مخبز كوان هونغ في هونغ كونغ يبتكر حشوة الفستق لمعجنات رأس السنة القمرية
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
يشهد مخبز "كوان هونغ" في هونغ كونغ إقبالا كبيرا بمناسبة رأس السنة القمرية الجديدة، حيث يتعاون ثلاثة أجيال من العائلة لإعداد معجنات "كوك زاي" المقلية الحلوة.
كانت هذه المعجنات في السابق محشوة بالفول السوداني والفاصوليا الحمراء، ولكن هذا العام قررت العائلة إضافة حشوة الفستق لتلبية رغبات الزبائن الشباب.
وأوضحت هو يويت-ين، إحدى أفراد العائلة، أن الفستق كان خيارًا ممتازًا لجذب زبائن جدد، مما جعل المخبز أكثر جذبًا لأولئك الذين يبحثون عن نكهات تجمع بين التقليدي والعصري.
رغم المنافسة الشديدة التي يشهدها السوق مع ظهور سلاسل المخابز الكبرى والمخابز المستقلة الحديثة، يصر "تشارلز إنغ"، الجيل الثاني من العائلة، على تقديم المخبوزات التقليدية ذات القيمة العالية بعيدًا عن هذا التنافس. ولا يسمح الزبائن بالدخول مباشرة للتسوق، بل يُجبرون على شراء المنتجات من واجهة المتجر.
تعتبر فطائر الفستق الجديدة التي يقدمها المخبز إضافة مميزة للمأكولات التقليدية في هونغ كونغ، مما يجعل الزبائن يفضلونها كخيار يجمع بين النكهة التقليدية والابتكار في الوقت نفسه.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فوضى رأس السنة في ألمانيا: مسؤولون يدعون لفرض قيود صارمة على الألعاب النارية ثلاثة مغامرين يقفزون من جسر كافور في روما احتفالًا برأس السنة الجديدة! بعد التنين.. الصين تستعد لعام الثعبان: بداية جديدة في 2025 وجبات سريعةرأس السنة الصينيةالأعياد التقليديةموسيقىهونغ كونغالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس مصر دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس مصر وجبات سريعة رأس السنة الصينية موسيقى هونغ كونغ دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس مصر فلسطين إطلاق نار حفل موسيقي أزمة إنسانية ضحايا قوات الدعم السريع السودان یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
متحف تل بسطا بالزقازيق يطلق ملتقى علميا بعنوان رحلة العائلة المقدسة وتل بسطا
نظم متحف تل بسطا بالمنطقة الأثرية بمدينة الزقازيق، فعاليات الملتقى العلمى بعنوان " رحلة العائلة المقدسة وتل بسطا" وذلك بهدف عرض المراحل المختلفة لإستقبال العائلة المقدسة فى مصر من سيناء حتى تل بسطا ثم العودة إلى فلسطين.
ومن جانبه أكد المهندس حازم الأشمونى محافظ الشرقية على أهمية الملتقيات العلمية في توجيه مدارك الشباب نحو محددات الهوية الوطنية عبر الإطلاع على التراث الوطني والآثار، والمعالم السياحية البارزة في المحافظة، بما يشكل منظومة أثرية لوعي وطني أمام شباب الجمهورية الجديدة لافتاً الى أهمية المتاحف في تطوير وتنمية السياحة، وحفظ التراث الحضاري والتاريخي والثقافي، والمساهمة في تعميم الثقافة ونشر المعرفة وتنشيط الحركة الفنية والعلمية في المجتمع، وتنمية الحس الجمالي والذوق الفني لدى الفرد والمجتمع، لقدرتها على تنمية حرية التفكير ودقة الملاحظة عند الزائرين، وتقديم الخدمات التعليمية لأبناء المجتمع، كما أنها تعبر عن الهوية الوطنية الخاصة بالدول وتراثها.
وفى سياق متصل أوضح إبراهيم على حمدي مدير متحف تل بسطا بالزقازيق أن الملتقى العلمى الذى نظمه المتحف أمس تحت عنوان " رحلة العائلة المقدسة وتل بسطا " تضمن محاضرات عن تل بسطا عبر العصور المختلفة وتل بسطا ورحلة العائلة المقدسة وسبب مجىء العائلة المقدسة إلى مصر وإستقبال المصريين للعائلة المقدسة والمراحل المختلفة لإستقبال العائلة المقدسة فى مصر من سيناء حتى تل بسطا ثم العودة إلى فلسطين.
وفى نهاية الملتقى تم تكريم المشاركين بالملتقى وذلك بحضور العاملين بالمتحف وطلبة كلية تاريخ وحضارة بجامعة الأزهر وكليه الآثار وكلية الآداب كما تم تنظيم جولة متحفية للحضور فى المتحف والمنطقة الأثرية.