ناقد موضة يحرج إليسا بسبب فستانها في أحدث ظهور | شاهد
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
حرصت الفنانة اللبنانية إليسا على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الإنستجرام، بصور من أحدث ظهور لها.
في يومه العالمي كيف تحمي نفسك من مرض الجذاممن غير ما تستحمي في الشتا| هذه الطرق تمنح جسمك رائحة منعشة
تألقت إليسا في الصور بإطلالة مميزة، وارتدت فستانا طويلا ذا أكمام مكشوفة واتسم باللون الأسود الذي لا يحمل أي نقوشات أو تطريزات وتميز بفتحة من الجانب كشف عن بطنها.
علق ناقد الموضة حكيم شاهين على فستان إليسا قائلا: "كنت خايف وبلش خوفي يصير حقيقة، موضة نادية الجندي بلشت تنتشر، احس راح ننتقل من (اصلو البطانه اترفعت) إلى (اصلو السوسته اتفتحت) يالهوي، الكل صار يطلع الشحم و الحم برا الفستان".
تابع: "ماعلينا اليسا بااخر حفلاتها طالعه it’s ok لولا فتحة نادية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إليسا إطلالات إليسا صور إليسا المزيد
إقرأ أيضاً:
ظهور قارة جديدة ومحيط عميق بسبب شق أفريقيا .. ما القصة؟
تشير الدراسات الحديثة إلى أن القارة الأفريقية تتفكك بشكل أسرع مما كان متوقعًا، تمهيدا لظهور قارة جديدة.. فما القصة؟
اعتقد الباحثون قبل حوالي 20 عامًا أن هذا الانقسام سيستغرق عشرات الملايين من السنين، ولكن اكتشافات جديدة تسلط الضوء على احتمالية حدوث ذلك في وقت أقرب من ذلك.
إنشاء محيط وقارة جديدةفي عام 2005، تم اكتشاف شق بطول 35 ميلًا في صحراء إثيوبيا، وقد أصبح يتسع بمعدل نصف بوصة سنويًا.
الشق الضخم في شرق إفريقيا قد يؤدي إلى انفصال القارة الإفريقية وخلق محيط جديد. وفقًا للأستاذ كين ماكدونالد من جامعة كاليفورنيا، قد تغمر مياه المحيط الهندي منطقة وادي الصدع، مما يجعل المحيط الجديد عميقًا مثل المحيط الأطلسي.
يمتد الشق عبر عدة دول، بما في ذلك الصومال وكينيا وتنزانيا ونصف إثيوبيا، وقد يُعرف الجزء الذي سوف ينفصل بـ "القارة النوبية".
رغم أن حركتي الصفحتين التكتونيتين بطيئة، إلا أنها تُعتبر مثيرة للإعجاب بالنظر إلى الحجم الهائل لإفريقيا. ورغم ذلك، لن تكون هناك تغييرات واضحة في حياة البشر في المدى القصير، ولكن قد نلاحظ الزلازل والنشاط البركاني.
الزلازل والنشاط البركانييعود الانقسام إلى نظام الصدع في شرق إفريقيا، الذي تشكل منذ أكثر من 22 مليون سنة. في هذا السياق، يمكن أن نشهد نشاطًا زلزاليًا ملحوظًا وظهور براكين نشطة. هذا الانفصال يتسبب في حركات بطيئة للصخور المنصهرة، ولكن الآليات وراء تلك الحركات لا تزال قيد الدراسة.
كما أظهر العلماء أن الدراسات الحديثة تستخدم أجهزة استشعار مثل بيانات جاذبية الأقمار الصناعية والمسح الزلزالي لفهم ما يحدث تحت سطح الأرض في هذه المنطقة.
تعتقد المستشارة السابقة لوكالة ناسا، ألكسندرا دوتن، أن شرق إفريقيا تقع على صفيحة الصومال التي تستمر في الحركة شرقًا، مما يؤدي إلى تكون وادي متصدع كبير.
مع مرور الوقت، من المحتمل أن تصبح غرب إفريقيا جزيرة جديدة تطفو في محيط واسع. يُعتقد أن الانقسام سيؤدي أيضًا إلى تشكل محيط جديد قد يكون أعمق من المحيط الأطلسي.
ما نتائج الدراسات الأخيرة؟يشير العديد من الباحثين إلى أن الظروف في شرق إفريقيا تُظهر مستويات متفاوتة من النشاط البركاني. والمعطيات التي تم تقديمها من دراسات حديثة توضح أن مناطق مثل أوغندا وتنزانيا تُظهر علامات على الشقوق العميقة التي تتشكل بفعل الحركة التكتونية.
كما أوضحت دراسة أجرتها جامعة فرجينيا للتكنولوجيا أن المحيطات الجديدة ستتشكل تبدأ من الجزء الشمالي للصدع بسبب معدل الامتداد الأسرع هناك.
إن هذا الانقسام الذي يحدث في إفريقيا ليس مجرد ظاهرة علمية آتية، بل هو تحذير مهم للعلماء والمجتمعات المحلية حول التغيرات الجيولوجية الحادة التي يمكن أن تؤثر على الحياة اليومية في المنطقة.