المقاومة تقبل الإفراج عن أسيرة قبل السبت ورفض واسع لفكرة ترامب
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
#سواليف
في اليوم الثامن من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي قبولها المقترح الإسرائيلي بالإفراج عن الأسيرة أربيل يهود قبل يوم السبت.
وقال محمد الهندي نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي أن الحركة وافقت على ذلك مقابل الإفراج عن 30 أسيرا فلسطينيا.
ولا زال الوسطاء بانتظار الرد الإسرائيلي والسماح بعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة.
وفي الضفة الغربية ذكر موقع واللا الإسرائيلي أن جيش الاحتلال يستعد لتصعيد في الضفة الغربية على خلفية إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
تزامن ذلك مع استمرار الهجوم على مخيم جنين وهدم منازل فيه وتهجير العديد من سكانه.
على صعيد متصل رفضت الفصائل الفلسطينية تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الداعية لتهجير سكان قطاع غزة إلى الأردن ومصر. فيما أكد وزير الخارجية الأردني أن الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
أزمة في الجيش الإسرائيلي وخسائر فادحة وإرهاق بين الجنود وانسحاب واسع للجنود
#سواليف
كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن تدهور ملحوظ في #الأداء_العسكري للجيش الإسرائيلي في حربه على #غزة، حيث تكبدت وحدات النخبة مثل ” #لواء_غولاني” #خسائر_بشرية_كبيرة.
ووفقا لمصادر عسكرية نقلتها صحيفة هآرتس، فقد لواء غولاني – أحد أبرز ألوية المشاة في #الجيش_الإسرائيلي – 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب، بالإضافة إلى إصابة آلاف الجنود الآخرين. هذه الخسائر تعكس شدة المواجهات في غزة، وقدرة #المقاومة_الفلسطينية على إلحاق ضربات مؤثرة حتى في صفوف الوحدات المدربة تدريبا عاليا.
كما أشارت التقارير نفسها إلى ظهور حالات #إرهاق واضحة بين الجنود النظاميين الذين يتحملون العبء الأكبر في #القتال، وسط ضغوط نفسية وعسكرية متصاعدة. ويبدو أن طول فترة الحرب، وصعوبة تحقيق أهدافها المعلنة، بدآ يؤثران سلباً على معنويات القوات، مما قد يهدد كفاءتها القتالية مع استمرار العمليات.
مقالات ذات صلة هجوم على بن غفير أثناء استجمامه في ولاية فلوريدا الأمريكية (شاهد) 2025/04/22من جهة أخرى، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن فجوة كبيرة بين البيانات الرسمية وواقع الميدان، حيث أفاد ضباط ميدانيون بأن 60% فقط من جنود الاحتياط يلتزمون بالخدمة في غزة حاليا، بسبب الصعوبات الميدانية والإرهاق. هذه النسبة تتعارض بشكل صارخ مع تصريحات الجيش التي كانت تزعم أن 85% من الاحتياطي ما زالوا في الخدمة، مما يثير شكوكا حول مصداقية المؤسسة العسكرية في إدارة الأزمة، كما يتم طرح تساؤلات حول استدامة الحرب، وإمكانية تفاقم الاحتجاج الداخلي ضدها مع كشف المزيد من الحقائق.