ( 03 / 03 / 2021م )، كما ورد بالادعاء.

كما أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف بصاروخ (بالقرب من منزل)، بقرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف عن طريق صاروخ سقط بالقرب من (منزل) في قرية (الملاحيظ) في مديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م) فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث، أنه في حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م)، سقط صاروخ (بالقرب من منزل)، مما نتج عنه إصابة فتاة بجروح، وأضرار طفيفة على (المنزل)، نجمت عما أُفيد بأنه صاروخ أتى من جهة الحدود، بقرية (الملاحيظ) في مديرية (حيدان) في محافظة (صعدة)، (مرفق إحداثي).
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق، بما في ذلك سجلات الرماية لوحدات التحالف السطحية، الصور الفضائية، المصادر المفتوحة، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن قرية (الملاحيظ) تقع بمديرية (حيدان) في الجزء الغربي من محافظة (صعدة).
بدراسة المهام السطحية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك بأن قوات التحالف لم تنفذ أي رماية باستخدام أسلحة الإسناد الناري على قرية (الملاحيظ).
قام الفريق المشترك بالبحث في المصادر المفتوحة عما ورد بالادعاء، ولم يتم العثور على أي معلومات عن صاروخ سقط بالقرب من منزل، على قرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف بصاروخ (بالقرب من منزل)، بقرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م)، كما ورد بالادعاء.

كما أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك من اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان باليمن، أنه في تمام الساعة (11:00) صباحًا بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، قام طيران التحالف باستهداف (مبنى المحافظة) في مديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين)، (مرفق إحداثي).
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق، بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، تقرير زيارة أعضاء الفريق المشترك الميدانية لعدد من المديريات والمحافظات بالجمهورية اليمنية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن (مبنى المحافظة) محل الادعاء يقع في الجزء الجنوبي الغربي من محافظة (أبين).
قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة الصور الفضائية (لمبنى المحافظة) محل الادعاء بعد التاريخ الوارد بالادعاء ولم يتبين وجود آثار استهداف جوي على موقع الادعاء.
بدراسة تقرير الزيارة الميدانية لأعضاء الفريق المشترك لموقع الادعاء بتاريخ ( 29 / 02 / 2021م) تبين التالي:
1. وجود أضرار ناتجة عن اشتباكات بالأسلحة السطحية على المبنى وأسواره.
2. وجود أضرار في المبنى ولم يتمكن الفريق المشترك من تحديد أسبابها.
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على محافظة (أبين).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ ( 03 / 06 / 2015م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (أبين).
2. بتاريخ ( 05 / 06 / 2015م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (أبين).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، كما ورد في الادعاء.

مقالات مشابهة

  • بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني.. فعاليات التضامن مع الأسرى الفلسطينيين في الضفة الغربية
  • بيان «وزارة الخارجية» حول إعلان الكيان الصهيوني بشأن تهجير الفلسطينيين
  • حركة الفصائل الفلسطينية تطالب الجنايات الدولية بمحاكمة كاتس وبن غفير لـ”تجويعهما الشعب الفلسطيني”
  • رئيسة الجمعية الوطنية السلوفينية للسيسي: نؤيد الموقف المصري ونرفض تهجير الفلسطينيين
  • "الاستشارية لإعادة الإعمار": تهجير أهالي غزة شرط للإعمار "ادعاء مشبوه" لتصفية القضية الفلسطينية
  • التحالف العربي ينفي استهدافه لمستشفى ومنزل ومزرعة باليمن
  • مصطفى الفقي: العالم العربي يصر على حل الدولتين والقضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي وأمير الكويت يؤكدان على دعم خطة إعادة إعمار غزة ورفض تهجير الفلسطينيين
  • السيسي وولي عهد الكويت يرفضان تهجير الفلسطينيين من أرضهم
  • الرئيس السيسي وولي عهد الكويت يشددان على رفض تهجير الفلسطينيين